القلعة نيوز- بحثت لجنة التعليم والشباب النيابية، خلال اجتماع عقدته اليوم الاثنين، موضوع قبول الطلبة في كليات التربية الرياضية في الجامعات الرسمية.
وأكد رئيسها الدكتور طالب الصرايرة، بحضور أمين عام لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي مأمون الدبعي، ونواب رؤساء جامعات: الهاشمية، آل البيت، مؤتة، الأردنية، اليرموك، وعمداء الكليات الرياضية في هذه الجامعات، ضرورة أن يكون هناك استراتيجية وطنية واضحة في تحسين كفاءة الطلاب الذين يدرسون التخصصات الرياضية لتأهيل خريجين قادرين على المنافسة محليا ودوليا واقليميا.
ودعا إلى ضرورة إعادة النظر بأسس قبول الطلبة الراغبين بدراسة التخصصات الرياضية في الجامعات.
من جهته، أكد الدبعي أن السياسات العامة لـ"التعليم العالي" تنص على قبول 15 طالبًا متفوقًا رياضيًا، ضمن عدة شروط للقبول في كلية التربية الرياضية، أبرزها: الحصول على تقديم تقرير طبى رسمي يسمح للمتقدم بممارسة الأنشطة الرياضية، يتضمن خلوه من الأمراض والعيوب الجسمية وسلامة النظر وتمتعه بكامل الصحة البدنية.
وأشار إلى أنه سيتم دراسة زيادة أعداد الطلبة المقبولين على تعليمات قبول الطلبة المتفوقين رياضيًا، وتعديل معدلات قبولهم في الجامعات، موضحاً أن المعدلات تتباين من جامعة لأخرى.
كما أكد الدبعي ضرورة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، وتخصيص مقاعد لهم في الكليات الرياضية، مطالبا الجامعات بتزويده بإحصائية لعدد الطلبة غير المقبولين في كليات الرياضة للعمل على تعديل معدلات القبول.
من جانبهم، طالب نواب رؤساء الجامعات وعمداء الكليات بضرورة تشكيل لجنة تضم عمداء الكليات الرياضية، تحت مظلة وزارة التعليم العالي والبحث العملي، لدراسة وإعادة النظر بآلية قبول جديدة للطلبة في كليات التربية الرياضية، وآلية استثمار المواهب الرياضية الأردنية.
حضر الاجتماع، النواب: أحمد القطاونة ومحمد شطناوي ونواف الخوالدة وغازي ذنيبات ورمزي العجارمة.
وأكد رئيسها الدكتور طالب الصرايرة، بحضور أمين عام لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي مأمون الدبعي، ونواب رؤساء جامعات: الهاشمية، آل البيت، مؤتة، الأردنية، اليرموك، وعمداء الكليات الرياضية في هذه الجامعات، ضرورة أن يكون هناك استراتيجية وطنية واضحة في تحسين كفاءة الطلاب الذين يدرسون التخصصات الرياضية لتأهيل خريجين قادرين على المنافسة محليا ودوليا واقليميا.
ودعا إلى ضرورة إعادة النظر بأسس قبول الطلبة الراغبين بدراسة التخصصات الرياضية في الجامعات.
من جهته، أكد الدبعي أن السياسات العامة لـ"التعليم العالي" تنص على قبول 15 طالبًا متفوقًا رياضيًا، ضمن عدة شروط للقبول في كلية التربية الرياضية، أبرزها: الحصول على تقديم تقرير طبى رسمي يسمح للمتقدم بممارسة الأنشطة الرياضية، يتضمن خلوه من الأمراض والعيوب الجسمية وسلامة النظر وتمتعه بكامل الصحة البدنية.
وأشار إلى أنه سيتم دراسة زيادة أعداد الطلبة المقبولين على تعليمات قبول الطلبة المتفوقين رياضيًا، وتعديل معدلات قبولهم في الجامعات، موضحاً أن المعدلات تتباين من جامعة لأخرى.
كما أكد الدبعي ضرورة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، وتخصيص مقاعد لهم في الكليات الرياضية، مطالبا الجامعات بتزويده بإحصائية لعدد الطلبة غير المقبولين في كليات الرياضة للعمل على تعديل معدلات القبول.
من جانبهم، طالب نواب رؤساء الجامعات وعمداء الكليات بضرورة تشكيل لجنة تضم عمداء الكليات الرياضية، تحت مظلة وزارة التعليم العالي والبحث العملي، لدراسة وإعادة النظر بآلية قبول جديدة للطلبة في كليات التربية الرياضية، وآلية استثمار المواهب الرياضية الأردنية.
حضر الاجتماع، النواب: أحمد القطاونة ومحمد شطناوي ونواف الخوالدة وغازي ذنيبات ورمزي العجارمة.