وبحسب بيان اليوم الثلاثاء، استعرض النابلسي الجهود الوطنية المتعلقة بملف الشباب في الأردن، والتي تتوج بالاهتمام الملكي، وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة، وتهيئة المساحات الشبابية وتطوير برامج تلبي تطلعاتهم.
وأشار إلى التجربة الأردنية في العمل الشبابي حيث كانت الأردن من الدول السباقة إقليميا في وضع استراتيجية وطنية للشباب، إضافة إلى ترؤس الأردن للجنة إعداد الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم الرامية إلى ترجمة القرار الأممي 2250 "الشباب والسلام والأمن" الذي اعتمده مجلس الأمن بالإجماع بعد تقدم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، بمشروع القرار إبان ترؤسه جلسة مجلس الأمن في العام 2015.
ولفت النابلسي إلى برامج الوزارة في إطار المواطنة الفاعلة، والتطوع، والمشاركة السياسية، والريادة والابتكار.
من جانبها، ثمنت آن علي الدور الذي يقوده الأردن تجاه القضية الفلسطينية والأحداث في غزة، والمكانة التي يتبوأها الأردن في المجتمع الدولي وما له من احترام وصوت مسموع، مبينة أن قضايا الشباب تتقاطع مع جميع مجالات الحياة السياسية، الصحية، الاقتصادية والثقافية.
واستعرضت التجربة الشبابية في استراليا من تبني برامج إدماج الشباب في الحياة العامة، وتشكيل اللجان الشبابية الهادفة إلى إشراك الشباب في صنع القرار، معربة عن ترحيب استراليا لتبني أجندة الشباب والأمن والسلام ومشاركة الأردن في ترجمة القرار الأممي 2250 على الصعيدين المحلي والدولي.
وأكد الجانبان أهمية إقامة برامج التبادل الشبابي بين البلدين، وإقامة برامج شبابية من شأنها تبادل الخبرات والمعارف.
وبحسب بيان اليوم الثلاثاء، استعرض النابلسي الجهود الوطنية المتعلقة بملف الشباب في الأردن، والتي تتوج بالاهتمام الملكي، وتمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة، وتهيئة المساحات الشبابية وتطوير برامج تلبي تطلعاتهم.
وأشار إلى التجربة الأردنية في العمل الشبابي حيث كانت الأردن من الدول السباقة إقليميا في وضع استراتيجية وطنية للشباب، إضافة إلى ترؤس الأردن للجنة إعداد الاستراتيجية العربية للشباب والأمن والسلم الرامية إلى ترجمة القرار الأممي 2250 "الشباب والسلام والأمن" الذي اعتمده مجلس الأمن بالإجماع بعد تقدم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، بمشروع القرار إبان ترؤسه جلسة مجلس الأمن في العام 2015.
ولفت النابلسي إلى برامج الوزارة في إطار المواطنة الفاعلة، والتطوع، والمشاركة السياسية، والريادة والابتكار.
من جانبها، ثمنت آن علي الدور الذي يقوده الأردن تجاه القضية الفلسطينية والأحداث في غزة، والمكانة التي يتبوأها الأردن في المجتمع الدولي وما له من احترام وصوت مسموع، مبينة أن قضايا الشباب تتقاطع مع جميع مجالات الحياة السياسية، الصحية، الاقتصادية والثقافية.
واستعرضت التجربة الشبابية في استراليا من تبني برامج إدماج الشباب في الحياة العامة، وتشكيل اللجان الشبابية الهادفة إلى إشراك الشباب في صنع القرار، معربة عن ترحيب استراليا لتبني أجندة الشباب والأمن والسلام ومشاركة الأردن في ترجمة القرار الأممي 2250 على الصعيدين المحلي والدولي.
وأكد الجانبان أهمية إقامة برامج التبادل الشبابي بين البلدين، وإقامة برامج شبابية من شأنها تبادل الخبرات والمعارف.