شريط الأخبار
البيان الختامي للمؤتمر الدولي للتميّز في الذكاء الاصطناعي (EXAI 25) – البتراء 2025 جامعة البلقاء التطبيقية تعتمد طلبات المتقدمين لصندوق دعم الطلبة في الجامعة وزير الخارجية يشارك في أعمال منتدى برلين للسياسة الخارجية سمّ النحل يدخل عالم التجميل .. نتائج واعدة بأقل من شهر سلطة الشاورما بصوص الزبادي شوربة الدجاج الكيتو طريقة عمل كريب بالجبن ‎هل تؤثر قلة النوم على الكوليسترول وارتفاع صغط الدم؟ سرطان الغدة الدرقية.. اعرف الأسباب والأعراض وطرق الوقاية أسوأ عادات تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم نادرة وتحدث بسبب التدفئة البسيطة.. ما هى متلازمة الجلد المحمص نادين الراسي تكشف محاولتها إنهاء حياتها مرتين فصل جديد من الخلافات.. التحقيق مع شقيق شيرين بعد بلاغها ضده شيرين توضح حقيقة اعتزالها الفن دينا الشربيني تروج لـ«طلقني» مع كريم محمود عبدالعزيز المراهقون يفضلون التحدث إلى روبوتات الدردشة على البشر 6 عادات تساعد على الاستمتاع بلحظات الحياة هل يودع مستخدمو أيفون ميزة AirDrop قريبا؟ OpenAI في مواجهة ضغوط "جيميني 3" زين واتحاد الرياضات الإلكترونية يطلقان بطولة الرياضات الإلكترونية على مستوى الجامعات في المملكة

الساكت: المشاركة في الانتخابات تعني الشراكة في صنع القرار

الساكت: المشاركة في الانتخابات تعني الشراكة في صنع القرار
القلعة نيوز - طالب عضو غرفة صناعة عمان الكاتب الاقتصادي المهندس موسى الساكت، كافة القطاعات الاقتصادية والشعبية التوجه لصندوق الاقتراع يوم غدا الثلاثاء للمشاركة في صناعة التغيير وتعزيز منظومة الإصلاح الشامل التي سيتم البناء عليها في المئوية الثانية من عمر الدولة المديد.

ولفت الساكت، أن أهمية المشاركة تأتي من أهمية الملفات المهمة التي يستوجب العمل عليها خلال الفترة المقبلة من سياسية، اقتصادية وكافة الملفات التي تشمل القطاعات الناظمة للعمل، وأن الإصلاحات السياسية التي أنجزتها الدولة الأردنية تؤكد أهمية المشاركة السياسية والاشتباك الإيجابي في الشأن العام لنكون شركاء في صنع القرار والتغيير للأفضل بما يلبي مصلحة الوطن ومصلحة الأردنيين ككل.

وبين أن إجراء الانتخابات في موعدها الدستوري، رغم الأحداث العالمية والإقليمية يبرهن على قوة ومتانة الدولة، وهذه تعطيها ميزة على النطاق العالمي تؤكد فيه الاستقرار الذي يتمتع به الأردن وبالتالي استقرارا ينعكس على كافة القطاعات.

وأكد على أن انتخابات المجلس النيابي العشرين تأتي في مرحلة بالغة الأهمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، ولذلك لا بد من اختيار أصحاب الخبرة والمعرفة والقدرة ليكون لدينا مجلس نواب تشريعي رقابي قوي قادر على تجاوز المرحلة الحالية وتبعاتها المستقبلية، بالإضافة إلى تجويد العملية السياسية والمشاركة بها واتخاذ القرارات الكفيلة في تحريك العجلة الاقتصادية التي بكل تأكيد ستنعكس على باقي القطاعات التي جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن.

ولفت الساكت إلى أن الأردنيين يتطلعون إلى انتخاب مجلس نيابي قوي يحقق طموح وآمال الأردنيين بما يمتلك من سلطة الرقابة والتشريع، ويحسن رقابته على الأداء الحكومي، وهذا لا يتحقق إلا بالمشاركة بالانتخابات والتوجه إلى الصناديق واختيار من نستشعر بهم خيرا.

وأكد أن الفرصة مواتية اليوم بما أُنْجِز من إصلاحات سياسية مكنت الأحزاب السياسية صاحبة البرامج للمشاركة بالانتخابات ليكون لها في المجلس العشرين 41 مقعدا ولتزداد حصتها من المقاعد تدريجيا في المجلسين المقبلين.