القلعة نيوز - استراتيجية التعلم بالاكتشاف هي نظرية تعليمية تأسست على يد عالم النفس الأمريكي جيروم برونر، وتشجع على تنمية مهارات المتعلم من خلال تشغيل خياله واستخدام حدسه وإبداعه. هذه النظرية تشجع المتعلم على البحث والاكتشاف النشط للمعرفة والمعلومات الجديدة بدلاً من الاعتماد على الإجابات المعلمة مسبقاً. تستند استراتيجية التعلم بالاكتشاف إلى مجموعة من المبادئ والأسس التي تشمل:
حل المشكلات: المعلم يشجع المتعلم على استخدام خبراته السابقة والجديدة لحل المشكلات واستكشاف الحلول.
إدارة المتعلمين: يجب توفير البيئة المناسبة للمتعلمين ليتمكنوا من العمل بشكل فردي أو جماعي دون ضغط.
الدمج والربط: المتعلم يجب أن يتمكن من ربط المعرفة السابقة بالمعلومات الجديدة لإبداع أفكار جديدة.
تحليل المعلومات وتفسيرها: يتعين على المتعلم أن يتحلص من الاعتماد على الحفظ ويعمل على تحليل وفهم المعلومات.
الفشل والتقييم: يجب تشجيع المتعلمين على استغلال الأخطاء لتحسين أدائهم والتعلم منها.
تطبيق استراتيجية التعلم بالاكتشاف يشمل:
تشجيع البحث واستخدام التكنولوجيا لمشاركة النتائج.
توفير الموارد اللازمة للطلاب لمساعدتهم في استكشاف المعرفة.
تعزيز تطوير مهارات حل المشكلات والبحث والاستنتاج الذاتي.
توجيه الطلاب بأقل قدر ممكن حتى يتمكنوا من اكتشاف الإجابات بأنفسهم.
إيجابيات استراتيجية التعلم بالاكتشاف تشمل التعديل حسب احتياجات كل طالب وتعزيز الحكم الذاتي والمشاركة النشطة. كما تساهم في تعزيز تذكر المعلومات والاستقلالية للطلاب، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار. هذه الاستراتيجية قد تكون خاصة فعالة مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
من ناحية أخرى، هناك بعض السلبيات لهذه الاستراتيجية، بما في ذلك قدرتها المحدودة على تناسب جميع الموضوعات التعليمية وضرورة وجود إطار علمي واضح. كما تحتاج إلى استعداد المعلم للإجابة على أسئلة الطلاب وتوجيههم بشكل مناسب. أيضًا، يمكن أن يكون تطبيقها مكلفًا من حيث الوقت في بعض الحالات.
حل المشكلات: المعلم يشجع المتعلم على استخدام خبراته السابقة والجديدة لحل المشكلات واستكشاف الحلول.
إدارة المتعلمين: يجب توفير البيئة المناسبة للمتعلمين ليتمكنوا من العمل بشكل فردي أو جماعي دون ضغط.
الدمج والربط: المتعلم يجب أن يتمكن من ربط المعرفة السابقة بالمعلومات الجديدة لإبداع أفكار جديدة.
تحليل المعلومات وتفسيرها: يتعين على المتعلم أن يتحلص من الاعتماد على الحفظ ويعمل على تحليل وفهم المعلومات.
الفشل والتقييم: يجب تشجيع المتعلمين على استغلال الأخطاء لتحسين أدائهم والتعلم منها.
تطبيق استراتيجية التعلم بالاكتشاف يشمل:
تشجيع البحث واستخدام التكنولوجيا لمشاركة النتائج.
توفير الموارد اللازمة للطلاب لمساعدتهم في استكشاف المعرفة.
تعزيز تطوير مهارات حل المشكلات والبحث والاستنتاج الذاتي.
توجيه الطلاب بأقل قدر ممكن حتى يتمكنوا من اكتشاف الإجابات بأنفسهم.
إيجابيات استراتيجية التعلم بالاكتشاف تشمل التعديل حسب احتياجات كل طالب وتعزيز الحكم الذاتي والمشاركة النشطة. كما تساهم في تعزيز تذكر المعلومات والاستقلالية للطلاب، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار. هذه الاستراتيجية قد تكون خاصة فعالة مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
من ناحية أخرى، هناك بعض السلبيات لهذه الاستراتيجية، بما في ذلك قدرتها المحدودة على تناسب جميع الموضوعات التعليمية وضرورة وجود إطار علمي واضح. كما تحتاج إلى استعداد المعلم للإجابة على أسئلة الطلاب وتوجيههم بشكل مناسب. أيضًا، يمكن أن يكون تطبيقها مكلفًا من حيث الوقت في بعض الحالات.