شريط الأخبار
وسط دعوات لإقالة بن غفير... إسرائيل إلى أزمة دستورية قرار محكمة الجنايات الدولية بحق نتنياهو وغالانت»: ردود فعل دولية متباينه .. وترحيب فلبسطيني - تفاصيل- بايدن وماكرون يبحثان جهود وقف النار في لبنان يديعوت أحرونوت: تنفيذ وقف إطلاق النار مع لبنان خلال أيام حقوقيون اردنيون : مذكرة اعتقال نتنياهو خطوة حاسمة نحو تحقيق العدالة الدولية الصفدي : الائتلافات الحزبية عرضت على نواب العمل وجودهم في المكتب الدائم لكن أصروا على طلب موقع رئيس المجلس الصفدي يرجح : ان الحكومة قد تتقدم ببيان الثقة للنواب الأسبوع المقبل رئيس مجلس النواب: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة الحكومة البريطانية: نتنياهو معرض للاعتقال إذا سافر للمملكة المتحدة كتلة هوائية باردة جدًا من أصول سيبيرية تؤثر على الأردن تركيا: الأسد لا يريد السلام في سوريا السفيرة "أمل جادو" تؤكد لممثل فرنسا في الاتحاد الأوروبي ضرورة التزام المجتمع الدولي بحماية الشعب الفلسطيني وزير الخارجية العراقي: هناك تهديدات واضحة للعراق من قبل إسرائيل المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة تستغيث : شمال القطاع محروم من دخول المساعدات بشكل كامل السفير الياباني: نثمن الدور الأردني لتحقيق السلام وتلبية الاحتياجات الإنسانية عيادات متنقلة... أطباء متطوعون لخدمة النازحين اللبنانيين لبنان يرحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى ترمب يعيّن بام بوندي وزيرة للعدل القرى الحدودية... لبنانيون يلملمون ذكريات بلداتهم المدمرة

كيف نتعلم الحب؟

كيف نتعلم الحب؟

القلعة نيوز - الحب هو الوشيجة الأساسية التي تنظم العلاقات الإنسانية يعد الحب شعورًا إيجابيًا تجاه الآخرين أو قضية معينة. إنه انفعال شعوري يتشارك فيه الجميع وتُلاحظ آثاره على الجميع هناك أنواع مختلفة من الحب ولا يمكن تقييده في زوايا ضيقة تقيّده وتقلّص معناه الحقيقي. يمكن أن يكون هناك حب للقيم الإنسانية والأخلاق الرفيعة، وحب الوطن، وحب الرسالة السامية، وحب في الدين والعقيدة. هناك أيضًا حب لفكرة العلاقات الإنسانية وصفات جوهرية في الفرد بغض النظر عن وطنه أو عقيدته.


يتفرع الحب في حياتنا إلى العلاقات الإنسانية والعلاقات المجتمعية من خلال عناصر تقويه وآثاره وفوائده. تتضمن عناصر تقوية الحب التفاني في المصلحة العامة والتضحية والوعي بقيمة العلاقات الإنسانية والقدوة الحسنة وتعلم المداخل المؤدية إلى الحب والتأثر بصفات الأشخاص الذين يتمتعون بالحب في المجتمع. ينبغي متابعة مصادر التنمية البشرية المتعلقة بكيفية اكتساب وتعزيز الدوافع الإيجابية مثل دافع الحب.

للحب آثار عظيمة على الفرد والمجتمع على حد سواء. يوفر الحب الراحة والطمأنينة للنفس والضمير، ويساهم في السعادة وقدرة الفرد على مواجهة تحديات الحياة. بالنسبة للمجتمع، يعزز الحب تماسكه وترابطه، ويساهم في تقدمه وازدهاره، ويقيد انتشار القيم السلبية ويحد منها.

يتطلب تعزيز قيمة الحب في المجتمع تربية حكيمة تركز على غرس قيم الحب في نفوس الأجيال الناشئة ونبذ قيم الكراهية والبغضاء. إن الأمم الحية هي التي تجعل من الحب ثقافة أساسية فيها.