شريط الأخبار
الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين

مـخـزون القـمــح آمــن ومـريــح ويغطي الاستهلاك 15 شهرًا

مـخـزون القـمــح آمــن ومـريــح ويغطي الاستهلاك 15 شهرًا

القلعة نيوز:

قالت وزارة الصناعة والتجارة والتموين أنه لا يتم حاليا استيراد القمح من روسيا وأوكرانيا وأن ما نسبته 90% من الكميات يتم توريدها من رومانيا والأخرى من مناشىء مختلفة بموجب مناقصات تطرح باستمرار لتعزيز المخزون الاستراتيجي من مادتي القمح والشعير .

وأضافت الوزارة في ردها على أسئلة أن المخزون الاستراتيجي منa مادة القمح آمن ومريح ويكفي الاستهلاك المحلي مدة 15 شهرا اضافة الى تنوع مصادر الاستيراد وعدم الاعتماد على منشأ واحد وذلك من سنوات طويلة.

وقالت الوزارة ان معظم مستوردات المملكة من مادة القمح تأتي من رومانيا ولا تقل نسبة الكميات المستوردة منها عن 90% من إجمالي الكميات التي تستوردها المملكة من القمح سنويا وبخصوص مادة الشعير تستورد من استراليا وفرنسا و المانيا ورومانيا .

واشارت الى أن كافه العقود المبرمة مع الشركات الموردة للقمح والشعير هي مناشيء مفتوحه ومتعددة و الشركات ملزمه بالتوريد وبموجب ضمانات و كفالات مقدمه من قبلها وان اي تقصير أو إخلال من قبلها سيتم مصادرتها او الشراء على حسابها وجميع عقود التي تم توريدها أو جاري تحميلها لمادة القمح تمت من رومانيا بالنسبة للشعير تمت من استراليا.

وقالت الوزارة أنه لا يوجد اي مستوردات لمادة القمح خلال عام 2021 أو العام الحالي 2022 من روسيا بسبب فرض روسيا ضرائب تصدير على القمح والشعير والذرة.

وخلال عام 2022 لا يوجد اي مستوردات من اوكرانيا ولم تتجاوز المستوردات منها لمادة القمح خلال عام 2021 عن 10% وتحولت المستوردات لمادة الشعير إلى استراليا والأرجنتين.

ويتوقع أن تؤدي الأزمة الدائرة بين روسيا وأوكرانيا وفي حال نشبت الحرب بينهما الى ارتفاع أسعار النفط الخام والقمح والحبوب بشكل عام ذلك ان البلدين من اكبر الدول المنتجة للقمح والشعير في العالم وهذا بدوره سيرفع قيمة مشتريات الأردن من هذه السلع سنويا.