شريط الأخبار
الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة

الرئيس العراقي: القيادة السورية هي من تحدد مستوى المشاركة في القمة العربية في بغداد

الرئيس العراقي: القيادة السورية هي من تحدد مستوى المشاركة في القمة العربية في بغداد
القلعة نيوز- أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف الرشيد رفض بلاده أي تدخلات خارجية في شؤون #سوريا، مشيراً إلى أن مستوى مشاركتها في القمة العربية المرتقبة في بغداد يعود لقيادتها.

وأوضح رشيد في مقابلة اليوم مع قناة الحدث أن العديد من الملفات ستطرح على طاولة البحث في القمة المقررة ببغداد في 17 أيار الجاري، وقال: "لدينا مشاكل عديدة في المنطقة العربية سيتم بحثها في القمة، وستصدر قرارات جيدة في صددها، لكن الأهم متابعة هذه القرارات وتنفيذها”.

وبشأن مستوى مشاركة سوريا في القمة أشار الرئيس العراقي إلى أن القرار في هذه المسألة يعود للقيادة السورية، مؤكداً أن سوريا دولة جارة وشقيقة ومهمة للعراق والمنطقة كلها، وأن أمن سوريا مرتبط بأمن العراق، ولاسيما مع الحدود المشتركة الطويلة.

وجدد رشيد ترحيب العراق بالتغيير الذي حصل في سوريا، معرباً عن أمله بأن ينعم شعبها بالسلم والاستقرار بعد سنوات من العزلة العربية والدولية، وأن تضمن الحكومة السورية مشاركة جميع المكونات في العملية السياسية، ومراعاة حقوق جميع المواطنين”.