شريط الأخبار
قاسم الحجايا يكتب : إلى جماعة الإخوان .. كونوا مع الوطن لا عليه ، ومواقف الأردن لا تحتاج للمزايدة عليها النائب المراعية ووجهاء من صيحون يلتقون مع البريزات وإيجاد الحلول المناسبة لعدد من المشاكل في المنطقة. الجيش الإسرائيلي يهدم برجا لليونيفيل في لبنان إعلام عبري: رئيس «الشاباك» يزور مصر لبحث صفقة رهائن الصفدي: إسرائيل تواصل جرائم الحرب لأن العالم يسمح لها بذلك إجلاء 12 أردنيًا من لبنان بطائرة عسكرية جيش الاحتلال: مقتل قائد اللواء 401 في غزة الفايز : امن الوطن واستقراره مسؤولية الجميع دون استثناء ودون منة من احد تسريب وثائق استخباراتية حول الرد الإسرائيلي على إيران 3 شهداء من الجيش اللبناني بقصف إسرائيلي فريق الوحدات يبدأ تدريباته في طاجيكستان وزير الصحة اللبناني: استهداف الطواقم الطبية ومخازن الأدوية جريمة حرب منتخب الناشئين لكرة اليد الشاطئية يخسر أمام عمان في بطولة آسيا بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع 3 شهداء للجيش اللبناني في اعتداء إسرائيلي "تأديبية كرة القدم" تقرر هبوط 15 ناديًا من الدرجة الثانية سباق الانتخابات على موقع رئاسة مجلس النواب تتصاعد ..تفاصيل توافق أردني سوري على بحث الملفات الثنائية عبر اجتماع يحدد بأقرب وقت الصفدي ينقل رسالة من الملك للرئيس السوري حول جهود حل الأزمة السورية المومني: الأردن من الدول المتقدمة بالدراية الإعلامية والمعلوماتية

المغرب : "مسرح تافوكت" يشعل جمرة في "ملتقى أفولاي"

المغرب : مسرح تافوكت يشعل جمرة في ملتقى أفولاي

القلعة نيوز : سيكون جمهور مدينة تيزنيت يوم الثلاثاء المقبل على موعد مع عرض مسرحي بعنوان "تيركيت”، لفرقة "مسرح تافوكت” بالمركز الثقافي محمد خير الدين؛ وذلك في إطار ملتقى أفولاي للمسرح الأمازيغي.
الموعد المنظم من طرف المديرية الإقليمية للثقافة بتيزنيت- قطاع الثقافة، بتعاون مع المجلسين الجماعي والإقليمي للمدينة ذاتها، اختير له شعار "المسرح الأمازيغي من تثمين التعدد الثقافي إلى صناعة الفرجة”؛ وذلك ما بين 26 نونبر و02 دجنبر المقبل.

وتحكي مسرحية "تيركيت” التي ألفها بوسرحان الزيتوني عن صراع أغنجا وبوسـﯖا/ الشيخ حول الأرض، بما هي هوية وتاريخ، ولأنها تحفظ كينونة وجود الإنسان.
وتكشف المسرحية كيف استولى بوسـﯖا على الأرض في غفلة من الزمان، كما فعل دائما، بحيث تحول أهل القرية الصغيرة إلى امتداد لأملاكه، متناسيا أنه رغم مرور الزمن ومهما بلع الناس ريقهم، مهما لاح أنهم نسوا، فإن يوما ستخرج الصرخة من حيث لا يدري، مثل النار من جمرة كان يسترها التراب.


وعلى امتداد هذا الصراع وتعرجاته، يطرح النص المسرحي قضايا النضال الوطني، والعمل الفردي ونزعات الاستسلام، والقدرية والخوف.
المسرحية ألفها بوسرحان الزيتوني، واقتبسها إلى الأمازيغية محمد بنسعود، وأشرف على إخراجها خالد بويشو، وقام بتشخيص أطوارها إدريس تامونت وأبو علي عبد العالي وعبد الله التاجر ومحمد أشوي؛ بالإضافة إلى ثورية بوهالي ومحمد بنسعود ومحمد الهوز وصالح الرامي.

ويتضمن الفريق التقني للعمل المسرحي حسناء كوردان في السينوغرافيا، ورجاء بويشو في تصميم الملابس، وسهام فاطن في تقنيات الإضاءة والصوت.