شريط الأخبار
دينيس مديرًا فنيًا للنادي الفيصلي الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة "خارجية الأعيان" تدعو لتحرك دولي لوقف الحرب على غزة القوات المسلحة تتولى تنفيذ برنامج خدمة العلم مطلع شباط 2026 "الاتصال الحكومي" تستقبل وفدًا من وكالات الأنباء الخليجية مخططات استيطانية تهدد آلاف الفلسطينيين في القدس والخليل أكاديميون: الأردن وفلسطين حصن صامد أمام أوهام "إسرائيل الكبرى" رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير القطري لدى المملكة محافظ معان يؤكد أهمية تسهيل معاملات المواطنين أستراليا تلغي تأشيرة عضو الكنيست الإسرائيليروتمان العيسوي يلتقي وفدا من عشيرة الذيب /بني صخر رابطة عشيرة الفارس الشوابكة تشيد بقرار ولي العهد الأمير الحسين إعادة خدمة العلم وتؤكد ولاءها للقيادة الهاشمية وفيات الأردن اليوم الاثنين 18-8-2025 أوكرانيا: روسيا مستمرة في قتل المدنيين رغم جهود السلام قميص لافروف يحدث ضجة عالمية ويحقق مبيعات قياسية رونالدو وضع لها قلبا.. من هي الحسناء العراقية مريم غريبة؟ وظائف شاغرة في مستشفى الأمير حمزة روسيا تحبط محاولة لتفجير جسر القرم ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلية الاثنين مقتل لاعبة جودو أمام طفليها بالرصاص على يد زوجها

المحروق: تأجيل أقساط القروض يتطلب دراسة مبرراته ومدى توفرها

المحروق: تأجيل أقساط القروض يتطلب دراسة مبرراته ومدى توفرها

القلعة نيوز - قال مدير جمعية البنوك الأردنية، ماهر المحروق، الاثنين، إنّ تأجيل أقساط القروض يتطلب دراسة مبرراته ومدى توفرها.


وأضاف محروق، أن تأجيل أقساط القروض مرتبط بالبحث عن مبررات التأجيل، ومدى توفرها من عدمه، حيث إنّ العام الحالي ليس أول عام يكون فيه شهر رمضان أو أي مناسبات أخرى، وفق ما ذكره للمملكة.

وكان عضو مجلس إدارة غرفة تجارة الأردن، أسعد القواسمي، طالب بتأجيل أقساط القروض بما لا يقل عن 3 أشهر بدون فوائد أو غرامة الفائدة؛ مما سينعكس إيجابا من ناحية تدويرها بدون أي التزامات أخرى على المقترضين.

أكّد المحروق، أن المصارف الأردنية لا تمتلك ودائع أو توظيفات أموال في "بنك سيليكون فالي" (اس في بي)؛ نظرا لطبيعة الاختصاص الذي تمارسه هذه البنوك سواء في قطاع الشركات التكنولوجية الناشئة أو في قطاع العملات الرقمية.

ورجح عدم تأثير القطاع المصرفي الأردني "سلبا" جراء إفلاس بنك "سيليكون فالي".

وتسببت الأزمة التي عصفت بمصرف "سيليكون فالي بنك" (إس في بي) الذي أغلقته السلطات الأميركية، في موجة من الذعر عبر القطاع المصرفي، مع تساؤل الأسواق عن عواقب أكبر إفلاس مصرفي في الولايات المتحدة منذ الأزمة المالية في العام 2008.