القلعة نيوز - نظمت لجنة الكرامة للمحاربين القدامى، اليوم الإثنين، في دائرة المكتبة الوطنية في عمان، ندوة بعنوان "الأمن الوطني".
وقال رئيس الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة المهندس سمير الحباشنة، خلال الندوة "إن ما يحدث في الضفة الغربية وقطاع غزة خطة ممنهجة ومدروسة من قبل ماكنة القتل والإجرام الإسرائيلي".
وأضاف أن القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، يعيش في وجدان فلسطين وأهلها، وفلسطين تعيش في الوجدان الأردني قيادة وشعباً، مشيرا إلى ما يحدث في غزة من تدمير وخراب، وتفريغها من أهلها، لافتا الى أنه "لا يجوز أن يُرفع علم في الأردن إلا العلم الأردني".
من جهته، قال رئيس لجنة الكرامة للمحاربين القدامى الفريق الركن المتقاعد غازي الطيب: "إن الأمن الوطني يعني أمن الوطن والمواطن وممتلكاته، وتاريخه وتراثه، ومعتقداته وحريته على ترابه الوطني وسيادته واستقلاله، وسلامة جغرافية الدولة الأردنية وحدودها السياسية، وحرية قرارها السياسي".
وأضاف أن مفهوم الأمن المعاصر لا يقتصر على الجيش والأجهزة الأمنية فقط، بل مسؤولية تقع على عاتق الجميع، والتنمية الداخلية المستدامة تحقق القدر الأوفر من النظام والاستقرار.
بدوره، قال اللواء المتقاعد إسماعيل العرود إن الأمن حاجة أساسية لا غنى عنها، مؤكدا أن الأردن واحة أمن واستقرار في ظل ما تشهده المنطقة من ويلات الحروب.
واختتمت الندوة التي أدارها أمين عام اللجنة العقيد الركن المتقاعد حسين المحارمة، بقراءات شعرية وطنية ألقاها الشاعر طعمة المصري.
بترا
وقال رئيس الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة المهندس سمير الحباشنة، خلال الندوة "إن ما يحدث في الضفة الغربية وقطاع غزة خطة ممنهجة ومدروسة من قبل ماكنة القتل والإجرام الإسرائيلي".
وأضاف أن القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، يعيش في وجدان فلسطين وأهلها، وفلسطين تعيش في الوجدان الأردني قيادة وشعباً، مشيرا إلى ما يحدث في غزة من تدمير وخراب، وتفريغها من أهلها، لافتا الى أنه "لا يجوز أن يُرفع علم في الأردن إلا العلم الأردني".
من جهته، قال رئيس لجنة الكرامة للمحاربين القدامى الفريق الركن المتقاعد غازي الطيب: "إن الأمن الوطني يعني أمن الوطن والمواطن وممتلكاته، وتاريخه وتراثه، ومعتقداته وحريته على ترابه الوطني وسيادته واستقلاله، وسلامة جغرافية الدولة الأردنية وحدودها السياسية، وحرية قرارها السياسي".
وأضاف أن مفهوم الأمن المعاصر لا يقتصر على الجيش والأجهزة الأمنية فقط، بل مسؤولية تقع على عاتق الجميع، والتنمية الداخلية المستدامة تحقق القدر الأوفر من النظام والاستقرار.
بدوره، قال اللواء المتقاعد إسماعيل العرود إن الأمن حاجة أساسية لا غنى عنها، مؤكدا أن الأردن واحة أمن واستقرار في ظل ما تشهده المنطقة من ويلات الحروب.
واختتمت الندوة التي أدارها أمين عام اللجنة العقيد الركن المتقاعد حسين المحارمة، بقراءات شعرية وطنية ألقاها الشاعر طعمة المصري.
بترا
