شريط الأخبار
اجواء صيفية معتدلة حتى الجمعة أبرز تصريحات القادة الأوروبيين خلال اجتماع البيت الأبيض %10.6 انخفاض "مستخدمي حافلات التردد السريع" بين عمان والزرقاء بعد عودته لقائمة الأرجنتين.. وداع تاريخي في انتظار ميسي وزير الثقافة خدم بالتجنيد الإجباري الرواشدة يرعى افتتاح فعاليات مهرجان بني معروف في الزرقاء رغم زيارة رئيس الوزراء لها ..مدرسة جرف الدراويش مكانك سر والاهالي يرفضون دوام أبنائهم و يطالبون وزير التربية التدخل..فيديو وصور القلعة نيوز تعزي بوفاة شقيق النائب محمد المراعية مساعد رئيس مجلس النواب العماوي: استرداد مشاريع قوانين دستورية تستلزم التوافق والمشاركة مع القطاع الخاص عميد كلية عجلون الجامعية يلتقي أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية لتهنئتهم بنجاح أبنائهم في الثانوية العامة ويؤكد الموقف الوطني الثابت للجامعة بحث التعاون بين مؤسسة نهر الأردن واتحاد الجمعيات الخيرية 4.9 مليون حركة رقمية عبر تطبيق "سند" خلال شهر 3 مباريات بدوري المحترفين لكرة القدم غدا المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة7 يواصل تقديم خدماته للأهل في القطاع التسعيرة الثانية .. انخفاض كبير على أسعار الذهب في الأردن إدارة الفيصلي تعين الصربي دينيس كوريتش خلفًا لأبو عابد دينيس مديرًا فنيًا للنادي الفيصلي الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة "خارجية الأعيان" تدعو لتحرك دولي لوقف الحرب على غزة القوات المسلحة تتولى تنفيذ برنامج خدمة العلم مطلع شباط 2026

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره
القلعة نيوز:
بينما كانت طفلته ذات العامين ترقد في حضنه معتقدة أنها آمنة في رعاية والدها، وضع يديه على أنفها وفمها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، ثم بعث بصور ورسالة صوتيه لطليقته يؤكد لها أنه قتل (طفلتها) نكاية بها؛ لأنها رفضت العودة إلى عصمته، حتى يحرق قلبها.

وفي الوقت الذي قضت فيه محكمة الجنايات الكبرى بحبس الأب بالأشغال الشاقة 20 عاما بعد تعديل وصف التهمة من القتل العمد إلى القتل القصد، فإن محكمة التمييز نقضت قرار الجنايات الكبرى موضوعا، وأكدت أن الجريمة ارتكبت مع سبق الإصرار، وأن قرار قتل الأب لطفلته كان منذ عام تقريبا منذ أن طلق زوجته.

وجاء في التفاصيل أن الطفلة كانت تعيش بحضانة والدتها، بعد طلاقها من زوجها بسبب تعاطيه المخدرات والكحول وطلبه منها العمل بالدعارة والتسول، لكنها رفضت مما أدى إلى خلافات بينهما انتهت بطلاقهما.

وقبيل موعد الجريمة بأيام توجه الأب (القاتل) إلى مكان إقامة طليقته لغايات أخذ طفلته، لتقيم معه فترة من الوقت، حيث كان يتواصل مع طليقته ويطالبها بالعودة إلى عصمته، إلا أن الأخيرة رفضت، وانتقم من طليقته بأخذ طفلته إلى جسر المدينة الصناعية في سحاب وأقدم على قتل الطفلة بعد أن وضع يده على أنفها وفمها لكتم أنفاسها إلى أن فارقت الحياة، ومن ثم أرسل صورة بذلك لطليقته ورسالة صوتية عبر الواتساب يعترف من خلالها بقتل طفلته "لحرق قلب أمها"، حيث تم نقل جثة الطفلة إلى المستشفى، وتبين أن سبب الوفاة الإختناق العنفي.