شريط الأخبار
مندوبا عن الملك .. الأمير غازي يحضر حفل تدشين كنيسة معمودية السيد المسيح العيسوي خلال لقائه وفدا من رواد أعمال : تطلعات الملك تسير بالأردن نحو مستقبل أفضل بطريرك القدس: الأردن أرض مقدسة وآمنة بقيادة الملك صفقة شاملة أم جزئية؟.. تساؤلات وسائل الإعلام الإسرائيلية وزير الخارجية السوري: الإدارة الجديدة ملتزمة بالمبادئ التي تعزز الحرية لكل السوريين الحكومة تطرح دراسة جدوى لمشروع مركز الماضونة اللوجستي الشهر المقبل وزير الخارجية التركي: لا مطامع لتركيا في أي جزء من الأراضي السورية وزيرة السياحة: ملتزمون بالحفاظ على موقع المعموديّة كجزء من التراث الإنسانيّ المشترك النائب اللبنانية بولا يعقوبيان تكشف هوية زوجها ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب ووقف خروقاته للبنان وزير الخارجية الإيطالي يلتقي الشرع ويؤكد أهمية رفع العقوبات الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب لبنان للحفاظ على أمنه ميقاتي ووزير الخارجية اللبناني في سوريا السبت غوتيريشيدعم سيادة لبنان وفقا لاتفاق الطائف وإعلان بعبدا حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم الملك عبر منصة اكس: مبارك للبنان الشقيق وشعبه العزيز بايدن: جوزاف عون الزعيم المناسب للبنان عودة إصدار جوازات السفر السورية من خلال البعثات الدبلوماسية حماس: الاحتلال لن يستعيد أسراه إلا عبر إتفاق تبادل تفجيرات إسرائيلية تستهدف مناطق في جنوب لبنان

الأمم المتحدة تجلي عائلات موظفيها في إثيوبيا بسبب الصراع

الأمم المتحدة تجلي عائلات موظفيها في إثيوبيا بسبب الصراع

القلعة نيوز : أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، استعدادها لإجلاء جميع أفراد عائلات الموظفين الدوليين المباشرين في إثيوبيا، جراء تفاقم الصراع فيها، والذي بلغ مرحلة حرجة، حيث يزعم المتمردون أنهم يتقدمون بالقرب من العاصمة.
ونقلت وكالة "فرانس برس"، عن الأمم المتحدة قولها في وثيقة رسيمة، أنه صدر أمر أمني داخلي للأمم المتحدة، ببدء "تنسيق عملية الإجلاء والتأكد من أن جميع أفراد عائلات الموظفين المعينين دوليا، والمؤهلين لمغادرة إثيوبيا في موعد أقصاه 25 تشرين الثاني الحالي.
وفي السياق، دعت فرنسا رعاياها في إثيوبيا إلى مغادرة البلاد في أقرب وقت، فيما كررت الولايات المتحدة الأميركية، لأكثر من مرة، دعوتها لمواطنيها بسرعة مغادرة البلاد مع تردي الوضع الأمني في البلد الأفريقي.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي أعلن يوم أمس الاثنين، توجهه إلى "ساحة المعركة" لقيادة القتال ضد قوات جبهة تحرير تيجراي وحلفائها، بعدما أعلنوا اقترابهم من العاصمة أديس أبابا.
وتشهد إثيوبيا صراعا ممتدا منذ عام في الشمال، بين القوات التابعة للحكومة المركزية، وجبهة تحرير تيجراي، التي كانت تحكم الإقليم الشمالي.