شريط الأخبار
عاجل: البتراء : أعمال شغب في أم صيحون وإنقلاب مركبة للدرك ووقوع إصابات الملك يجتمع برؤساء شركات ومؤسسات تعليم عال بولاية ماساتشوستس قاسم الحجايا يكتب: جلالة الملك في البيت الأبيض.. لقاء حاسم ومواقف مبدئية راسخة والتهجير خط أحمر بن غفير يدعو إلى شن هجوم ناري واسع على غزة ردا على المقاومة حماس: تأجيل تسليم المحتجزين المقرر الإفراج عنهم السبت المقبل لإشعار آخر الملك يصل ولاية ماساتشوستس لبحث فرص تطوير شراكات مع الأردن عشائر الحجايا تجدد الدعم والمؤازرة لجلالة الملك وقدرته على التأثير أحداث مثيرة في "السوبر بول".. و"فيفا" يسخر بطريقته الخاصة من البطولة مصر تحظر المحصول الأسود فرنسا.. بدء محاكمة المتهم بقتل 3 أشخاص في كنيسة بمدينة نيس عام 2020 عمر نورمحمدوف: سأعود إلى القفص بعد ستة أشهر سهم شركة يابانية يقفز بنحو 4800% بفضل "البيتكوين" "تذكرة ذهاب دون عودة".. ترامب يعلن تفاصيل "مرعبة" عن خطة بشأن تهجير الغزيين من أرضهم الكشف عن سبب منع بايرن ميونخ من ارتداء القميص الأحمر في دوري الأبطال العيسوي يلتقي وفود شعبية ونسائية وطلابية في الديوان الملكي مشتركة في الأعيان تقر مشروع قانون الإحصاءات العامة 2024 قانونية النواب تتسلم مقترح قانون حظر التهجير وتمنحه صفة الاستعجال وزير الصناعة يبحث تعزيز التعاون الاقتصادي مع 4 دول لبنان يدين الدعوات الإسرائيلية لإقامة دولة فلسطينية على الأراضي السعودية ارتفاع أسعار النفط عالميا بعد الإعلان عن رسوم جمركية جديدة

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية

مسؤول أممي يحذر من خطورة تقويض السلطة الفلسطينية
القلعة نيوز:
شدد منسق عملية السلام بالشرق الأوسط، تور وينسلاند، على ضرورة تعزيز مؤسسات السلطة الفلسطينية والحفاظ عليها.
وقال وينسلاند في إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء: "إنه يجب رفض أي خطوات تسعى إلى تقويض قدرة السلطة على البقاء، بشكل منهجي، ولقد حذرت منذ أكثر من عام من أن 30 عاما من بناء الدولة في فلسطين معرضة لخطر كبير، وهذا صحيح أكثر اليوم، والعواقب أكثر خطورة".
وأضاف أن تأكيد المسار المؤدي إلى حل الدولتين يعني الحفاظ على المؤسسات التي من المفترض أن تحكم مثل هذه الدولة وحمايتها، علاوة على ذلك، ستكون هذه المؤسسات حيوية لتحقيق الهدف الأساسي المتمثل في ضمان الحكم بقيادة فلسطينية في غزة.
وقال وينسلاند إنه "ينبغي للمجتمع الدولي أن يقدم الدعم للحكومة الجديدة وأن يعمل معها لمعالجة الأزمة المالية الأليمة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، وتعزيز قدرتها على الحكم وإعدادها لاستئناف مسؤولياتها في غزة، وفي نهاية المطاف، حكم الأرض الفلسطينية المحتلة بأكملها"، حسب ما قاله في إحاطته.
وحث المسؤول الأممي جميع الأطراف الفاعلة على الاعتراف بالدور الحاسم الذي ينبغي للسلطة الفلسطينية أن تلعبه في غزة والعمل على تمكين عودتها، فلا يوجد بديل آخر موثوق به، حسب تعبيره.
وقال، "إننا نعلم بالفعل أن حجم الأضرار هائل، حيث أجرى البنك الدولي والأمم المتحدة، بدعم من الاتحاد الأوروبي، تقييما مؤقتا لأضرار الأشهر الأربعة الأولى من الصراع في غزة، وحددوا تكلفة الأضرار المادية التي لحقت بسكان غزة، والبنية التحتية الحيوية مثل المستشفيات والإسكان والبنية التحتية الأساسية بتكلفة 18.5 مليار دولار، مضيفا انه "من المرجح أن تكون التكلفة النهائية مضاعفات هذا الرقم".