شريط الأخبار
ترامب يوقع أمرًا لتخفيف العقوبات عن سوريا استيتية في قضاء ايل- محافظة معان: العمل المهني والتقني أحد أهم مخرجات رؤية التحديث الاقتصادي في خلق فرص العمل للشباب الأردني. اتحاد كرة القدم يطلق جائزة التميز لأفضل ناد في رعاية المواهب بعد الاعتراف بعدد علاقاتها.. صديقة نجم ريال مدريد تفند مزاعم الانفصال ‌‏صندوق الاستثمارات السعودي: إجمالي الأصول تجاوز 4.3 تريليون ريال كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا التونسية أنس جابر تودع ويمبلدون مبكرا مسؤول تونسي: 75 مليار دولار حاجة البلاد للاستثمار في البنية التحتية في أفق 2040 على خطى والده.. الشرطة الإسرائيلية تلاحق نجل نتنياهو في قضية خطيرة استفز "طرزان" بحركة مشينة فنال عقابه.. مقاتل يتعرض للضرب بعد خنق منافسه واقفا وزارة الصحة: إصابات تسمم الميثانول الـ 27 تتلقى رعاية مكثفة أبو غزالة يوجه رسالة شكر لجلالة الملك على دعمه للأجهزة الأمنية رئيس الوزراء يؤكّد أهميَّة مأسسة جائزة الحسين بن عبدالله الثَّاني للعمل التطوُّعي والتركيز على توسعة قاعدة المشاركين فيها وزير الأشغال يتفقد مشاريع تطوير طرق في الأغوار وناعور اقتصاديون: نمو الصادرات مؤشر إيجابي على تنافسية المنتجات الوطنية الامن يكشف تفاصيل قضية مصنع المواد الكحولية الزراعة تتصدر القطاعات الاقتصادية بنسبة نمو 8.1% "خارجية النواب" تبحث والسفير الإسباني العلاقات بين البلدين برعاية الفايز .. وزارة الثقافة و اتحاد المزارعين ينظمان احتفالا وطنيا بالمناسبات الوطنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يتابع تمريناً تعبوياً في المنطقة العسكرية الوسطى

ماكرون: نعمل على آلية مالية لضمان المساعدات للبنان

ماكرون: نعمل على آلية مالية لضمان المساعدات للبنان
باريس- تعمل فرنسا على إنشاء «آلية مالية» تضمن استمرار الخدمات العامة اللبنانية الرئيسة، في ظل أزمة اقتصادية خانقة في لبنان، بحسب ما أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.
ويعاني لبنان من أجل الحصول على ما يكفي من العملة الأجنبية لدفع ثمن الوقود والواردات الأساسية الأخرى، وانهارت موارده المالية بسبب جبل من الديون التي تراكمت منذ الحرب الأهلية التي دارت بين 1975 و1990.
وحاول ماكرون، الذي قاد جهود المساعدة الدولية للمستعمرة الفرنسية السابقة، زيادة الضغط على الساسة اللبنانيين لتجاوز أشهر من الجمود بشأن تشكيل حكومة جديدة وبدء إصلاحات من أجل تدفق النقد الأجنبي.
وقال ماكرون في مؤتمر صحافي «نعمل فعليا مع عدد من الشركاء في المجتمع الدولي حتى نتمكن في مرحلة ما، إذا استمر غياب الحكومة، من النجاح في الحفاظ على نظام تحت قيود دولية، ما يسمح حينها بتمويل الأنشطة الأساسية ودعم الشعب اللبناني».
وقال إنه سيواصل الدفاع عن خارطة طريق اقترحها في أيلول/سبتمبر الماضي، لممارسة «أقصى ضغط» على الأطراف المختلفة. وتتضمّن خارطة الطريق المقترحة وجود حكومة تتخذ خطوات لمعالجة الفساد المستشري وتطبق إصلاحات لازمة لإطلاق العنان لمساعدات دولية بمليارات الدولارات.
وقال «ما زلنا نستثمر (في لبنان) لكن لا يمكنني استبدال القائمين على النظام رغم كل عيوبه ونواقصه. أتمنى أن تحضر روح المسؤولية التي غابت لعدة أشهر. الشعب يستحق ذلك».
وهناك مناقشات جارية تقودها فرنسا على مستوى الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات قد تستهدف شخصيات لبنانية بارزة تعوق جهود حل الأزمة. وكالات