القلعة نيوز- سور الصين العظيم هو منشأة تاريخية في الصين، وهو يُعد أكبر مشروع بناء تم تنفيذه في العصور القديمة. يتألف الجدار من مجموعة من الأسوار التي تم بناؤها على مدى حوالي ألفي عام في شمال الصين وجنوب منغوليا. القسم الأكثر شهرة وانتشارًا هو الذي بنيته أسرة مينج بين عامي 1368 و1644، ويمتد لمسافة تقدر بحوالي 8550 كيلومترًا.
بُني سور الصين العظيم كحماية ضد الهجمات الخارجية وكجدار لحماية الأراضي الصينية. في البداية، كان يمثل حاجزًا بين مجموعة من الولايات المستقلة قبل أن تتحد وتصبح دولة واحدة. أسسه الدور الأول أسرة تشين، ولكن الجزء الكبير الذي نراه اليوم هو نتاج جهود أسرة مينج.
من بين الأماكن الشهيرة التي يمكن زيارتها على سور الصين العظيم هو بادالينغزن (Badaling)، وهو موقع شهير يستقطب الزوار بكثرة. يتوجه الزوار إلى هذا الموقع من بكين باعتباره واحدًا من أجمل المناطق في القرن الثالث عشر. هناك أيضًا هيكل من الرخام الأبيض يُعرف بمنصة سحابة يونتاي، وتم بناؤه في عام 1345م، وهو جزء من التراث التاريخي للمنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي سور الصين العظيم على منصات متفرقة تبعد مسافات معينة من بعضها البعض، تم بناؤها لأغراض مراقبة والدوريات والحماية. تشمل أيضًا برج منارة لنقل المعلومات العسكرية.
وفيما يتعلق بالمعلومات الخاصة برؤية سور الصين من القمر، فإن هذا الادعاء غير صحيح. على الرغم من الشائعات القديمة التي ادعت أنه يمكن رؤية السور من القمر، إلا أن هذا ليس صحيحًا، حيث يظهر السور على القمر كهيكل صغير جداً وبالكاد يمكن التمييز به من المدار القريب للأرض.
بُني سور الصين العظيم كحماية ضد الهجمات الخارجية وكجدار لحماية الأراضي الصينية. في البداية، كان يمثل حاجزًا بين مجموعة من الولايات المستقلة قبل أن تتحد وتصبح دولة واحدة. أسسه الدور الأول أسرة تشين، ولكن الجزء الكبير الذي نراه اليوم هو نتاج جهود أسرة مينج.
من بين الأماكن الشهيرة التي يمكن زيارتها على سور الصين العظيم هو بادالينغزن (Badaling)، وهو موقع شهير يستقطب الزوار بكثرة. يتوجه الزوار إلى هذا الموقع من بكين باعتباره واحدًا من أجمل المناطق في القرن الثالث عشر. هناك أيضًا هيكل من الرخام الأبيض يُعرف بمنصة سحابة يونتاي، وتم بناؤه في عام 1345م، وهو جزء من التراث التاريخي للمنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي سور الصين العظيم على منصات متفرقة تبعد مسافات معينة من بعضها البعض، تم بناؤها لأغراض مراقبة والدوريات والحماية. تشمل أيضًا برج منارة لنقل المعلومات العسكرية.
وفيما يتعلق بالمعلومات الخاصة برؤية سور الصين من القمر، فإن هذا الادعاء غير صحيح. على الرغم من الشائعات القديمة التي ادعت أنه يمكن رؤية السور من القمر، إلا أن هذا ليس صحيحًا، حيث يظهر السور على القمر كهيكل صغير جداً وبالكاد يمكن التمييز به من المدار القريب للأرض.