شريط الأخبار
انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 41% في الثلث الأول من 2025 نزالات عالمية في بطولة "971" للفنون القتالية المختلطة بدبي %13 نسبة انخفاض تملك غير الأردنيين للعقارات في الثلث الأول من العام الحالي انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 41% في الثلث الأول من 2025 طهران تستدعي القائم بالأعمال البريطاني بعد توقيف لندن إيرانيين هل تمرض كثيرا؟.. قد تكون طريقة غسل يديك السبب احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة أضرار الكاتشب الخفية على الصحة لا تصدق 5 مشروبات لحرق دهون البطن على معدة فارغة وخسارة الوزن بسرعة بذور الكتان أم الشيا .. أيهما أفضل لصحتك وخسارة الوزن؟ تناول هذه الخضروات النيئة يمنحك أقصى قدر من امتصاص العناصر الغذائية 5 طرق للحصول على الطاقة في الصباح دون شرب القهوة الرواشدة: نسعى لمد جسور التعاون مع الجامعات لتبادل المعرفة ومخرجات البحث العلمي نور الغندور تخطف الأنظار بإطلالة خضراء ساحرة ولادة ستة توائم في حالة طبية نادرة انتشال جثة فتى (15) غرق في سد وادي الموجب 67 دينارا متوسط قيمة الحركات عبر المحافظ الإلكترونية في نيسان الماضي العقبة .. ضبط سائق من ذوي الاحتياجات الخاصة يقود (تريلا) مشروع نظام يلزم شركات تنظيف المنازل بـ 75 ألف دينار كفالة بنكية

الملكة رانيا تدعو إلى عمل وابتكار جماعي لمواجهة التحديات المناخية

الملكة رانيا تدعو إلى عمل وابتكار جماعي لمواجهة التحديات المناخية

القلعة نيوز : دعت جلالة الملكة رانيا العبدالله إلى استنهاض الجهود من أجل عمل وابتكار جماعي لمواجهة التحديات المناخية، وأكدت على قدرة الأمل والابتكار في قلب موازين المعركة ضد التغير المناخي. جاء ذلك خلال كلمة لجلالتها أمس في قمة الابتكار الأولى لجائزة ايرث شوت العالمية بصفتها عضوا في مجلس الجائزة.
واستضاف القمة التي عقدت في نيويورك على هامش أسبوع الجمعية العامة للأمم المتحدة مبعوث الأمم المتحدة الخاص للمناخ مايكل بلومبرغ، بمناسبة أسبوع المناخ في نيويورك، وتهدف القمة إلى تسليط الضوء على تأثير الحلول المناخية الرائدة، والتشبيك بين الجيل القادم من أصحاب الرؤية المناخية وقادة مؤثرين من العالم.
وكان الأمير ويليام والمؤسسة الملكية قد أطلقا الجائزة عام 2020، وهي جائزة مناخية عالمية ومنصة لاكتشاف وتسريع الابتكارات البيئية الرائدة.
وخلال كلمتها قدمت جلالتها الشكر لأمير ويلز على قيادته ورؤيته، مستذكرة الراحلة الملكة اليزابيث الثانية ودعمها لمحاربة تغير المناخ. وأمام عدد من الشخصيات والمبتكرين في مجال البيئة والعمل الخيري وقادة الأعمال من أنحاء العالم، قالت جلالتها أنه خلال هذا الوقت من التقلبات المتزايدة لا يمكن لأحد أن يبقى على الهامش أو أن يدعي أن تغير المناخ هو مشكلة الآخرين، أو أن يتجاهلها ويتركها للأجيال القادمة لمعالجتها.
وأضافت نتأثر جميعاً بتزايد درجات الحرارة على كوكب الأرض، نرى ذلك كل يوم. والقرارات التي يتم اتخاذها الآن ستقرر مستقبلنا المشترك. لذا علينا الاختيار. وعلينا العمل – كأمم متحدة بأنفسنا. مؤكدة «إذا تلاحمنا معاً، يمكننا إصلاح المناخ باعتباره المشروع الأكبر، والانجاز الأعظم، في حياتنا».
وقالت ان العالم يمتلك المعرفة والحلول البيئية، وكل ما يحتاجه هو الإرادة السياسية، لبناء مستقبل أكثر اماناً واستقرارا. ودعت جلالتها لعمل جماعي من أجل مستقبل تجعل فيه الأبنية والشركات الخضراء مجتمعاتنا أكثر ملائمة للعيش، وتحقيق مساواة أكبر وتغذية سكان العالم.
وأشارت الى أن الحاجات طارئة – وكلفة التقاعس عن العمل أسوأ من أي كابوس. داعية إلى أن نجعل الأمل يقودنا بدلاً من الخوف، ويدفعنا التفاؤل لا اليأس. لأن الأمل ليس خامداً، هو المصدر الأساسي للطاقة المتجددة. مشيرة إلى أن رحلة تحييد الكربون يمكن أن تكون رحلة ابتكار، تغذيها روح الإمكانية، مدفوعة بالإيمان بأنفسنا.
وإلى جانب استضافة المتأهلين والفائزين بجائزة ايرث شوت، والاحتفال بابتكاراتهم البيئية الرائدة، تضمنت قمة الابتكار الأولى للجائزة جلسات حوارية وعروض تقديمية سلطت الضوء على مشاريع الجائزة الخمسة: حماية الطبيعة واستعادة بريقها، تنقية الهواء، إحياء المحيطات، إصلاح المناخ، بناء عالم خال من النفايات.