شريط الأخبار
تجاوزات خطيرة في مديرية صحة الكرك "سلطة إقليم البترا" تشتري قطعة أرض في مجرى السيول "بمئات الآلاف" .. تفاصيل وجود 36 مديرًا بلا مديريات في وزارة الأشغال العامة والإسكان خسائر مالية متراكمة في البريد الأردني .. أين الرئيس سامي الداوود صرف مبلغ 772 ألف مخالف في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية مركبات حكومية عدد 17146 تخالف نظام التتبع الإلكتروني سائق مع رئيس مجلس على رأس عمله مدان بجرم استثمار الوظيفة لتحقيق منفعة شخصية. أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها .. ديوان المحاسبة يكشف التفاصيل الصبيحي: 33 ألف متقاعد ضمان يتقاضون رواتب دون الـ 200 دينار سوريا تحذر إيران من "بث الفوضى" أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء القلعة نيوز تهنئ المسيحيين بعيد الفصح المجيد حسان: سنكون إلى جانب الشعب السوري لتحقيق طموحاته وآماله بحياة آمنة كريمة ولي العهد: يوم ممتع مع المنتخب الوطني الفيصلي يتأهل إلى المربع الذهبي لبطولة الكأس الأردن بعد الفوز على مغير السرحان ولي العهد يستضيف لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة العين كريشان: الإصلاح الإداري يُشكل رافعة لمساري التحديث السياسي والاقتصادي الأردن: جاهزون للعمل كنقطة انطلاق رئيسة للمساعدات الدولية لسوريا ولي العهد يهنئ المسيحيين بمناسبة عيد الميلاد المجيد الملكة: ميلاد مجيد تُضاء فيه بيوتكم بالخير والبركة

عويس يوضح حقيقة تأجيل الفصل الثاني بسبب عدم توفر الكتب المدرسية

عويس يوضح حقيقة تأجيل الفصل الثاني بسبب عدم توفر الكتب المدرسية

القلعة نيوز : قال وزير التربية والتعليم وجيه عويس إن صحة الطلاب أولوية، وأن العودة للمدارس بداية الشهر المقبل تعني الزج بالطلبة في المحرقة.

وأضاف في تصريحات إذاعية، أنه تم تأجيل بدء الفصل الثاني حفاظا على صحة الطلبة، وتجنبا للعودة للتعليم عن بعد، مبينا أن المدارس ليست الحلقة الأضعف.

وأكد أن تأجيل بدء الفصل الثاني لن يلحق أثرا سلبيا أو ضررا بالطلبة، مضيفا: "كل التقديرات تقول أن ذروة الموجة ستكون بداية شهر 2".

وتابع: "الوزارة لديها خطط في حال استمرت ذروة الموجة لما بعد تاريخ 20/2، منها العودة التدريجية للطلبة".

وحول الأنباء التي تتحدث عن أن المناهج والكتب المدرسة غير متوفرة، نفى الوزير ما يتم تداوله وأكد أنها متوفرة ولا علاقة للكتب بتأجيل الفصل الثاني.

وحول استثناء البرامج الدولية من التأجيل، أوضح أن نظام البرامج الدولية مختلف عن النظام المحلي، لذلك من الصعب معاملتهم بنفس الطريقة، مستدركا: "التوجيهي يعامل معاملة البرامج الدولية".