شريط الأخبار
الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟ لماذا يجب أن تتناول التمر يوميًا؟ اكتشف الفوائد المذهلة ترامب يصل إلى واشنطن مع بدء احتفالات تنصيبه هل الشتاء مناسب لإجراء حقن البوتوكس؟

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

القلعة نيوز - توفي السبت مترجم الملوك السعوديين، منصور الخريجي، عن 88 عاماً.

فماذا نعرف عنه؟

ولد في بلدة القريتين السورية عام 1935. توفي والده في سن مبكرة، فتولى خاله محمد المعجل تربيته. وهو الرابع في ترتيب أشقائه الستة.

أكمل دراسته الابتدائية، ثم انتقل مع عائلته إلى المدينة المنورة مقر إقامة أعمامه آل الخريجي.

مفتش للغة الإنجليزية

واصل دراسته الثانوية بالمدينة المنورة، ومنها انتقل إلى مكة المكرمة للدراسة بمدرسة تحضير البعثات. وعام 1954، تم ابتعاثه إلى مصر حيث نال الدرجة العلمية في آداب اللغة الإنجليزية.

بعدها عمل كمفتش للغة الإنجليزية بوزارة المعارف على المرتبة الرابعة، ليترشح معيداً في كلية الآداب بجامعة الملك سعود.

عمل أستاذاً مساعداً في قسم اللغة الإنجليزية بالجامعة، ثم اختير سنة 1968 للعمل في الديوان الملكي مترجماً للملوك "فيصل، ثم فهد، ثم عبدالله". كما ترقى في مراتبه إلى أن عُينَ نائب رئيس المراسم الملكية، وهي الوظيفة التي ظل يشغلها حتى 2005.

سافر برفقة الملك فيصل

وخلال عمله في الديوان الملكي، سافر الخريجي برفقة الملك فيصل في إحدى أهم وأطول رحلاته الخارجية، وهي الزيارة التي دار فيها الملك بطهران وعواصم الشرق انتهاء بواشنطن وباريس. كما سافر معه إبان طوافه بالدول الإفريقية المسلمة.

وبعد وفاة الملك فيصل، عمل مع الملك خالد، ثم مع الملك فهد وارتبط بالأخير عن قرب على مدى ربع قرن، وكانت بينهما جلسات خاصة بعيدة عن العمل الرسمي، ومحصورة بالتداول في هموم الناس.

لمنصور الخريجي العديد من المؤلفات، بينها "ما لم تقله الوظيفة - صفحات من حياتي".