كما يهتم كذلك بعدة مجالات أخرى معالم الخيل العربي الأصيل إضافة للإصلاح بين المتخاصمين في حوادث القتل وغيرها حيث ساهم وبشكل كبير في الإصلاح بين العديد من العائلات كوسيط بين الأهالي.
وقد صرح قائلا : " أنا مستعد لتقديم خطط إستراتيجية بالاتفاق مع الهيئات العربية المختصة حول تطوير المؤسسات والشركات للعمل على تطوير وابتكار طرق جديدة في معالجة القضايا الاجتماعية الشائكة تتماشى مع متطلبات العصر وتغيراته والعمل ودفع الشباب العربي المبدع نحو تفجير طاقاتهم الإبداعية وتنمية سبل وطرق جديدة للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم من خلال استغلال مختلف الوسائل الإعلامية للترويج والإشهار لهم خاصة أننا نعيش في عالم الصوشل ميديا فالشباب العربي اليوم يمتلك طاقة جبارة ونحن ملزمون بتوجيهها للحفاظ عليهم وتوجيه اهتماماتهم نحو اكتشاف أنفسهم وصقل مواهبهم وتفجير طاقتهم الإبداعية" وذلك في إطار سلسلة برامجه ومشاريعه الاستثمارية لهذه السنة. كما أكد المستشار ورجل الأعمال السعودي نايف عوض الله الوطيباني على ضرورة وعي الشباب العربي والسعودي بشكل خاص بمدى أهمية وسائل الإعلام الجديد التي أصبحت وجهتهم للترويج لأفكارهم وإبداعاهم ومنتجاتهم لكسب المال ونتائج ذلك على انتعاش الاقتصاد فقد أثبتت جائحة كورنا العالمية بضرورة إقامة صمام أمان تجاه النتائج المترتبة عن هذه الجائحة ورجل الأعمال السعودي نايف عوض الله الوطيباني في رؤيته الإستشرافية لعالم ما بعد كورونا أكد على أن عالم ما بعد كورونا سيشهد تغيرات جذرية وستعتمد بشكل كبير على وسائل الإعلام الجديد ودورها في إنعاش مختلف القطاعات خاصة القطاع الاقتصادي لذلك صرح قائلا: " وجب علينا الاستعداد لهذا العالم قبل فوات الأوان خاصة أن هناك العديد من الدول حققت قفزات نوعية في التقنيات الجديدة التي ظهرت وتطورت أكثر مع فترة الحجر الصحي الذي سببه فيروس كورونا كبروز تقنيات جديدة سهلت كثيرا التعاملات بين المؤسسات وعملائها خاصة التعاملات المالية".
هذا وقد دعا المؤسسات العربية والسعودية خاصة إلى ضرورة الاقتداء بالتجارب الناجحة في مجال التكفل بالشباب العربي المبدع الذي كان ولازال يثبت يوما بعد يوم أنه معطاء لأبعد الحدود مقدما خالص شكره للشباب العربي الواعي بمدى أهمية خلق الأفكار الإبداعية في دفع عجلة التنمية وهذا لا يكون كما أكد إلا بالتكفل التربوي والفكري الناجح والتوجيه الجيد نحو الإبداع من خلال مناهج تدريسية عصرية كما عرج على الظاهرة الجديدة التي توجه لها الشباب العربي وهي التجارة الالكترونية التي نمت بشكل كبير في ظل جائحة كورونا حيث ثمن ذلك كثيرا مشيدا بمدى وعي الشباب العربي بأهمية الاستعداد للمتغيرات الاقتصادية القادمة معتبرا هذه الظاهرة ظاهرة تربوية واجتماعية وفكرية جد صحية داعيا رجال الأعمال إلى التعرف على أفكار الشباب ودعمهم من خلال تطبيق أفكارهم لدفع عجلة التنمية الاقتصادية. هذا وللمستشار ورجل الاعمال السعودي نايف عوض الله الوطيباني عدة مشاريع استثمارية مستقبلا تسهم في الدفع بعجلة التنمية في الوطن العربي وتساهم بشكل محوري في تشغيل الشباب حيث سيعالج فيها العديد من القضايا مقدما الكثير من الأفكار الابتكارية الجديدة كمشروعه حول الشراكة المجتمعية المتمحورة حول تعزيز خلق فرص العمل لجميع فئات المجتمع من خلال عقد شراكات مع رجال أعمال كبار هذا ويسعى كذلك إلى التنقل بين العديد من الدول من أجل نشر أفكاره الإبداعية حول سبل تطوير أساليب جديدة في الاستثمار.