شريط الأخبار
"احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء "ريجيم البرتقال".. هذه فوائده ومخاطره إحذروا أدوية علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم.. إليكم السبب هذه الأطعمة تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الحلبة مع العسل الأسود قبل النوم: مشروب صحي مليء بالفوائد علامات مقلقة تدل على أنك فاقد لـ"النوم العميق" كيف نحدد العلاج الأنسب للسمنة؟ خاصية للشاي الأخضر مفيدة لكبار السن علامات غير نمطية تشير إلى مشكلات في الكبد أيهما أفضل لطول العمر: اللياقة البدنية أم الوزن؟

الساكت: المشاركة في الانتخابات تعني الشراكة في صنع القرار

الساكت: المشاركة في الانتخابات تعني الشراكة في صنع القرار
القلعة نيوز - طالب عضو غرفة صناعة عمان الكاتب الاقتصادي المهندس موسى الساكت، كافة القطاعات الاقتصادية والشعبية التوجه لصندوق الاقتراع يوم غدا الثلاثاء للمشاركة في صناعة التغيير وتعزيز منظومة الإصلاح الشامل التي سيتم البناء عليها في المئوية الثانية من عمر الدولة المديد.

ولفت الساكت، أن أهمية المشاركة تأتي من أهمية الملفات المهمة التي يستوجب العمل عليها خلال الفترة المقبلة من سياسية، اقتصادية وكافة الملفات التي تشمل القطاعات الناظمة للعمل، وأن الإصلاحات السياسية التي أنجزتها الدولة الأردنية تؤكد أهمية المشاركة السياسية والاشتباك الإيجابي في الشأن العام لنكون شركاء في صنع القرار والتغيير للأفضل بما يلبي مصلحة الوطن ومصلحة الأردنيين ككل.

وبين أن إجراء الانتخابات في موعدها الدستوري، رغم الأحداث العالمية والإقليمية يبرهن على قوة ومتانة الدولة، وهذه تعطيها ميزة على النطاق العالمي تؤكد فيه الاستقرار الذي يتمتع به الأردن وبالتالي استقرارا ينعكس على كافة القطاعات.

وأكد على أن انتخابات المجلس النيابي العشرين تأتي في مرحلة بالغة الأهمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، ولذلك لا بد من اختيار أصحاب الخبرة والمعرفة والقدرة ليكون لدينا مجلس نواب تشريعي رقابي قوي قادر على تجاوز المرحلة الحالية وتبعاتها المستقبلية، بالإضافة إلى تجويد العملية السياسية والمشاركة بها واتخاذ القرارات الكفيلة في تحريك العجلة الاقتصادية التي بكل تأكيد ستنعكس على باقي القطاعات التي جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن.

ولفت الساكت إلى أن الأردنيين يتطلعون إلى انتخاب مجلس نيابي قوي يحقق طموح وآمال الأردنيين بما يمتلك من سلطة الرقابة والتشريع، ويحسن رقابته على الأداء الحكومي، وهذا لا يتحقق إلا بالمشاركة بالانتخابات والتوجه إلى الصناديق واختيار من نستشعر بهم خيرا.

وأكد أن الفرصة مواتية اليوم بما أُنْجِز من إصلاحات سياسية مكنت الأحزاب السياسية صاحبة البرامج للمشاركة بالانتخابات ليكون لها في المجلس العشرين 41 مقعدا ولتزداد حصتها من المقاعد تدريجيا في المجلسين المقبلين.