شريط الأخبار
بسبب الحرب على غزة.. مئات المعلمين الإسرائيليين يدخلون في إضراب حماس: نؤيد تشكيل حكومة من المستقلين لإدارة قطاع غزة ترامب ممازحا : لدي رغبه بأن اصبح بابا الفاتيكان القادم غوتيريش يعين الكولومبية هولغوين مبعوثة شخصية إلى قبرص تنظيم الاتصالات تشارك في مؤتمر القادة البريديين الثاني في المنطقة العربية قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية تنظم لقاء مع عدد من متقاعديها العسكريين في معان نتنياهو يوافق على خطط توسيع القتال في غزة التل يكتب : لدينا ملك عظيم. رئاسة الوزراء تنشر نتائج الفرز الأولي لوظيفة أمين عام وزارة العمل الأردن يدين القصف الإسرائيلي الذي استهدف محيط القصر الرئاسي بدمشق (اكتب… فالكلمة بداية الإصلاح) المحرر الصحفي محمد الفايز الملك يعقد لقاءين مع الرئيس الألباني ورئيس الوزراء في تيرانا الأميرة غيداء طلال برفقة الأميرة رجاء بزيارة إلى المركز الحسين للسرطان الرواشدة يرعى أمسية وطنية ثقافية في مدرسة الثوابت التربوية بلواء المزار الجنوبي الأمن العام يُجدد التحذير من حوادث الغرق والحرائق مع دخول موسم التنزه الفايز يفتتح مهرجان العودة إلى الصيد بعد توقف دام 4 أشهر في العقبة الأمن العام يواصل حملته البيئية للحفاظ على المواقع الطبيعية أسعار المعادن تصعد مع فتح باب التفاوض التجاري بين أميركا والصين أجواء لطيفة الحرارة في أغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدا الملك: المنطقة لن تنعم بالاستقرار دون منح الفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة

الجنايات تبرئ شخصين و زوجة اتهمها زوجها بهتك عرضه وسرقة مبلغ 1700 دينار منه

الجنايات تبرئ شخصين و زوجة اتهمها زوجها بهتك عرضه وسرقة مبلغ 1700 دينار منه
القلعة نيوز برأت محكمة الجنايات الكبرى، اليوم الأربعاء، شخصين وزوجة اتهمها زوجها بهتك عرضه بعدما ادعى أنه تم تصويره عاريا وسرقة مبلغ 1700 دينار منه، ليتبين لدى المحكمة أن الدعوى "كيدية".
وفي شهر كانون الأول/ديسمبر من العام الماضي، اتصلت السيدة بزوجها، وطلبت منه الحضور إلى المنزل، وبعد توجهه إلى المنزل تفاجأ بوجود شخص، وشقيقة زوجته، فأشهر المتهم الأول سلاحا حادا، وأجبر المجني عليه (الزوج) على خلع ملابسه ليصوره عاريا ويسرق منه مبلغ 1700 دينار كانت في محفظته، من ثم غادر المجني عليه من دون أن يتمكن من تقديم شكوى، بسبب وجود طلبات أمنية بحقه.
ومن بين الأسباب التي وجدتها المحكمة، أن المجني عليه ذكر أن بينه وبين زوجته المتهمة خلافات، وأن علاقته بها "سيئة"، ويزورها على نحو متقطع.
واستطاعت المتهمة عبر البينة الدفاعية التي قدمها المحامي عادل سقف الحيط، إثبات أن المشتكي (المجني عليه) لا يحضر إلى منزل زوجته، وأن الأبناء موجودون دائما مع والدتهم، وأن اجتهاد محكمة التمييز استقر على أن التراخي في تقديم الشكوى بينة كيدية.
ونتيجة كل ما ذُكر من تناقضات موضحة في شهادة المشتكي وإقراره بالتراخي في تقديم الشكوى، ووجود خلافات بين المشتكي وزوجته المتهمة، فإن المحكمة لم تقتنع بما جاء في شهادته، كونها لا تخلو من الكيدية والغرض والمصلحة.
واستبعدت المحكمة شهادة المشتكي من البينات الدفاعية لإثبات القضية، وعند استبعادها تبين عدم وجود أي دليل قانوني يربط المتهمين بالجرائم المسندة إليهم.
وعلى هذا أعلنت المحكمة براءة المتهمين من الجرائم المسندة إليهم، وهي جناية هتك العرض، والسرقة، وجنحة التهديد بفضح، وحمل وحيازة سلاح حاد.