شريط الأخبار
إعفاء المنازل من أجور إعادة وصل الكهرباء لأول مرة سنويًا وفرض رسوم ثابتة للمرات اللاحقة تعيين خلود السقاف رئيساً لمجلس إدارة شركة الأسواق الحرة الأردنية العرموطي: لتصمت صالونات النميمة .. وسياسة الملك راشدة وحكيمة الظهراوي: المدينة الجديدة زي الكرسي الدوار لحتى تخلص اراضي غوار نفاع تدافع عن أمين حزب عزم: خلط بين الصلاحيات والحوار السياسي النائب بني ملحم يستجوب الحكومة عن اسطوانات الغاز البلاستيكية وزير الإدارة المحلية: 8 آلاف عامل مياومة نصفهم في غير عملهم الفعلي لجنة الطاقة النيابية تثمن استجابة الحكومة لتوصية اللجنة بأعفاء المشتركين من رسوم إعادة توصيل الكهرباء لأول مرة توقيف مدير سابق لإحدى جمعيات المساعدات بجناية الاختلاس المياه تضبط عدة اعتداءات في جرش والكرك والمفرق اقتصاديون: مراجعة حسابات الناتج المحلي الإجمالي سيعزز التصنيف الائتمانيللأردن إحباط محاولة تهريب مليون ومئتي ألف حبة مخدرة لإحدى دول الجوار منتدى التواصل الحكومي يستضيف أمين عام سلطة وادي الأردن غدا مشروع مدينة عمرة ... رؤية جديدة للاقتصاد الرقمي الأردني سويسرا واليونيسف تتعاونان لتحسين خدمات المياه والصرف الصحي للاجئين في الأردن انخفاض أسعار الذهب وارتفاع النفط مع تراجع الدولار عالميا البابا يزور لبنان في لحظة فارقة عوائد سندات اليابان ترتفع إلى أعلى مستوى في 17 عاماً روسيا تتصدر بطولة "غراند سلام" للجودو في أبوظبي طقس مائل للبرودة في المرتفعات ولطيف حتى الخميس

مفهوم الحياة المدرسية

مفهوم الحياة المدرسية

القلعة نيوز - المدرسة تعتبر واحدة من المؤسسات التعليمية الأساسية في المجتمع، حيث تلعب دورًا بارزًا في تربية الأجيال الصاعدة وتأهيلها للمشاركة الفعّالة في المجتمع. إنّها مؤسسة ذات أهمية اجتماعية كبيرة توفر بيئة تربوية تسهم في نمو وتطوير الأفراد من خلال توفير الرعاية والتنشئة الاجتماعية الصالحة.


يمكن تعريف الحياة المدرسية على أنها البيئة التعليمية التي تتضمن عوامل مثل الزمان والمكان والتنظيم والعلاقات الثقافية والأنشطة التي تشكل جوًا يساعد على تعزيز عملية التعلم وبناء القيم والسلوكيات الإيجابية.

لضمان نجاح الحياة المدرسية، يجب توفير بعض الشروط الأساسية، مثل تفعيل العمل التربوي وتجنب التلقين السلبي، وتشجيع الحوار والمشاركة الجماعية. كما ينبغي أن تكون المدرسة مفتوحة على المجتمع المحيط بها وتعزيز العلاقات الإيجابية بين المدرسة والمجتمع.

تتضمن مقومات الحياة المدرسية تجعلها مصدرًا للسعادة والأمان والإبداع، وتركيزها على تعزيز قدرات الطلاب وتطوير مهاراتهم. يجب أيضًا تنويع الأنشطة الثقافية والعلمية والرياضية والفنية والإعلامية لتلبية اهتمامات الطلاب.

أما أهداف الحياة المدرسية، فتشمل تنمية مهارات التفكير والتحليل والنقاش الحر واحترام وجهات النظر الأخرى، وتعزيز الديمقراطية ونمو العقل والنفس بطريقة صحيحة وتوجيه الطلاب نحو اكتساب المعرفة وتنمية القيم الإيجابية.

الحياة المدرسية تحمل أهمية كبيرة للطلاب حيث تمنحهم فرصة التعلم واكتساب المهارات الضرورية لمستقبلهم، وتسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم والمشاركة في تطوير المدرسة وحمايتهم من التمييز والعنف.