شريط الأخبار
الأورومتوسطي: إسرائيل تمنع إدخال أغطية وملابس لغزة الملك يوجه رسالة في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الاحتلال يشن غارات على مناطق متفرقة من بيروت مانشستر سيتي يتلقى ضربة جديدة قبيل مواجهة فينورد الكرملين: مستغربون من موقف برلين الرافض لشراء الغاز الروسي عبر "السيل الشمالي-2" مصدر يوضح لـ"يديعوت أحرنوت" سبب حاجة إسرائيل لاتفاق مع لبنان إصابة مفاجئة في المران تضرب صفوف ليفربول قبل مواجهة ريال مدريد مساعد الرئيس الروسي يكشف عن الاتفاقات التي ستوقع خلال زيارة بوتين المرتقبة لكازاخستان "حزب الله" وإسرائيل.. هدنة أم اتفاق وربما انتظار "ترامب المعجزة" الهلال السوداني يستهل مشواره في دوري أبطال إفريقيا بفوز مهم خارج قواعده الجمارك : إقبال كبيرعلى الاستفادة من تخفيض الضريبة الخاصة بنسبة ٥٠% على السيارات الكهربائية السفيرة الفلسطينية "امل جادو" تقدم أوراق اعتمادها لملك بلجيكا العيسوي يلتقي فدين من أبناء الزرقاء وشعراء وأدباء من عجلون وزير الداخلية يستقبل السفير التركي في عمان وزير الشباب : دعم الحركة الكشفية ضرورة لتمكين الشباب وتزويدهم بالمهارات دعم اوروبي للاردن لتعزيز انظمة المراقبة والاستطلاع و التعاون الامني والدفاعي بين الاردن والاتحاد الاوروبي الجيش الأردني يُنفذ الانزال الجوي ال 124 على شمال غزة ، اضافة ل 266 انزالا جويا بالتعاون مع دول شقيقه وصديقة 13 شهيدا جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة لبنان: سننشر 5 آلاف جندي في الجنوب في إطار وقف إطلاق النار إقبال كبير للاستفادة من إعفاء المركبات، والترخيص المتنقل في البادية

الضباب الدخاني الشتوي بجنوب آسيا يهدد طبقة الأوزون

الضباب الدخاني الشتوي بجنوب آسيا يهدد طبقة الأوزون
القلعة نيوز: رغم أن التخلص التدريجي العالمي من مركبات الكربون الكلورية الفلورية (CFCs) ساعد في حماية طبقة الأوزون، إلا أن الضباب الدخاني الشتوي في جنوب آسيا، يعد أحدث تهديد للأوزون.

ويرجع سبب الضباب الدخاني في جنوب آسيا، الذي يزداد سوءا كل شتاء، إلى عوادم المركبات ومحطات الطاقة التي تعمل بالفحم وحرق النفايات وحرق المزارعين لقش الأرز بعد حصاده.

ودعت الباحثة البيئية الباكستانية، فريحة حسين، الخميس، كلا من الهند وباكستان إلى التعاون للحد من الضباب الدخاني السام، وذلك تزامنا مع اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون.

وأضافت حسين، للأناضول: "ينبغي على جميع البلدان في منطقتنا المساهمة في الحفاظ على الأوزون وتكييف المزيد من الأساليب الصديقة للبيئة في إدارات الزراعة والصناعة".

وبهدف اكتشاف المواد الكيميائية الضارة بطبقة الأوزون ومنع استخدامها، اشترت باكستان أجهزة يابانية لمراقبة جودة الهواء في مدينة لاهور، ثاني أكبر مدينة في البلاد.

وتهدف الخطوة لمساعدة السلطات في تحديد الموقع الدقيق حيث يتم استخدام المواد الكيميائية الضارة بالأوزون، بهدف اتخاذ إجراءات صارمة ضد المخالفين.

وفي عام 1994، حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 16 سبتمبر/ أيلول يوما عالميا للحفاظ على طبقة الأوزون، احتفالا بذكرى بروتوكول مونتريال لعام 1987، الذي وقعته 46 دولة، لمنع المواد التي تستنفد طبقة الأوزون.

مساعي السلطات الباكستانية لحماية طبقة الأوزون

وفي السياق نفسه، قال نسيمور رحمن، مدير في إدارة البيئة بإقليم "بنجاب" شمال شرقي باكستان، إن الدولة التزمت ببنود بروتوكول مونتريال وجعلت قطاع المنتجات الإلكترونية خاليًا من مركبات الكربون الكلورية الفلورية.

وأضاف المسؤول الباكستاني، للأناضول، أن "الهدف التالي هو التخلص من مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية (HCFCs) تماما بحلول عام 2030 إلى 2040".

واستطرد أن "بعض المواد الكيميائية الأخرى المضرة بالأوزون ما زالت تستخدم في صناعة مستحضرات التجميل، وأجهزة التبريد".

وأوضح أن الأجهزة التي اشترتها الدولة تساعد إدارته في "تحديد المكان الدقيق الذي يتم فيه إنتاج هذه المواد لاتخاذ إجراءات صارمة ضد هذه الشركات".

فيما أكد زاهد حسين، سكرتير بإدارة البيئة بالإقليم نفسه، للأناضول، أنه "رغم الموارد المحدودة، فإن باكستان تبذل قصارى جهدها لمطابقة المعايير الدولية لتحسين جودة الهواء".

ونوّه حسين أنه "في إطار برنامج إقليم "بنجاب" للتنمية الخضراء، منحنا البنك الدولي 273 مليون دولار لخطط التنمية، والتي سيتم استخدامها بالكامل في السنوات المقبلة".