شريط الأخبار
النائب أروى الحجايا تُهنئ النشامى : إنجار رياضي أردني نفتخر به منتخب النشامى يفوز على العراق ويتأهل لملاقاة السعودية في نصف نهائي كأس العرب الاقتصاد الرقمي توسع نطاق خدمة براءة الذمة المالية الإلكترونية في البلديات ولي العهد: كلنا مع النشامى إعلان تشكيلة النشامى في مواجهة العراق (أسماء) وزير الثقافة يفتتح معرض "ما وراء الإطار – فراشي من أجل الحرية" ويشيد بإبداع الأطفال والشباب ( صور ) ترامب: النزاع في أوكرانيا قد يشعل فتيل حرب عالمية ثالثة بوتين يعقد اجتماعا مطولا مع أردوغان في عشق آباد.. ورئيس وزراء باكستان ينضم إليهما! الجمعية الأردنية لدعم مبتوري الأطراف والحملة الأردنية تطلقان برنامج الصحة العلاجية والتغذوية في غزة الأرصاد الجوية: استمرار الأجواء الضبابية خلال الأيام الثلاثة المقبلة وزير الاتصال الحكومي ينعى الصحفي بسام الياسين الزراعة: الموسم المطري إيجابي مقارنة بالعام الماضي رؤية النائب الشبيب الاقتصادية : مدينة جديدة في البادية الشمالية مشروع دولة استراتيجي ترامب: سنستهدف شحنات المخدرات الفنزويلية البرية قريبا المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب 1.129 مليار دينار قيمة الشيكات المرتجعة في الأردن خلال 11 شهراً الصبيحي: الإفصاح عن نتائج الدراسة الإكتوارية الـ 11 للضمان السبت أمانة عمان تنفذ مسحا شاملا للطرق للحد من آثار المنخفض الجوي وزارة الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال الحالة الجوية سلسلة غارات اسرائيلية عنيفة على الجنوب والبقاع اللبناني

مفهوم الحياة المدرسية

مفهوم الحياة المدرسية

القلعة نيوز - المدرسة تعتبر واحدة من المؤسسات التعليمية الأساسية في المجتمع، حيث تلعب دورًا بارزًا في تربية الأجيال الصاعدة وتأهيلها للمشاركة الفعّالة في المجتمع. إنّها مؤسسة ذات أهمية اجتماعية كبيرة توفر بيئة تربوية تسهم في نمو وتطوير الأفراد من خلال توفير الرعاية والتنشئة الاجتماعية الصالحة.


يمكن تعريف الحياة المدرسية على أنها البيئة التعليمية التي تتضمن عوامل مثل الزمان والمكان والتنظيم والعلاقات الثقافية والأنشطة التي تشكل جوًا يساعد على تعزيز عملية التعلم وبناء القيم والسلوكيات الإيجابية.

لضمان نجاح الحياة المدرسية، يجب توفير بعض الشروط الأساسية، مثل تفعيل العمل التربوي وتجنب التلقين السلبي، وتشجيع الحوار والمشاركة الجماعية. كما ينبغي أن تكون المدرسة مفتوحة على المجتمع المحيط بها وتعزيز العلاقات الإيجابية بين المدرسة والمجتمع.

تتضمن مقومات الحياة المدرسية تجعلها مصدرًا للسعادة والأمان والإبداع، وتركيزها على تعزيز قدرات الطلاب وتطوير مهاراتهم. يجب أيضًا تنويع الأنشطة الثقافية والعلمية والرياضية والفنية والإعلامية لتلبية اهتمامات الطلاب.

أما أهداف الحياة المدرسية، فتشمل تنمية مهارات التفكير والتحليل والنقاش الحر واحترام وجهات النظر الأخرى، وتعزيز الديمقراطية ونمو العقل والنفس بطريقة صحيحة وتوجيه الطلاب نحو اكتساب المعرفة وتنمية القيم الإيجابية.

الحياة المدرسية تحمل أهمية كبيرة للطلاب حيث تمنحهم فرصة التعلم واكتساب المهارات الضرورية لمستقبلهم، وتسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم والمشاركة في تطوير المدرسة وحمايتهم من التمييز والعنف.