شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

شاهد بالفيديو: فقر التعلم " ظاهرة عربيية بامتياز.. ذات اثار سلبيه على الطلبة ومستقبلهم

شاهد بالفيديو: فقر التعلم  ظاهرة عربيية بامتياز.. ذات اثار سلبيه على الطلبة ومستقبلهم

القلعه نيوز - رصد -
اثبت تقرير جديد للبنك الدولي ان " فقر التعلم " سبب اساسي من اسباب التخلف الاقتصادي في الوطن العربي وعقبه يحول دون قدرة خريجي الجامعات العربيه على المنافسه للحصول على وظيفه مناسبه خاصة وان الطلبة يركزون على القراءة والحفظ فضلا عن اختفاء ظاهرة القراءات الخارجيه وفشل المناهج الدراسية وسوء اداء المعلمين



وفينا يلي ملخص لتقرير البنك الدولي حول - فقر التعلم -

كشف البنك الدولي، مؤخرا، أن 52 % من الأطفال في الأردن في صفوف الابتدائي يعانون من "فقر التعلم”.
ويعرف "فقر التعلم” بأنه "النسبة المئوية للأطفال في سن العاشرة ممن لا يستطيعون قراءة قصة بسيطة وفهمها”؛ أي عدم القدرة على القراءة والفهم لنص قصير ومناسب في عمر العاشرة، وهو يحسب ضمن معادلة وضعها البنك تضم مجموعة من العوامل.


وكشف البنك، في تقرير صدر مؤخرا، أن 4 % من أطفال الابتدائي غير مسجلين في المدارس، ومستبعدون من التعلم في المدرسة.


ويعد الأردن أفضل من المتوسط في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا بـ11.3 نقطة، وبـ23.1 نقطة مئوية عن المتوسط للبلدان متوسطة الدخل الأعلى.


وعن الفجوة الجندرية في الأردن لهذا المؤشر، أشار البنك الى أنه، وكما هو الحال في معظم البلدان، فإن فقر التعلم أعلى بالنسبة للذكور مقارنة بالإناث؛ إذ إن 55.3 % من أصل الذين يعانون من "فقر التعلم” من الذكور، و48.2 % من الإناث.
وأشار التقرير الى أن نفقات التعليم الابتدائي في الأردن لكل طفل تقدر بحوالي 1372 ألف دولار (972.74) سنويا؛ أي أقل بنسبة 75.3 % من متوسط منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا و38.9 % أقل من متوسط البلدان ذات الدخل المتوسط الأعلى.


ووفقا للبنك، يجب أن يكون جميع الأطفال قادرين على القراءة بحلول سن العاشرة. كمسهم رئيسي في عجز رأس المال البشري، تقوض أزمة التعلم النمو المستدام والحد من الفقر.


ويلخص هذا الموجز بعض الجوانب المهمة لمؤشر اصطناعي جديد، "فقر التعلم”، مصمم للمساعدة على تسليط الضوء على العمل وحفزه على معالجة هذه الأزمة.


ويشير إلى أن القضاء على فقر التعلم أمر ملح مثل القضاء على الفقر النقدي المدقع، التقزم، أو الجوع، وتظهر البيانات الجديدة أن أكثر من نصف جميع الأطفال في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل يعانون من "فقر التعلم”.


ولعلاج "فقر التعلم”، يتم التركيز على القراءة؛ لأن كفاءة القراءة هي معيار سهل القياس في التعليم، كما أن القراءة هي بوابة الطالب للتعلم في كل المجالات الأخرى، وهي أساس للتعلم التأسيسي في مواضيع أخرى.


ويتم حسابه ضمن معادلة وضعها البنك الدولي، وقد طرح البنك المؤشر الجديد ضمن مؤشر رأس المال البشري؛ حيث وضع هدفا طموحا جديدا، وهو خفض معدل "فقر التعلم” إلى النصف على الأقل بحلول العام 2030.


وباستخدام قاعدة بيانات تم إنشاؤها بالاشتراك مع معهد الإحصاء التابع لليونسكو، يقدر البنك الدولي أن 53 % من الأطفال في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل لا يمكنهم قراءة قصة بسيطة وفهمها بنهاية المرحلة الابتدائية.


وفي البلدان الفقيرة، تصل هذه النسبة إلى 80 %، وتعد هذه المستويات العالية من "فقر التعلم” علامة إنذار مبكر على أن جميع الأهداف التعليمية العالمية وأهداف التنمية المستدامة الأخرى ذات الصلة في خطر.


تابعوا الفيديو التالي الذي خصصت له ال BBC " ندوة خاصة لمناقشته