شريط الأخبار
من جبل قاسيون الرئيس الشرع يوجه رسالة للشعب السوري الملك وولي العهد يباركان للمغرب ويشكران قطر على حسن التنظيم حماس تتوقع من محادثات ميامي وضع حد "للخروقات" الإسرائيلية حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد في لواء بني عبيد العياصرة يرعى حفل توزيــع جوائــز مسابقــة الإبــداع الطفولــي 2025. الأرصاد: مدى الرؤية في رأس منيف أقل من 100 متر بسبب الضباب وزير الخارجية الأميركي: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

عويس يوضح حقيقة تأجيل الفصل الثاني بسبب عدم توفر الكتب المدرسية

عويس يوضح حقيقة تأجيل الفصل الثاني بسبب عدم توفر الكتب المدرسية

القلعة نيوز : قال وزير التربية والتعليم وجيه عويس إن صحة الطلاب أولوية، وأن العودة للمدارس بداية الشهر المقبل تعني الزج بالطلبة في المحرقة.

وأضاف في تصريحات إذاعية، أنه تم تأجيل بدء الفصل الثاني حفاظا على صحة الطلبة، وتجنبا للعودة للتعليم عن بعد، مبينا أن المدارس ليست الحلقة الأضعف.

وأكد أن تأجيل بدء الفصل الثاني لن يلحق أثرا سلبيا أو ضررا بالطلبة، مضيفا: "كل التقديرات تقول أن ذروة الموجة ستكون بداية شهر 2".

وتابع: "الوزارة لديها خطط في حال استمرت ذروة الموجة لما بعد تاريخ 20/2، منها العودة التدريجية للطلبة".

وحول الأنباء التي تتحدث عن أن المناهج والكتب المدرسة غير متوفرة، نفى الوزير ما يتم تداوله وأكد أنها متوفرة ولا علاقة للكتب بتأجيل الفصل الثاني.

وحول استثناء البرامج الدولية من التأجيل، أوضح أن نظام البرامج الدولية مختلف عن النظام المحلي، لذلك من الصعب معاملتهم بنفس الطريقة، مستدركا: "التوجيهي يعامل معاملة البرامج الدولية".