شريط الأخبار
سريع: نجحنا في إفشال الهجوم الأميركي والبريطاني على اليمن تقارير تتحدث عن طلب أسماء الأسد الطلاق لتنتقل الى لندن مرصد الزلازل : لم يسجل أي حدث زلزالي في الأردن او محيطه الأحد ولي العهد ينشر فيديو من مكتبه: مع إيمان اليوم رئيس الوزراء يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة العودات: الأردن يبني نموذجا متطورا للحياة السياسية والحزبية المومني يؤكد أنّ الأردن محور الاستقرار في الإقليم وزير الثقافة ينعى الفنان هشام يانس بركات: 13 شركة من أصل 23 توقفت عن تقديم التأمين الإلزامي للمركبات الصفدي يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية السعودية والبحرين قمة خليجية منتظرة في "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة الإعلان عن إجراءات جديدة في المصارف والجمارك السورية بوتين يتوعد العدو بالندم والدمار! فضيحة جنسية تضرب عملاق الكرة الإفريقية وفد اقتصادي تركي يزور غرفة تجارة حلب لأول مرة منذ 13 عاما تبادل رسائل حادّة اللهجة بين غانتس ومكتب نتنياهو "غياب نجم الفريق".. تشكيلة ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني الفنان هشام يانس في ذمة الله الخائن .. قصة الساعات الأخيرة من عمر نظام بشار الاسد بابا الفاتيكان: الغارات على غزة ليست حربا بل وحشية

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره
القلعة نيوز:
بينما كانت طفلته ذات العامين ترقد في حضنه معتقدة أنها آمنة في رعاية والدها، وضع يديه على أنفها وفمها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، ثم بعث بصور ورسالة صوتيه لطليقته يؤكد لها أنه قتل (طفلتها) نكاية بها؛ لأنها رفضت العودة إلى عصمته، حتى يحرق قلبها.

وفي الوقت الذي قضت فيه محكمة الجنايات الكبرى بحبس الأب بالأشغال الشاقة 20 عاما بعد تعديل وصف التهمة من القتل العمد إلى القتل القصد، فإن محكمة التمييز نقضت قرار الجنايات الكبرى موضوعا، وأكدت أن الجريمة ارتكبت مع سبق الإصرار، وأن قرار قتل الأب لطفلته كان منذ عام تقريبا منذ أن طلق زوجته.

وجاء في التفاصيل أن الطفلة كانت تعيش بحضانة والدتها، بعد طلاقها من زوجها بسبب تعاطيه المخدرات والكحول وطلبه منها العمل بالدعارة والتسول، لكنها رفضت مما أدى إلى خلافات بينهما انتهت بطلاقهما.

وقبيل موعد الجريمة بأيام توجه الأب (القاتل) إلى مكان إقامة طليقته لغايات أخذ طفلته، لتقيم معه فترة من الوقت، حيث كان يتواصل مع طليقته ويطالبها بالعودة إلى عصمته، إلا أن الأخيرة رفضت، وانتقم من طليقته بأخذ طفلته إلى جسر المدينة الصناعية في سحاب وأقدم على قتل الطفلة بعد أن وضع يده على أنفها وفمها لكتم أنفاسها إلى أن فارقت الحياة، ومن ثم أرسل صورة بذلك لطليقته ورسالة صوتية عبر الواتساب يعترف من خلالها بقتل طفلته "لحرق قلب أمها"، حيث تم نقل جثة الطفلة إلى المستشفى، وتبين أن سبب الوفاة الإختناق العنفي.