شريط الأخبار
طائرات الدرون تكتب في سماء الزرقاء قصيدة وطنية من ضوء وولاء ضبط فتاة اساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو جرى تداوله وزير الأوقاف ينفي مكة المكرمة: كلام عار عن الصحة هدفه التشويه المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس منتخب النشامى يواصل تحضيراته استعدادا لمواجهة العراق بتصفيات كأس العالم العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا

المغرب : "مسرح تافوكت" يشعل جمرة في "ملتقى أفولاي"

المغرب : مسرح تافوكت يشعل جمرة في ملتقى أفولاي

القلعة نيوز : سيكون جمهور مدينة تيزنيت يوم الثلاثاء المقبل على موعد مع عرض مسرحي بعنوان "تيركيت”، لفرقة "مسرح تافوكت” بالمركز الثقافي محمد خير الدين؛ وذلك في إطار ملتقى أفولاي للمسرح الأمازيغي.
الموعد المنظم من طرف المديرية الإقليمية للثقافة بتيزنيت- قطاع الثقافة، بتعاون مع المجلسين الجماعي والإقليمي للمدينة ذاتها، اختير له شعار "المسرح الأمازيغي من تثمين التعدد الثقافي إلى صناعة الفرجة”؛ وذلك ما بين 26 نونبر و02 دجنبر المقبل.

وتحكي مسرحية "تيركيت” التي ألفها بوسرحان الزيتوني عن صراع أغنجا وبوسـﯖا/ الشيخ حول الأرض، بما هي هوية وتاريخ، ولأنها تحفظ كينونة وجود الإنسان.
وتكشف المسرحية كيف استولى بوسـﯖا على الأرض في غفلة من الزمان، كما فعل دائما، بحيث تحول أهل القرية الصغيرة إلى امتداد لأملاكه، متناسيا أنه رغم مرور الزمن ومهما بلع الناس ريقهم، مهما لاح أنهم نسوا، فإن يوما ستخرج الصرخة من حيث لا يدري، مثل النار من جمرة كان يسترها التراب.


وعلى امتداد هذا الصراع وتعرجاته، يطرح النص المسرحي قضايا النضال الوطني، والعمل الفردي ونزعات الاستسلام، والقدرية والخوف.
المسرحية ألفها بوسرحان الزيتوني، واقتبسها إلى الأمازيغية محمد بنسعود، وأشرف على إخراجها خالد بويشو، وقام بتشخيص أطوارها إدريس تامونت وأبو علي عبد العالي وعبد الله التاجر ومحمد أشوي؛ بالإضافة إلى ثورية بوهالي ومحمد بنسعود ومحمد الهوز وصالح الرامي.

ويتضمن الفريق التقني للعمل المسرحي حسناء كوردان في السينوغرافيا، ورجاء بويشو في تصميم الملابس، وسهام فاطن في تقنيات الإضاءة والصوت.