شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

خطورة التوقيت الصيفي القادم الذي يأتي في التوقيت الخطأ ياحكومة!

خطورة التوقيت الصيفي القادم الذي يأتي في التوقيت الخطأ ياحكومة!


القلعة نيوز – خاص لا أحد يعلم ما هي الفكرة التي ترسّخت لدى حكومة الدكتور بشر الخصاونة بتقديم التوقيت الصيفي ليصبح في الخامس والعشرين من شهر شباط الحالي ؟ هذا التوقيت كان يجري في الجمعة الأخيرة من شهر آذار كل عام ، غير أن حكومة الخصاونة كان لها رأي آخر ، وهو رأي يحمل في طيّاته خطورة كبيرة .. كيف ؟ في أول أيام التوقيت الصيفي الجديد سيكون آذان الفجر عند الساعة السادسة إلا عشر دقائق ، وهذا يعني أن شروق الشمس سيكون بحوالي السابعة والربع صباحا . هناك الكثير من بناتنا يخرجن للعمل عند الساعة السادسة أو السادسة والنصف مثلا ، وفي مثل هذه الحالة تكون الأجواء مظلمة تماما ، هل نسينا تلك الفتاة التي قتلت في الزرقاء على يد أحد المجرمين قبل سنوات بسبب التوقيت ؟ كيف تستقيم الأمور على هذا النحو أيتها الحكومة ؟ وما الداعي أصلا لتقريب التوقيت الصيفي ؟ هي دعوة لمناقشة هذا الأمر الهام والتراجع عنه قبل أن نفجع بحادثة مماثلة – لا سمح الله – كحادثة الزرقاء المؤلمة والتي جرت في عهد حكومة الدكتور عبد الله النسور