شريط الأخبار
تفاصيل مخطط جنرالات نظام الأسد السابق لنشر الفوضى في سوريا والاطاحة بقادتها الجدد النائب القباعي يطالب باستقالة وزير الطاقة ويتوعد برد اتفاقيات التعدين: "لسنا محللا شرعيا" البيت الأبيض يأمر القوات الأميركية بالتركيز على حصار فنزويلا بفضل معلومات استخبارية : قواتنا المسلحه تدمر أوكارا لتجار أسلحة ومخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية مكتب نتنياهو: وفد إسرائيلي يلتقي بمسؤولين في القاهرة لبحث استعادة جثة آخر محتجز مصدر امني :احالة 16 شخصاً اساءوا للدين المسيحي وعيد الميلاد عبر منشورات طائفية ماكرون: بحثت الوضع في أوكرانيا مع أمين عام حلف الأطلسي ولي العهد: من أرض السلام نتمنى لكم أعياداً مليئة بالمحبة والطمأنية الملك يهنيء المسيحين : نحتفل براس السنه وعيدالميلاد المجيد بروح الاسرة الاردنية الواحده انتشار مرتبات الأمن وتنفيذ خطة مرورية بالأعياد المجيدة (صور) البدور: سداد 40 مليون دينار من مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر الخرابشة: اتفاقية أبو خشيبة لا تقتصر على استخراج النحاس الرواشدة عن جدارية القطرانة : تجسّد هوية المكان والإنسان وتعكس الإرث الثقافي والقيم الأصيلة ( صور وفيديو ) جامعة آل البيت – كلية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات تراجع أسعار الذهب في التسعيرة المسائية بالسوق المحلي بيروت تستضيف مواجهتي الأردن لكرة السلة في تصفيات آسيا لكأس العالم السبت دوام لمديريات الضريبة وتمديد دوام الاربعاء المقبل فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة نزار الرشدان قريب من الاحتراف في كوريا الجنوبية بعد تألقه مع منتخب الأردن لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية
القلعة نيوز:
شدد منسق عملية السلام بالشرق الأوسط، تور وينسلاند، على ضرورة تعزيز مؤسسات السلطة الفلسطينية والحفاظ عليها.
وقال وينسلاند في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء: "إنه يجب رفض أي خطوات تسعى إلى تقويض قدرة السلطة على البقاء، بشكل منهجي، ولقد حذرت منذ أكثر من عام من أن 30 عاما من بناء الدولة في فلسطين معرضة لخطر كبير، وهذا صحيح أكثر اليوم، والعواقب أكثر خطورة".
وأضاف أن تأكيد المسار المؤدي إلى حل الدولتين يعني الحفاظ على المؤسسات التي من المفترض أن تحكم مثل هذه الدولة وحمايتها، علاوة على ذلك، ستكون هذه المؤسسات حيوية لتحقيق الهدف الأساسي المتمثل في ضمان الحكم بقيادة فلسطينية في غزة.
وقال وينسلاند إنه "ينبغي للمجتمع الدولي أن يقدم الدعم للحكومة الجديدة وأن يعمل معها لمعالجة الأزمة المالية الأليمة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، وتعزيز قدرتها على الحكم وإعدادها لاستئناف مسؤولياتها في غزة، وفي نهاية المطاف، حكم الأرض الفلسطينية المحتلة بأكملها"، حسب ما قاله في إحاطته.
وحث المسؤول الأممي جميع الأطراف الفاعلة على الاعتراف بالدور الحاسم الذي ينبغي للسلطة الفلسطينية أن تلعبه في غزة والعمل على تمكين عودتها، فلا يوجد بديل آخر موثوق به، حسب تعبيره.
وقال، "إننا نعلم بالفعل أن حجم الأضرار هائل، حيث أجرى البنك الدولي والأمم المتحدة، بدعم من الاتحاد الأوروبي، تقييما مؤقتا لأضرار الأشهر الأربعة الأولى من الصراع في غزة، وحددوا تكلفة الأضرار المادية التي لحقت بسكان غزة، والبنية التحتية الحيوية مثل المستشفيات والإسكان والبنية التحتية الأساسية بتكلفة 18.5 مليار دولار، مضيفا انه "من المرجح أن تكون التكلفة النهائية مضاعفات هذا الرقم".