شريط الأخبار
الرياحي يكتب : مراكز الإصلاح والتأهيل في الأردن نموذج يحتذى وإدارة حصيفة تؤكد على التطور والتحديث المستمر الرواشدة يُعبّر عن فخره بكوادر وزارة الثقافة : جهود مخلصة لإضاءة مساحات الجمال في وطننا السفير الأمريكي: أتطلع لتعزيز الشراكة بين الأردن والولايات المتحدة حزب المحافظين في بيان عاجل يدعو للإسراع في تقديم مشروع قانون الإدارة المحليّة الملك للسفير الأمريكي لدى بالأمم المتحدة: ضرورة استعادة استقرار المنطقة القلعة نيوز تهنئ الدكتور رياض الشيَّاب بمناسبة تعيينه أميناً عامَّاً لوزارة الصحَّة للرِّعاية الأوليَّة والأوبئة وزير البيئة يؤكد سلامة نوعية الهواء في منطقة العراق بمحافظة الكرك قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل الملك يحضر في غرفة صناعة عمان فعالية استعرضت إنجازات القطاع الصناعي لعام 2025 عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّة الحنيطي يستقبل رئيس أركان قوة دفاع باربادوس رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية فاعليات: افتتاح مركز جرش الثقافي خطوة نوعية لدعم الإبداع والمواهب الحباشنة عبّر "القلعة نيوز " يُطالب بطرح مشروع الناقل الوطني للمياه من العقبة "للاكتتاب العام" الأمن العام يطلق حملة "السلامة المرورية رئيس الوزراء يتفقد أربعة مواقع في جرش وإربد الأحمد : مركز جرش صرح ثقافي سيحتضن المبدعين والمبتكرين والهيئات الثقافية وزير الثقافة ينعى المخرج السينمائي جلال طعمة

المغرب : "مسرح تافوكت" يشعل جمرة في "ملتقى أفولاي"

المغرب : مسرح تافوكت يشعل جمرة في ملتقى أفولاي

القلعة نيوز : سيكون جمهور مدينة تيزنيت يوم الثلاثاء المقبل على موعد مع عرض مسرحي بعنوان "تيركيت”، لفرقة "مسرح تافوكت” بالمركز الثقافي محمد خير الدين؛ وذلك في إطار ملتقى أفولاي للمسرح الأمازيغي.
الموعد المنظم من طرف المديرية الإقليمية للثقافة بتيزنيت- قطاع الثقافة، بتعاون مع المجلسين الجماعي والإقليمي للمدينة ذاتها، اختير له شعار "المسرح الأمازيغي من تثمين التعدد الثقافي إلى صناعة الفرجة”؛ وذلك ما بين 26 نونبر و02 دجنبر المقبل.

وتحكي مسرحية "تيركيت” التي ألفها بوسرحان الزيتوني عن صراع أغنجا وبوسـﯖا/ الشيخ حول الأرض، بما هي هوية وتاريخ، ولأنها تحفظ كينونة وجود الإنسان.
وتكشف المسرحية كيف استولى بوسـﯖا على الأرض في غفلة من الزمان، كما فعل دائما، بحيث تحول أهل القرية الصغيرة إلى امتداد لأملاكه، متناسيا أنه رغم مرور الزمن ومهما بلع الناس ريقهم، مهما لاح أنهم نسوا، فإن يوما ستخرج الصرخة من حيث لا يدري، مثل النار من جمرة كان يسترها التراب.


وعلى امتداد هذا الصراع وتعرجاته، يطرح النص المسرحي قضايا النضال الوطني، والعمل الفردي ونزعات الاستسلام، والقدرية والخوف.
المسرحية ألفها بوسرحان الزيتوني، واقتبسها إلى الأمازيغية محمد بنسعود، وأشرف على إخراجها خالد بويشو، وقام بتشخيص أطوارها إدريس تامونت وأبو علي عبد العالي وعبد الله التاجر ومحمد أشوي؛ بالإضافة إلى ثورية بوهالي ومحمد بنسعود ومحمد الهوز وصالح الرامي.

ويتضمن الفريق التقني للعمل المسرحي حسناء كوردان في السينوغرافيا، ورجاء بويشو في تصميم الملابس، وسهام فاطن في تقنيات الإضاءة والصوت.