• من هي ؟ سندس علي حمدان / سورية الأصل. كاتبة شابة عنوانها التميز والإبداع دخلت عالم الكتابة وتسعى جاهدة لترك بصمتها في هذا العالم الأدبي حلمها إدمان القارئ على كتاباتها، والغوص فيها إلى أبعد الحدود.
• عمرك، وموهبتك؟ - عمري عشرون ربيعاً. - موهبتي الكتابة ، ولدي مواهب أخرى كالإلقاء والتقديم ، الخطابة ، التصوير ، صناعة المحتوى والتصميم. . هل الكتابة موهبة أم شيء مكتسب بالنسبة لكِ؟ - الكتابة في مطلعها نِعمةٌ أنعم الله عزوجل عليّ بها ، وأصبحت لا مكتسبة بل مُعذية بجرعات القراءة الكثيرة. . أهم أعمالك الأدبية. - إطلاق أول كتاب جامع من إشرافِ بعنوان: سقوط ما بعد المنتصف قريباً. -بالإضافة لمشاركتي في العديد من الكتب الجامعة مثل: - كتاب سجية منهك. - كتاب ستار الغادة. -كتاب ومضة بألف شعور. - كتاب لذكرياتهم رائحة. - كتاب حروف من القلب. - كتاب تمرد أعصاب. - كتاب أبجدية ناطقة. - كتاب طريق إلى الهداية. - كتاب جروح لا تزال تنزف (١). - كتاب جروح لا تزال تنزف (٢). - كتاب رقرقات عذبة. - كتاب لاغارثا. - كتاب خواطر ليل. - كتاب في ذاكرتي 100 حلم. - كتاب صباح الخير مجدداً. - كتاب شكراً لكونك معي.
• هل كان لعائلتك وأصدقائك دور في نجاحك؟ هم الداعمين والأساس بعد توفيق الله عزوجل.
• أخبرينا قليلًا عن مسيرتك الأدبية. أول ما خط قلمي كان ذلك في عام 2016 ، حينها كتبت أول خاطرة لي ، وبعدها أول قصة تتحدث عن نفسي وأبطال حياتي أبي وأمي لأحدى المسابقات المدرسية ، ومن ثم تحدي القراءة العربي عام 2018 ، الذي كان لي من الفوز به نصيب حيث حصدت المركز الثاني على مستوى مدارس الشارقة . وبعدها مشاركتي في العديد من الكتب الجامعة السابقة التي سبق ذكرها في الأعلى ، وتأسيس قناة اليوتيوب الخاصة بي " ميثاق| MEETHAQ " لأطلاق محتوى مسموع ( بودكاست ) ، وصفحتي الشخصية على تطبيق " الإنستغرام " لدعم كتاباتي ومجال دراستي الجامعي ( تخصص اللغة العربية وآدابها ).
• من هو الكاتب برأيك؟ - هو ذاك الذي يؤثر في روح القراء بطريقة إيجابية لأخذهم لعالم خالي من ضجيج الدنيا وسلب الطاقة السلبية منهم.
• نصيحة منك لكل كاتب صاعد. - إياك / إياكِ الإستغناء عن الحلم والسعي لتطوير الذات ، كونوا دائماً مفعمين بالتفاؤل وأن الله سبحانه وتعالى قد إستخلفنا في هذه الأرض ، ولذلك أجلعوا من أحلامكم ونجاحاتكم منارةً للدروب.
• أخبرينا قليلًا عن طموحاتك المستقبلية؟ - أن أكون مؤثرة في هذا العالم ، وأن أنهض بلغتي العربية للقمم ، أن يصل صوت حروفي ونقشها إلى الجميع ، أن يكون لي بصمة خير في هذه الأمة ، ما إن غبت حتى ذُكر اسمي بالخير.
• كلمة أخيرة منك لموقع قلعة نيوز الإخباري. - كل الشكر والمحبة على هذه المقابلة ، سعيدة جداً بتواجدي معكم ، آملة لكم مزيداً من التقدم والنجاح.، دمتم بود.