شريط الأخبار
"المواطن أبو عايد" يوجه مناشدة لرئيس الوزراء بشأن إرتفاع الأسعار وزيادة نسبة الفقر - ڤيديو قصف إسرائيلي أمريكي بريطاني على أهداف باليمن المغرب يعلن تضامنه مع الأردن ويدين نشر خرائط إسرائيلية مزعومة مندوبا عن الملك .. الأمير غازي يحضر حفل تدشين كنيسة معمودية السيد المسيح العيسوي خلال لقائه وفدا من رواد أعمال : تطلعات الملك تسير بالأردن نحو مستقبل أفضل بطريرك القدس: الأردن أرض مقدسة وآمنة بقيادة الملك صفقة شاملة أم جزئية؟.. تساؤلات وسائل الإعلام الإسرائيلية وزير الخارجية السوري: الإدارة الجديدة ملتزمة بالمبادئ التي تعزز الحرية لكل السوريين الحكومة تطرح دراسة جدوى لمشروع مركز الماضونة اللوجستي الشهر المقبل وزير الخارجية التركي: لا مطامع لتركيا في أي جزء من الأراضي السورية وزيرة السياحة: ملتزمون بالحفاظ على موقع المعموديّة كجزء من التراث الإنسانيّ المشترك النائب اللبنانية بولا يعقوبيان تكشف هوية زوجها ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب ووقف خروقاته للبنان وزير الخارجية الإيطالي يلتقي الشرع ويؤكد أهمية رفع العقوبات الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب لبنان للحفاظ على أمنه ميقاتي ووزير الخارجية اللبناني في سوريا السبت غوتيريشيدعم سيادة لبنان وفقا لاتفاق الطائف وإعلان بعبدا حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم الملك عبر منصة اكس: مبارك للبنان الشقيق وشعبه العزيز بايدن: جوزاف عون الزعيم المناسب للبنان

المغرب : "مسرح تافوكت" يشعل جمرة في "ملتقى أفولاي"

المغرب : مسرح تافوكت يشعل جمرة في ملتقى أفولاي

القلعة نيوز : سيكون جمهور مدينة تيزنيت يوم الثلاثاء المقبل على موعد مع عرض مسرحي بعنوان "تيركيت”، لفرقة "مسرح تافوكت” بالمركز الثقافي محمد خير الدين؛ وذلك في إطار ملتقى أفولاي للمسرح الأمازيغي.
الموعد المنظم من طرف المديرية الإقليمية للثقافة بتيزنيت- قطاع الثقافة، بتعاون مع المجلسين الجماعي والإقليمي للمدينة ذاتها، اختير له شعار "المسرح الأمازيغي من تثمين التعدد الثقافي إلى صناعة الفرجة”؛ وذلك ما بين 26 نونبر و02 دجنبر المقبل.

وتحكي مسرحية "تيركيت” التي ألفها بوسرحان الزيتوني عن صراع أغنجا وبوسـﯖا/ الشيخ حول الأرض، بما هي هوية وتاريخ، ولأنها تحفظ كينونة وجود الإنسان.
وتكشف المسرحية كيف استولى بوسـﯖا على الأرض في غفلة من الزمان، كما فعل دائما، بحيث تحول أهل القرية الصغيرة إلى امتداد لأملاكه، متناسيا أنه رغم مرور الزمن ومهما بلع الناس ريقهم، مهما لاح أنهم نسوا، فإن يوما ستخرج الصرخة من حيث لا يدري، مثل النار من جمرة كان يسترها التراب.


وعلى امتداد هذا الصراع وتعرجاته، يطرح النص المسرحي قضايا النضال الوطني، والعمل الفردي ونزعات الاستسلام، والقدرية والخوف.
المسرحية ألفها بوسرحان الزيتوني، واقتبسها إلى الأمازيغية محمد بنسعود، وأشرف على إخراجها خالد بويشو، وقام بتشخيص أطوارها إدريس تامونت وأبو علي عبد العالي وعبد الله التاجر ومحمد أشوي؛ بالإضافة إلى ثورية بوهالي ومحمد بنسعود ومحمد الهوز وصالح الرامي.

ويتضمن الفريق التقني للعمل المسرحي حسناء كوردان في السينوغرافيا، ورجاء بويشو في تصميم الملابس، وسهام فاطن في تقنيات الإضاءة والصوت.