شريط الأخبار
بعد السنوار... 3 من قادة «حماس» على قائمة الاغتيال الإسرائيلية إخوان الأردن يصدرون بيانًا: البحر الميت عملية فردية ونقف في خندق الوطن الاحتلال يعترض 3 صواريخ وجهت نحو خليج حيفا فتح تنعى السنوار وتطالب حماس بتوحيد الصفوف تحت إطارها بوتين: نثق بأن الفلسطينيين لن يغادروا أراضيهم بايدن: أعلم موعد وكيفية الرد الإسرائيلي على إيران الإمارات: إنزال 81 طنًا من المساعدات الإغاثية في غزة الأمم المتحدة تعرب عن فزعها إزاء قتل الاحتلال لفلسطينية تقطف الزيتون ميقاتي: الاعتداءات الإسرائيلية انقلاب فاضح على الشرعية الدولية المعايطة: مسار جديد سيصنع للحركة الإسلامية في الأردن صحف أميركية: هل يمثل قتل السنوار نقطة تحول بالصراع؟ الاحتلال: السنوار ألقى بآخر لحظاته قنبلتين على القوة المهاجمة الحية : أسرى الاحتلال لن يعودوا إلا بوقف العدوان القسام في نعيها للسنوار : الاغتيالات لن تخمد جذوة المقاومة حماس تكشف عن هوية شهيد ارتقى برفقة السنوار الأمم المتحدة: مستوطنون يستخدمون أساليبًا تشبه الحرب في الضفة إيران تدين تصفية القادة والنخب الفلسطينية مصادر: السنوار كان على خلاف مع إيران ورفض تنفيذ توصياتها منفذا عملية البحر الميت تركا رسالة .. وهذه وصيتهما (فيديو) الأزهر ينعى «شهداء المقاومة الفلسطينية» ويصفهم بـ«الأبطال»

100 قتيل بهجوم مسلح شمالي بوركينا فاسو والجيش يعزز تواجده بالمنطقة

100 قتيل بهجوم مسلح شمالي بوركينا فاسو والجيش يعزز تواجده بالمنطقة
القلعة نيوز" قتل 100 شخص وأصيب آخرون بهجوم مسلح على بلدة في منطقة ماركوي شمالي بوركينا فاسو، بساعة مبكرة من صباح اليوم السبت، وقام الجيش بإرسال تعزيزات إلى المنطقة التي تشهد ومناطق أخرى في البلاد تدهورا أمنيا لافتا منذ أيار/مايو الماضي.

وقال مصدر محلي، لوكالة "سبوتنيك"، إن هجوما مسلحا على بلدة في منطقة ماركوي شمالي بوركينا فاسو أسفر عن مقتل 100 مدني وعدد غير محدد من الجرحى"، موضحا أن المسلحين اقتحموا البلدة في حدود الرابعة فجرا، وهاجموا المدنيين في أكواخهم وبعد دقائق فروا من البلدة.

وأضاف المصدر أن الجيش أرسل تعزيزات إلى المنطقة، فيما لم تصدر بعد حصيلة رسمية عن عدد المصابين.

وتدهور الوضع الأمني ​​بشكل حاد في بوركينا فاسو خلال شهر أيار/مايو الماضي حيث تضاعفت عدد الهجمات الإرهابية خاصة التي تستهدف المدنيين في القرى المعزولة شمالي البلاد.

وتعاني بوركينا فاسو مثل جارتيها في منطقة الساحل مالي والنيجر من العنف المسلح منذ عام 2015.


وأرغم العنف المسلح السلطات في بوركينا فاسو على إخلاء بعض القرى الشمالية الحدودية مع النيجر وتجميع السكان في قرى أكبر لتأمينهم من أي هجوم.

وتعد مناطق شمالي بوركينا فاسو خاصة القريبة من النيجر ومالي، المنطقة الأكثر تضررا من الهجمات المسلحة التي ينفذها مسلحو تنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين (المحظورين دوليا).

ويتنقل مسلحو الجماعات المسلحة الموالية لداعش والقاعدة في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو.

وتأسس جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" الموالية لتنظيم القاعدة، عام 2017 بتحالف جماعات "أنصار الدين"، و"إمارة الصحراء بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي"، و"جماعة المرابطون".