شريط الأخبار
هجوم لقوات سوريا الديمقراطية شمال البلاد يوقع إصابات من الجيش والمدنيين عندما كان هناك اتحاد...... استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الأحد إيقاف حارس ميسي ومنعه من دخول الملاعب طقس معتدل ولا موجات حر تؤثر على المملكة الأسبوع الحالي شهيد و3 مصابين جراء استهداف إسرائيلي لمقر الهلال الأحمر في غزة صداع اقتصادي مؤلم.. هل يُخضع ترامب المركزي الأميركي لسياساته؟ بتهمة خطيرة.. النيابة الفرنسية تطلب إحالة أشرف حكيمي إلى المحاكمة لقاء وطنيا بامتياز ..قبيلة بني صخر تستقبل الدكتور عوض خليفات بدعوة كريمة من الباشا أمجد نجل الزعيم بادي عواد بحضور شيوخ ووجهاء من انحاء الاردن .. فيديو وصور الرواشدة يكتب : ‏شكرًا أجهزتنا الأمنية اختتام الأسبوع الأول من الدوري الأردني للمحترفين CFI الوحدات يتفق مع المدرب داركو لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين عربيات: المهرجانات والفعاليات السياحية رسائل للعالم بأن الأردن آمن ومستقر وزير الإدارة المحلية يتفقّد بلديات عين الباشا وجرش وعجلون والجنيد الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن ودوره في تقديم المساعدات للاشقاء في غزة ما تريده امريكا أن يخسر الجميع إلا هي... الفيصلي يفوز بصعوبه على الجزيرة بدوري المحترفين لكرة القدم الوحدات يفسخ عقده مع اليعقوبي إحالة شركة أمن معلومات مرتبطة بالجماعة المحظورة للنيابة .. وتصفية "دار السبيل"

المغرب : "كتاب المغرب" ينعى إدريس الخوري

المغرب : كتاب المغرب ينعى إدريس الخوري

القلعة نيوز : نعى اتحاد كتاب المغرب الكاتب والصحافي إدريس الخوري، الذي وافته المنية أمس الاثنين بمدينة سلا، عن سن يناهز 83 عاما.
وذكر الاتحاد في بيان لمكتبه التنفيذي أنه تلقى "بأسى وحزن بالغين، نبأ وفاة الكاتب المغربي الكبير وعضو اتحاد كتاب المغرب”.

وأضاف البيان أن "فقيد الإبداع المغربي”، الراحل إدريس الخوري، "ظل قاصا وناثرا وكاتب مقالة من الطراز الرفيع، يتميز بأسلوبه الخاص في الكتابة وبلغته المميزة له في التعبير والسرد وصوغ المفارقات الاجتماعية، ما جعل تجربته القصصية وكتاباته عموما، ذات نكهة ساحرة، بما تضمره من سخرية وصفية ونقدية مبدعة، بالنظر إلى كونها نابعه عنده من تراكم استثنائي في المعيش وفي التجربة الحياتية الذاتية”.

واعتبر اتحاد كتاب المغرب أنه "بوفاة الكاتب إدريس الخوري، يكون المغرب الإنساني والإبداعي والإعلامي، قد فقد إنسانا نادرا واستثنائيا، وكاتبا كبيرا، ومبدعا رفيعا وملتزما (..) وأحد من خدموا الثقافة والصحافة والإبداع الأدبي المغربي، بشكل قل نظيره، على مدى عقود من الكتابة والإبداع والحضور والنضال والسفر والمغامرات وحب الحياة والنقاش والجدل والتضحيات”.
ويعد الراحل، الذي ازداد سنة 1939 بمدينة الدار البيضاء، واحدا من الأسماء الذي بصمت تاريخ الأدب والصحافة بالمغرب بحيث عمل صحافيا بجريدة المحرر، ثم بجريدة الاتحاد الاشتراكي إلى أن حصل على التقاعد، فواصل كتاباته الصحفية، في مجموعة من الصحف الوطنية والعربية.
وخلف الفقيد مجموعة من الأعمال الأدبية من بينها المجموعات القصصية "حزن في الرأس والقلب” و”ظلال” و”البدايات” و”الأيام والليالي” وغيرها.