شريط الأخبار
بيان اللجنة الأولمبية الدولية بشأن قبول الروس في البطولات خدمات ستارلينك في الأردن العام المقبل الحوثيون يعلنون شن 3 هجمات بمسيرات شمال وجنوب إسرائيل تصريحات من الفيدرالي تدفع الذهب للارتفاع بعد الحادثة المروعة في مباراة غينيا ومقتل 135 شخصا.. جماعات حقوقية تهاجم الرواية الرسمية أجواء باردة فوق المرتفعات لنهاية الأسبوع ترامب يطالب بإسقاط قضيته المعروفة باسم "الأموال الصامتة" أسوة بنجل بايدن تراجع قيمة مستوردات المملكة من النفط والمجوهرات والحبوب أستراليا تتوج بسباق تحدي اليخوت الشراعية في بطولة العالم بجدة نصراوين تعليقا على فصل الجراح : يجب تأييد قرار الفصل بقرار قضائي قطعي من المحكمة الإدارية ضبط أكثر من 160 تنكة زيت غير صالحة للاستهلاك في مهرجان الزيتون الذهب مستقر مع ترقب الأسواق بيانات الوظائف الأميركية آلام الفتق المزعجة.. اعرف أسبابها وطرق التعامل معها كيف يتسبب حبس البول لفترات فى ضعف المثانة؟ خطوات بسيطة للسيطرة على ضغط الدم طريقة عمل القلقاس بالسلق.. الأكلة الأمثل فى الشتاء دراسة جديدة تحذر من أضرار ممارسة الرياضة بالمكياج.. انسداد المسام الأبرز أبرز 5 تريندات لموضة الجواكيت الشتوية في 2025.. الفرو والجلد متصدران هل سيروم فيتامين سي يناسب جميع أنواع البشرة؟ احصلي على رموش طويلة وكثيفة بزيت الخروع .. إليك أفضل الوصفات المجرّبة

نصف البشرية تفتقر للبيانات الكافية عن نوعية المياه

نصف البشرية تفتقر للبيانات الكافية عن نوعية المياه
القلعة نيوز - أظهر تقرير نشره برنامج الأمم المتحدة للبيئة اليوم الأربعاء أن نوعية المياه العذبة، وهو مورد أساسي ونادر بصورة متزايدة، آخذة في التدهور، لكن تصعب معرفة إلى أي مدى، وذلك بسبب نقص البيانات في بلدان تضم 3.7 مليارات نسمة.

ويساهم "النصف الأفقر من العالم بأقل من 3% من البيانات العالمية حول نوعية المياه"، وفق التقرير الأممي الذي يتحدث خصوصاً عن "4500 عملية قياس لجودة مياه البحيرات" في هذه البلدان، من إجمالي من 250 ألف قياس في جميع أنحاء العالم.

وبنتيجة هذا النقص في البيانات و"تدنّي مستويات الرصد"، "سيعيش أكثر من نصف البشرية في بلدان ليست لديها بيانات كافية لإرشاد قرارات الإدارة المتعلقة بمكافحة الجفاف والفيضانات وتأثيرات الصرف الصحي والجريان السطحي الزراعي بحلول عام 2030"، وفق الأمم المتحدة.

ويوضح تحليل تطوّر النظم الإيكولوجية المائية للمياه العذبة هذه الحاجة إلى البيانات.

فخلال الفترة مت بين عامي 2015 و2019، في 61% من البلدان، كان ثمة نوع واحد على الأقل من الأنظمة البيئية للمياه العذبة في حالة تدهور، بما يشمل الأنهار والبحيرات وطبقات المياه الجوفية.

وعلى أساس مماثل، تراجعت هذه النسبة إلى 31% خلال الفترة من 2017 إلى 2021، بحسب التقرير، وهو "اتجاه إيجابي" وفق المعدّين الذين يذكّرون بتحديد الأمم المتحدة أهدافاً للتنمية المستدامة عام 2015.

ولكن في حال أخذنا في الاعتبار "إدخال البيانات المتاحة حديثاً حول نوعية المياه خلال فترات المراقبة الأخيرة"، فإن هذه النسبة من البلدان ذات النظم البيئية المتدهورة تبلغ 50%، وفق تقرير الأمم المتحدة.

لذلك، في نصف البلدان، يُسجل انخفاض في تدفق الأنهار وفي المياه السطحية، وزيادة في التلوث وسوء إدارة المياه، خصوصاً في بلدان إفريقيا ووسط آسيا وجنوب شرقها.

ومن أجل تحسين المعرفة بحالة النظم البيئية، يوصي معدو التقرير بتطوير برامج مراقبة تمولها الحكومات على مدى فترة طويلة من الزمن، والاستعانة بالسكان لجمع البيانات، من أجل استكمال هذه البرامج، وكذلك ببيانات المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية والنمذجة "للمساعدة في سد فجوة البيانات".