شريط الأخبار
الذهب يقفز لمستوى تاريخي.. والفضة لأعلى مستوى في 12 عاما حارس تسيسكا موسكو يتخطى ميسي قاسم الحجايا يكتب : إلى جماعة الإخوان .. كونوا مع الوطن لا عليه ، ومواقف الأردن لا تحتاج للمزايدة عليها النائب المراعية ووجهاء من صيحون يلتقون مع البريزات وإيجاد الحلول المناسبة لعدد من المشاكل في المنطقة. الجيش الإسرائيلي يهدم برجا لليونيفيل في لبنان إعلام عبري: رئيس «الشاباك» يزور مصر لبحث صفقة رهائن الصفدي: إسرائيل تواصل جرائم الحرب لأن العالم يسمح لها بذلك إجلاء 12 أردنيًا من لبنان بطائرة عسكرية جيش الاحتلال: مقتل قائد اللواء 401 في غزة الفايز : امن الوطن واستقراره مسؤولية الجميع دون استثناء ودون منة من احد تسريب وثائق استخباراتية حول الرد الإسرائيلي على إيران 3 شهداء من الجيش اللبناني بقصف إسرائيلي فريق الوحدات يبدأ تدريباته في طاجيكستان وزير الصحة اللبناني: استهداف الطواقم الطبية ومخازن الأدوية جريمة حرب منتخب الناشئين لكرة اليد الشاطئية يخسر أمام عمان في بطولة آسيا بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع 3 شهداء للجيش اللبناني في اعتداء إسرائيلي "تأديبية كرة القدم" تقرر هبوط 15 ناديًا من الدرجة الثانية سباق الانتخابات على موقع رئاسة مجلس النواب تتصاعد ..تفاصيل توافق أردني سوري على بحث الملفات الثنائية عبر اجتماع يحدد بأقرب وقت

ماذا بعد استقالة عبد الله حمدوك من رئاسة الحكومة السودانية؟

ماذا بعد استقالة عبد الله حمدوك من رئاسة الحكومة السودانية؟
القلعة نيوز -

فيما كانت الأوساط السياسية في السودان تترقب نتائج المشاورات التي تُجري بين القوى السياسية ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، خرج الأخير ليعن استقالته.

في خطاب شخص فيه تحديات المرحلة الانتقالية، وحمل مسؤولية ضعف الدولة خلالها لاستمرار النزاع بين مكونات السلطة المدنية والعسكرية. وفيما أشاد حمدوك بصمود لجان المقاومة الشعبية في الشارع ذكر القوات المسلحة بأن السلطة النهائية بيد الشعب تأتمر بأمره.
استقالة حمدوك تأتي في ظل استمرار حراك الشارع الذي خرج اليوم فيما عرف بمليونية الشهداء في مسيرة نحو القصر الرئاسي.
فيما دخلت الولايات المتحدة على خط الأزمة السودانية من خلال وعيد وزير الخارجية أنتوني بلينكين بالتعامل مع من يعرقل مسيرة السودانيين نحو الديمقراطية.
فما هي تداعيات الاستقالة على المشهد السوداني؟ وما هي السيناريوهات المطروحة مع توسع الهوة بين الشارع والمكونات السياسية والجيش؟