شريط الأخبار
النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد الصفدي: إسرائيل تسعى للسيطرة على مناطق فلسطينية ولبنانية وسورية ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة سوريا: الشرع يصادق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب المومني: القيادة الهاشمية حريصة على تحويل طاقات الشباب إلى قوة فاعلة في التنمية الوطنية الاحتلال الإسرائيلي يبدأ المراحل الأولى من هجومه على مدينة غزة برلين ترفض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة وزير العمل: توسيع تطبيق نظام التتبع الإلكتروني على المركبات وزير الإدارة المحلية من لواء بني عبيد : قرار فصل البلدية نهائي ولا رجعة عنه التربية: 60 منهاجًا مطورًا يطرح للمرة الاولى في المدارس امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي 10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان الرمثا في صدارة دوري المحترفين بعد ختام الجولة الرابعة مؤرخون يسردون المراحل المفصلية لخدمة العلم أسعار الذهب ترتفع محلياً في التسعيرة الثانية العدوان مديرا للفريق الأول للنادي الفيصلي وزير الخارجية يجري مباحثات موسّعة مع نظيره الروسي مصر: حان الوقت لاتخاذ إجراءات حاسمة وسريعة لردع العدوان الإسرائيلي الامير الحسن: نحتاج ألا يشعر "الحراكي" أنه بمعزل عن "رجل النظام"

الحزن يخيم على مواقع التواصل الاجتماعي إثر وفاة الشاب أبو بكر بشر

الحزن يخيم على مواقع التواصل الاجتماعي إثر وفاة الشاب أبو بكر بشر
القلعة نيوز:
توشحت مواقع التواصل الاجتماعي بالسواد، عقب وفاة الشاب "أبو بكر بشر" من دولة تشاد والذي غادر الحياة بعد أن خطفه الموت نتيجة حادث سير وقع له في تشاد.

أبو بكر والذي درس الصحافة والإعلام في جامعة الزرقاء، عاش في الأردن أكثر من 5 أعوام، كافح فيها لأجل أكمال دراسته في الإعلام بعد أن تم وقف منحته من بلده تشاد لظروفها السياسية ووقف المصروف عنه وعن زملائه، أبو بكر أصر على عدم الرجوع إلى بلاده إلا وهو حامل للشهادة لوالديه وأخوته والذين انتظروه طويلا خلال الخمس سنوات.

ما نشر في رثاء أبو بكر
يقول أصدقائه من كلية الإعلام في جامعة الزرقاء، إن أبو بكر تحامل على نفسه كثيرا خلال إقامته في المملكة، وكان يبحث على العمل في أي مكان فقط لأجل أن يستطيع تحمل تكاليف معيشته ودراسته ويؤمن مكان مبيت له خلال الفترة التي أقامها في الأردن .

وبحسب ما تم نشره في رثاء أبو بكر، فقد كان كثيرا وفي آخر فصل دراسي له يعبر عن فرحته و سعادته بقرب عودته إلى بلاده و لم شمله مع أهله، والذي تحقق قبل سنة من الان قبل ان يأخذ الله وديعته.

أبو بكر نعاه الكثيرين لحسن أخلاقه و طيبته وسيرته الحسنة ، فقد كان دمث الخلق ، سهل الانددماج مع الشباب الأردنيين والذين أحبوه و رافقوه في مسيرته الدراسية إلى وصول خبر وفاته لهم.

وتعبيرا عن حزنهم الشديد عقب سماع خبر الوفاة آثر أصدقاء أبو بكر في الأردن ومن زاملوه في الجامعة، إقامة بيت عزاء له في ديوان آل فحماوي بمدينة الرصيفة.