شريط الأخبار
أبو رمان يطالب الحكومة بمداخلته تحت القبة بالامتثال إلى قرار لجنة التحقيق الصادرة عن هيئة مكافحة الفساد الرواشدة : وزارة الثقافة ستعلن عن إنتاج فيلم يتحدث عن معركة "حد الدقيق" استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب جنين مندوبًا عن جلالة الملك ... وزير الزراعة يفتتح مهرجان الزيتون الوطني الـ25 ( صور ) الأمير الحسن بن طلال يدعو لتطوير المؤسسات الوقفية وزير المياه يطلع على مأخذ الناقل الوطني الجديد الإدارة المحلية: قرب الأبنية من الأودية والبناء دون ترك حرم زاد أضرار الأمطار الذكرى 54 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف غدا إنجازات رؤية التحديث الاقتصادي لقطاع تكنولوجيا المعلومات خلال الربع الثالث التربية: 331 مدرسة تقدم برامج التعليم المهني والتقني تطرح 12 برنامجا مصرع 11 شخصا وإصابة اثنين بحادث قطار في الصين 83.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية مصرع 44 شخصا وفقدان المئات بحريق في هونغ كونغ وفاة أب وابنه اثر حريق منزل في لواء الرمثا وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى برشلونة "المالية النيابية" تناقش موازنة المحكمة الدستورية لعام 2026 النائب الدكتور وليد المصري يطالب بعفو عام ويؤكد: الأردنيون ينتظرون لمسة ملكية تُخفّف عنهم. دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة

مفهوم الحياة المدرسية

مفهوم الحياة المدرسية

القلعة نيوز - المدرسة تعتبر واحدة من المؤسسات التعليمية الأساسية في المجتمع، حيث تلعب دورًا بارزًا في تربية الأجيال الصاعدة وتأهيلها للمشاركة الفعّالة في المجتمع. إنّها مؤسسة ذات أهمية اجتماعية كبيرة توفر بيئة تربوية تسهم في نمو وتطوير الأفراد من خلال توفير الرعاية والتنشئة الاجتماعية الصالحة.


يمكن تعريف الحياة المدرسية على أنها البيئة التعليمية التي تتضمن عوامل مثل الزمان والمكان والتنظيم والعلاقات الثقافية والأنشطة التي تشكل جوًا يساعد على تعزيز عملية التعلم وبناء القيم والسلوكيات الإيجابية.

لضمان نجاح الحياة المدرسية، يجب توفير بعض الشروط الأساسية، مثل تفعيل العمل التربوي وتجنب التلقين السلبي، وتشجيع الحوار والمشاركة الجماعية. كما ينبغي أن تكون المدرسة مفتوحة على المجتمع المحيط بها وتعزيز العلاقات الإيجابية بين المدرسة والمجتمع.

تتضمن مقومات الحياة المدرسية تجعلها مصدرًا للسعادة والأمان والإبداع، وتركيزها على تعزيز قدرات الطلاب وتطوير مهاراتهم. يجب أيضًا تنويع الأنشطة الثقافية والعلمية والرياضية والفنية والإعلامية لتلبية اهتمامات الطلاب.

أما أهداف الحياة المدرسية، فتشمل تنمية مهارات التفكير والتحليل والنقاش الحر واحترام وجهات النظر الأخرى، وتعزيز الديمقراطية ونمو العقل والنفس بطريقة صحيحة وتوجيه الطلاب نحو اكتساب المعرفة وتنمية القيم الإيجابية.

الحياة المدرسية تحمل أهمية كبيرة للطلاب حيث تمنحهم فرصة التعلم واكتساب المهارات الضرورية لمستقبلهم، وتسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم والمشاركة في تطوير المدرسة وحمايتهم من التمييز والعنف.