شريط الأخبار
مدعي عام الجنائية الدولية: لن أرضخ لنفوذ أقوياء العالم بمعدل 40 قرشا .. ارتفاع أسعار الذهب في الأردن الأربعاء الذهب يعاود الارتفاع بشكل لافت في الأردن جيش الاحتلال يعلن اعتراض مسيرتين في مدينة إيلات ارتفاع حوالات العاملين في الخارج 4.2% خلال الربع الأول فوز الرمثا على شباب العقبة بدوري المحترفين ارتفاع على درجات الحرارة الأربعاء والخميس وطقس لطيف في أغلب مناطق الأردن مدعي عام الجنائية الدولية: لن أرضخ لنفوذ أقوياء العالم "موديز" ترفع توقعاتها لنمو الاقتصاد الأردني إلى 2.8-3% مع نهاية 2025 ناد سعودي يضع عينه على ديبالا مستشار ومنصب الرئيس جماعات" السلام العربيه اليهوديه" تستعيد زخمها رغم اشتداد الحرب في غزة القلعة نيوز تنشر بورصة أسماء المرشحين في الدائرة الثالثة في العاصمة عمَّان ... القلعة نيوز تنشر اسماء المرشحين في دائرة بدو الوسط .. اسماء القلعة نيوز تنشر بورصة الاسماء في الدائرة الثانية - عمان ... اسماء «مستقلة الانتخاب» توضح احتساب «العتبة» بالقوائم الحزبية مؤتمر سلام دولي لحل القضية الفلسطينية في البحرين الملك وولي العهد يعزيان بوفاة الوزير الأسبق السحيمات ( توفر 21 الف فرصة عمل ) تزامنا مع زيارة الخيرالملكيه للزرقاء: د. الخصاونه يفتتح اكبر مدينة صناعيه في المملكه ( أسماء ومقابلات ) الملك يكرم شخصيات ومؤسسات في الزرقاء بالانعام عليهم بميدالية اليوبيل الفضي

المبيضين: حل الدولتين هو الخيار الاستراتيجي لحل القضية الفلسطينية

المبيضين: حل الدولتين هو الخيار الاستراتيجي لحل القضية الفلسطينية
القلعة نيوز:
قال الدكتور مهند المبيضين وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن حل الدولتين ما زال ممكناً، ويجب أن يبقى ممكناً، كونه خيار العرب الاستراتيجي للوصول إلى حل ليس فقط للحرب في غزة بل للقضية الفلسطينية برمتها واستعادة المسار السياسي للسلام.

وحول الجهود الأردنية الحثيثة في سياق المساعي الرامية لإحلال السلام في المنطقة، أضاف د. المبيضين في تصريحات لمركز الاتحاد للأخبار: "نادى جلالة الملك عبد الله الثاني في جميع المحافل الدولية ولقاءاته مع زعماء العالم بضرورة التوصل إلى هذا الحل. وهنا نتحدث عن ضرورة وقف الحرب التي سببت الألم الكبير والدمار الشديد لأخوتنا الفلسطينيين، ليصبح الحديث عن الحل السياسي المقبل ممكناً".

وتابع: "إذا أرادت إسرائيل أن تنعم المنطقة بسلام عليها أن تقبل بحل الدولتين، وهو الحل الذي يقف العالم إلى جانبه وينادي به، وهنا أعيد التأكيد أن جلالة الملك قاد جهوداً كبيرة، وجال العالم لإقناعه بضرورة وقف آلة القتل الإسرائيلية والجلوس إلى طاولة المفاوضات والقبول بحل الدولتين لينعم الفلسطينيون بحقهم في دولتهم على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف، وليعم الازدهار المنطقة بأكملها".