
واضاف كنعان في تصريح لبترا اليوم الأحد، إن الاحتفالات بهذه المناسبة تتزامن للأسف مع مظاهر القمع والضرب والاغلاقات التي يتعرض لها المسيحيون في مدينة القدس وغزة التي تتعرض لعدوان اسرائيلي همجي لليوم (560)، وهي مظاهر اعتاد عليها أهلنا في فلسطين في كافة اعيادهم ومناسباتهم.
واكد ان اللجنة الملكية لشؤون القدس وبمناسبة عيد الفصح المجيد تؤكد للرأي العام العالمي أن حقيقة التعايش والتسامح الاسلامي المسيحي في مدينة القدس، والذي عززته العهدة العمرية ورسخته تعاليم الاسلام الحنيف، تتعرض اليوم لكل اشكال العدوان وبشكل حرب دينية، إضافة الى مساعٍ اسرائيلية متواصلة لطمس الهوية العربية الاسلامية والمسيحية ورمزية اعيادهما التي تنشر السعادة والوئام.
وبين أن العالم أدرك اليوم أن اخوة التعايش الاجتماعي الاسلامي والمسيحي في القدس وفلسطين أصبحت أيضا اخوة في التضحيات والصمود، فأعياد أهلنا في فلسطين المحتلة تنغصها آلة الحرب وسياسة العدوان التي تمارسها حكومة اليمين المتطرفة، وأصبحت الأعياد تمر على العائلات وهم في خيام اللجوء وفي مدن واحياء مدمرة وألم فقدان الكثير من الأحباب أملها الوحيد الخلاص من الاحتلال وبطشه.
واكد ان الاردن شعبا وقيادة صاحبة الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس سيبقى السند الداعم لأهلنا في القدس وغزة وفلسطين المحتلة، وسيبقى دعاء أحرار العالم في أعيادهم أن ينال الشعب الفلسطيني حريته وحقه في اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
واضاف كنعان في تصريح لبترا اليوم الأحد، إن الاحتفالات بهذه المناسبة تتزامن للأسف مع مظاهر القمع والضرب والاغلاقات التي يتعرض لها المسيحيون في مدينة القدس وغزة التي تتعرض لعدوان اسرائيلي همجي لليوم (560)، وهي مظاهر اعتاد عليها أهلنا في فلسطين في كافة اعيادهم ومناسباتهم.
واكد ان اللجنة الملكية لشؤون القدس وبمناسبة عيد الفصح المجيد تؤكد للرأي العام العالمي أن حقيقة التعايش والتسامح الاسلامي المسيحي في مدينة القدس، والذي عززته العهدة العمرية ورسخته تعاليم الاسلام الحنيف، تتعرض اليوم لكل اشكال العدوان وبشكل حرب دينية، إضافة الى مساعٍ اسرائيلية متواصلة لطمس الهوية العربية الاسلامية والمسيحية ورمزية اعيادهما التي تنشر السعادة والوئام.
وبين أن العالم أدرك اليوم أن اخوة التعايش الاجتماعي الاسلامي والمسيحي في القدس وفلسطين أصبحت أيضا اخوة في التضحيات والصمود، فأعياد أهلنا في فلسطين المحتلة تنغصها آلة الحرب وسياسة العدوان التي تمارسها حكومة اليمين المتطرفة، وأصبحت الأعياد تمر على العائلات وهم في خيام اللجوء وفي مدن واحياء مدمرة وألم فقدان الكثير من الأحباب أملها الوحيد الخلاص من الاحتلال وبطشه.
واكد ان الاردن شعبا وقيادة صاحبة الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس سيبقى السند الداعم لأهلنا في القدس وغزة وفلسطين المحتلة، وسيبقى دعاء أحرار العالم في أعيادهم أن ينال الشعب الفلسطيني حريته وحقه في اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.