
وفي التفاصيل، فقد وقعت الجريمة عند الساعة الخامسة والنصف بعد ظهر أمس في مدينة إزمير عندما أقدم نجات يورغون على إطلاق النار على خطيبته السابقة البالغة من العمر 39 عاماً ووالدتها في منتصف شارع رئيسي بالمدينة، حيث فارقت خطيبته السابقة التي تدعى سيلين ساكن الحياة على الفور، بينما ترقد والدتها مدينة سربيل كايناك في العناية المشددة داخل مستشفى حتى الآن.
وكان يورغون قد أطلق النار على نفسه بعدما سقطت خطيبته ووالدتها أرضاً، ولم تتمكن الفرق الطبية من إنقاذ حياته رغم تلقيه العلاج، إذ فارق الحياة هو أيضاً.
ولم تُعرف بعد دوافع القاتل الذي أطلق النار على خطيبته ووالدتها، لكن الشرطة تستمر في إجراء تحقيقات لمعرفة ملابسات الجريمة التي أعادت إلى الواجهة مسألة قتل النساء في تركيا.
وتبيّن أن سيارتين تعرّضتا أيضاً لإطلاق نار في مكان الجريمة التي لم تكشف دوافعها بعد.
وتطالب جمعيات نسوية أبرزها "منصة أوقفوا قتل النساء"، السلطات في تركيا بوضع حد لجرائم قتل النساء.
كما تطالب هذه الجمعيات الحكومة بالعودة إلى تطبيق "اتفاقية اسطنبول" التي تحمي التركيات من العنف الأسري.
العربية نت
وفي التفاصيل، فقد وقعت الجريمة عند الساعة الخامسة والنصف بعد ظهر أمس في مدينة إزمير عندما أقدم نجات يورغون على إطلاق النار على خطيبته السابقة البالغة من العمر 39 عاماً ووالدتها في منتصف شارع رئيسي بالمدينة، حيث فارقت خطيبته السابقة التي تدعى سيلين ساكن الحياة على الفور، بينما ترقد والدتها مدينة سربيل كايناك في العناية المشددة داخل مستشفى حتى الآن.
وكان يورغون قد أطلق النار على نفسه بعدما سقطت خطيبته ووالدتها أرضاً، ولم تتمكن الفرق الطبية من إنقاذ حياته رغم تلقيه العلاج، إذ فارق الحياة هو أيضاً.
ولم تُعرف بعد دوافع القاتل الذي أطلق النار على خطيبته ووالدتها، لكن الشرطة تستمر في إجراء تحقيقات لمعرفة ملابسات الجريمة التي أعادت إلى الواجهة مسألة قتل النساء في تركيا.
وتبيّن أن سيارتين تعرّضتا أيضاً لإطلاق نار في مكان الجريمة التي لم تكشف دوافعها بعد.
وتطالب جمعيات نسوية أبرزها "منصة أوقفوا قتل النساء"، السلطات في تركيا بوضع حد لجرائم قتل النساء.
كما تطالب هذه الجمعيات الحكومة بالعودة إلى تطبيق "اتفاقية اسطنبول" التي تحمي التركيات من العنف الأسري.
العربية نت