شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

العين قواس يطالب الشواربة بالاعتذار علنا

العين قواس يطالب الشواربة بالاعتذار علنا
القلعة نيوز -

دعا العين عودة قواس رئيس مجلس أمانة عمان الكبرى يوسف الشواربة، للاعتذار علنيا واعلاميا للشعب الأردني أولا ولمسيحيي الوطن ومسيحيي الشرق بشكل عام، عن اساءة الأمانة للمجتمع الأردني في تصريحاتها بشأن اليافطات التي علقت بالاماكن التي خصصتها الأمانة لجمعية الكتاب المقدس.

وقال قواس في كتاب وجهه الى الشواربة، إن دار الكتاب المقدس طلبت من الامانة بموجب كتاب رسمي مرفقا بصورة ملونة عن الاعلان المنوي تعليقه بمناسبة عيد الاستقلال، تحديد مكان لتعليقها كما جرت العادة في السنوات الست الاخيرة، وحصلت الجمعية على الموافقة وحدد مكان لها يسمح بالتعليق فيه.

وأضاف، أن العهد القديم من الكتاب المقدس هو جزء أصيل من كتاب المسيحيين المقدس، ولا تقام أي صلاة الا بقراءة جزء من المزامير خلالها، وهي المعروفة باسم الزابور بالديانة الاسلامية، وهي كتاب مميز ومختلف عن التوراة حيث أن التوراة تتألف من 5 كتب موسى وهي (التكوين، الخروج، اللاويين، العدد، التثنية).

وتساءل قواس، "هل أصبح الكتاب المقدس يحتوي على عبارات تمس الدين أو القيم والعادات والآداب العامة، مثل ما جاء في رد الامانة؟ ولماذا تنكرت الامانة لموافقتها من قبل الاشخاص المفوضين بذلك أم أنه تهرب من الواقع وعدم قدرة على صد وتبرير الاعتراضات الداعية الى فتنة؟، ولماذا تسمح الامانة بتسييس الموضوع؟ وما علاقة الدين بالتطبيع أم أنها اصبحت الموضة الشعبوية؟