وتجولت جلالتها في المكان وتبادلت الأحاديث مع الشباب والمستفيدين، وقالت مُؤسِسة (بلدر سبيس) نتاشا السلطي ان للمؤسسة فرعين يُقدمان خدمات مكتبية متنوعة وفعاليات هادفة وتحفيزية للأعضاء تساعد على تنمية الأفكار والقدرات، إلى جانب استضافة رواد من المجتمع المحلي لمشاركة خبراتهم وفتح المجال للحوار الهادف والفعال.
والتقت جلالة الملكة مع فريق عمل شركة "بِث"، واستمعت إلى شرح من المؤسس والرئيس التنفيذي عمر دويك عن عمل الشركة التي بدأت عام ٢٠١٩ كشركة تكنولوجية في المجال الرياضي وتحولت إلى مجال صناعة المحتوى بعد جائحة كورونا.
وأشار أن "بِث" هو أول موقع إلكتروني مختص بتسهيل عملية إنشاء وتوليد ومونتاج الفيديوهات في العالم العربي، وللآن جرى تعديل وتوليد أكثر من 650 ألف فيديو عبر الذكاء الاصطناعي على الموقع من قبل أكثر من 400 ألف صانع محتوى في أكثر من 60 دولة.
وخلال حديثها مع فريق العمل، أثنت جلالتها على الأفكار الريادية التي يقودها جيل الشباب في الأردن في المجالات التكنولوجية وبما يتمتع به من مهارات وكفاءة عالية.
وكانت شركة "بِث" قد أطلقت أول محرّر فيديو في العالم العربي عام ٢٠٢١، مستهدفة هواة الألعاب والبث المباشر والبودكاست والمعلمين الذين يبحثون عن تعديل فيديوهاتهم بسرعة وبتكلفة معقولة عبر الإنترنت. وفي عام ٢٠٢٤، أطلقت الشركة أول مولد فيديو بالذكاء الاصطناعي يتيح للأفراد تحويل أفكارهم إلى فيديوهات باستخدام النص فقط.
وتجولت جلالتها في المكان وتبادلت الأحاديث مع الشباب والمستفيدين، وقالت مُؤسِسة (بلدر سبيس) نتاشا السلطي ان للمؤسسة فرعين يُقدمان خدمات مكتبية متنوعة وفعاليات هادفة وتحفيزية للأعضاء تساعد على تنمية الأفكار والقدرات، إلى جانب استضافة رواد من المجتمع المحلي لمشاركة خبراتهم وفتح المجال للحوار الهادف والفعال.
والتقت جلالة الملكة مع فريق عمل شركة "بِث"، واستمعت إلى شرح من المؤسس والرئيس التنفيذي عمر دويك عن عمل الشركة التي بدأت عام ٢٠١٩ كشركة تكنولوجية في المجال الرياضي وتحولت إلى مجال صناعة المحتوى بعد جائحة كورونا.
وأشار أن "بِث" هو أول موقع إلكتروني مختص بتسهيل عملية إنشاء وتوليد ومونتاج الفيديوهات في العالم العربي، وللآن جرى تعديل وتوليد أكثر من 650 ألف فيديو عبر الذكاء الاصطناعي على الموقع من قبل أكثر من 400 ألف صانع محتوى في أكثر من 60 دولة.
وخلال حديثها مع فريق العمل، أثنت جلالتها على الأفكار الريادية التي يقودها جيل الشباب في الأردن في المجالات التكنولوجية وبما يتمتع به من مهارات وكفاءة عالية.
وكانت شركة "بِث" قد أطلقت أول محرّر فيديو في العالم العربي عام ٢٠٢١، مستهدفة هواة الألعاب والبث المباشر والبودكاست والمعلمين الذين يبحثون عن تعديل فيديوهاتهم بسرعة وبتكلفة معقولة عبر الإنترنت. وفي عام ٢٠٢٤، أطلقت الشركة أول مولد فيديو بالذكاء الاصطناعي يتيح للأفراد تحويل أفكارهم إلى فيديوهات باستخدام النص فقط.