شريط الأخبار
وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025 المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة السعودية: على الراغبين في أداء فريضة الحج الحصول على تصريح عيسى الخشاشنة نقيباً للأطباء الأردنيين الوزير الأسبق قفطان المجالي: الأردن قوي بقيادته الهاشميه ووحدته الوطنيه وتماسك شعبه فعاليات عجلونية تشيد بمواقف الملك والأجهزة الأمنية بمواجهة التحديات الإمارات: لا استقرار بالمنطقة دون حل الدولتين فاعليات تؤكد اعتزازها بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية وزير الداخلية يكشف عن خطوات سهلة لإصدار الشهادات عبر تطبيق سند "الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب

الارهاب يجهر بنفسه ويدعو الى اعمال تخريبية

الارهاب يجهر بنفسه ويدعو الى اعمال تخريبية
القلعة نيوز.. المدعو محمد حاجب البالغ من العمر أربعين سنة، يعرف بتوجهاته المتطرفة ذات الطابع الإرهابي، ويعمل على الإشادة بالإرهاب السياسي على مواقع التواصل الاجتماعي ضد مؤسسات المملكة المغربية ومسؤوليها، إضافة إلى المس بمصالح الدول الغربية سواء بشمال إفريقيا أو بمختلف الدول العربية. المعني بالأمر من مواليد 23 ماي 1981 بمدينة تطوان، حاصل على جنسية الدولة الألمانية حيث يقيم بها حاليا. في سنة 2009 توجه محمد حاجب إلى باكستان بمعية أعضاء ينتمون لجماعة التبيلغ، وفور عودته تم توقيفه من طرف السلطات الأمنية الألمانية. وفي توالي الأحدات، وبعد عودته للمملكة المغربية تم إصدار حكم قضائي ضده يقضي بحبسه لمدة سبع سنوات بتهمة القيام بجرائم ذات صلة بالإرهاب ولها ارتباط بتنظيم القاعدة، وذلك بمساعدة شبكات تنشط في كل من باكستان وأفغانستان. يعتبر محمد حاجب فاعل ناشط على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي، معروف بالتجشيع والتحريض على الإرهاب، وخطابه يتسم بملامسته فئة الشباب التي يدعوها جاهدا إلى القيام بهجمات تجاه مؤسسات الدولة ومسؤوليها ورموزها، ناهياك عن استهداف مصالح الدول الأجنبية بالمغرب سواء بهذا الاخير أو ببعض الدول العربية. الذي يمكن أن يستشف من مضامين تصريحاته السمجلة في مقاطع فيديو، والتي تبقى أربزها القول بأن "يجب التعامل معالأولغارشيا بنفس المنطق الذي يتم به مواجهة الشيطان،لأنها تخدم مصالح الغرب" مشددا على أنه"بدون استعمال القوة لا يمكن الوصول إلى نتائج" موجها تساؤل إلى متابعيه بهذه الشبكات التواصلية " هل أنتم خائفون من الموت أم ماذا" محرضا إياهم على "الدوس على رقاب الخونة ورؤساء الدول، لسماع صيحاتهم ونباحهم" حسب تعبيره.