شريط الأخبار
اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون ضمن فعاليات الأسبوع العربي للطفل الأصم...الجامعة الهاشمية تستضيف طلبة مدرسة "الأمل للغة الإشارة" الهميسات يسأل رئيس الوزراء عن شركات التداول والمخالفات التي عليها فرص استثمارية جديدة في تلفريك عجلون 25 غارة أمريكية على اليمن خلال ساعات الدولار عند أدنى مستوى في 3 سنوات وسط مخاوف إزاء استقلالية البنك المركزي الأمريكي آل الشيخ يكشف سر تأخير إعلان تجديد عقد الدوسري لدغة أفعى تنهي حياة طفل بالكرك هذا ما يحصل عندما تهمل تنظيف لسانك لمدة شهر عادات خاطئة يرتكبها الأهل تزيد من إمساك الأطفال هل يختار جسدك المرض عندما تختار التوتر؟ أطعمة ضرورية لخفض الكوليسترول طبيب يوضح خطر مشروبات الطاقة على الصحة وزارة الاتصال الحكومي تنظم محاضرة توعوية لموظفيها حول الجرائم الإلكترونية البريد الأردني يعلن إعفاء الشركات من رسوم الاشتراك بالصناديق البريدية الجديدة للسنة الأولى بدء فعاليات مؤتمر "البنية التحتية الرقمية العامة" مشاركة أردنية في المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط "الاستهلاكية المدنية" تعلن عن تخفيضات على أكثر من 299 سلعة رئيس الوزراء: الوطن هو القضية الأولى ولا يعلو على الأردن شيء الذهب يسجل أعلى سعر في تاريخ الأردن

استطلاع: غانتس يتفوق على نتنياهو مرة جديدة

استطلاع: غانتس يتفوق على نتنياهو مرة جديدة

القلعة نيوز- أظهر استطلاع جديد للرأي أن رئيس حزب الوحدة الوطنية بيني غانتس يحافظ على تقدمه على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في الوقت الذي تنتظر فيه إسرائيل رد "حماس" على صفقة الرهائن.

وحسب استطلاع أجرته صحيفة "معاريف"، فإنه إذا أجريت الانتخابات اليوم، سيحصل حزب الوحدة الوطنية بزعامة غانتس على 31 مقعدا، بزيادة مقعدين عن استطلاع الأسبوع الماضي وأعلى بكثير من مقاعده الـ12 الحالية.

وتراجع حزب الليكود الحاكم بزعامة نتنياهو بمقعدين إلى 19 مقعدا في استطلاعات هذا الأسبوع، وهو أعلى مما كان عليه في وقت سابق من الحرب ولكنه لا يزال أقل بكثير من مقاعد الكنيست الـ 32 التي يشغلها حاليا.

واظهر استطلاع "معاريف" أيضا اتساع الفجوة بين الزعيمين في الأسبوع الماضي، 47% يفضلون غانتس كرئيس للوزراء بينما 33% يعتقدون أن نتنياهو أكثر ملاءمة لقيادة البلاد، مشيرا إلى أن الفجوة اتسعت من 9% الأسبوع الماضي إلى 14% هذا الأسبوع.

وكشف أن الانقسام بين المعسكرات اتسع قليلا خلال الأسبوع الماضي، مع بقاء كتلة اليمين مستقرة عند 50 مقعدا، وحصول المعارضة على 4 مقاعد ليصبح المجموع 65 مقعدا، مع خمسة مقاعد للأحزاب العربية، من 120 مقعدا في الكنيست.