شريط الأخبار
إيقاف حارس ميسي ومنعه من دخول الملاعب طقس معتدل ولا موجات حر تؤثر على المملكة الأسبوع الحالي شهيد و3 مصابين جراء استهداف إسرائيلي لمقر الهلال الأحمر في غزة صداع اقتصادي مؤلم.. هل يُخضع ترامب المركزي الأميركي لسياساته؟ بتهمة خطيرة.. النيابة الفرنسية تطلب إحالة أشرف حكيمي إلى المحاكمة لقاء وطنيا بامتياز ..قبيلة بني صخر تستقبل الدكتور عوض خليفات بدعوة كريمة من الباشا أمجد نجل الزعيم بادي عواد بحضور شيوخ ووجهاء من انحاء الاردن .. فيديو وصور الرواشدة يكتب : ‏شكرًا أجهزتنا الأمنية اختتام الأسبوع الأول من الدوري الأردني للمحترفين CFI الوحدات يتفق مع المدرب داركو لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين عربيات: المهرجانات والفعاليات السياحية رسائل للعالم بأن الأردن آمن ومستقر وزير الإدارة المحلية يتفقّد بلديات عين الباشا وجرش وعجلون والجنيد الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن ودوره في تقديم المساعدات للاشقاء في غزة ما تريده امريكا أن يخسر الجميع إلا هي... الفيصلي يفوز بصعوبه على الجزيرة بدوري المحترفين لكرة القدم الوحدات يفسخ عقده مع اليعقوبي إحالة شركة أمن معلومات مرتبطة بالجماعة المحظورة للنيابة .. وتصفية "دار السبيل" الرواشدة : المواقف الأردنية تنبع من القيم القومية للهوية العربية والإسلامية الجيش الأردني ينفذ 5 إنزالات جوية بمشاركة عدد من الدول الشقيقة والصديقة ( صور ) حفل زفاف المهندس علاء تيسير المرايات في مرج الحمام .. فيديو وصور

كيت ميدلتون عاشت طفولتها في الأردن.. تعلمت اللغة العربية وقرأت القرآن الكريم!

كيت ميدلتون عاشت طفولتها في الأردن.. تعلمت اللغة العربية وقرأت القرآن الكريم!
القلعة نيوز -

عاشت دوقة كامبريدج ​كيت ميدلتون​ لمدة 3 سنوات في العاصمة الأردنية عمان بعد أن كان والدها يعمل لدى الخطوط الأردنية في عمان.

كانت "كيت" في ذلك الوقت تبلغ من العمر السنتين وقد ألحقت بحضانة بريطانية إسمها "أساهيرا"، وهي واحدة من أغلى المدارس في المنطقة بلغت رسومها حوالى 750 جنيه استرليني.

وكشفت ساهرة النابلسي، مؤسسة الحضانة عن تجربة كيت حيث تطرَّقت إلى الروتين اليومي الذي مرَّ به الطلاب في المدرسة، وقالت: "الروتين الصباحي يبدأ بجلوس الأطفال جميعهم في دائرة وهم يغنون باللغتين الإنجليزية والعربية".

وأضافت: "كنا نقرأ آية واحدة من القرآن الكريم لتحسين اللغة العربية للأطفال، ونروي قصصا عن الرسول عليه الصلاة والسلام، مثل سيدنا ​عمر بن الخطاب​، كانت الفكرة تقوم على أساس تعزيز مفاهيم مثل الاحترام والمحبة، بالإضافة إلى تعليم الأطفال الأجانب كلمات عربية عندما نجمع جميع الأطفال معًا".