شريط الأخبار
الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة

"الدولية للتنمية": سوريا مؤهلة للحصول على تمويل بعد سداد متأخرات عليها

الدولية للتنمية: سوريا مؤهلة للحصول على تمويل بعد سداد متأخرات عليها
تسوية متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي بقيمة 15.5 مليون دولار
القلعة نيوز- تمت تسوية المتأخرات المستحقة على الجمهورية العربية السورية للمؤسسة الدولية للتنمية والبالغة حوالي 15.5 مليون دولار، اعتبارا من 13 أيار/مايو 2025.
وقالت المؤسسة في بيان صحفي وصل "المملكة" إنه تم سداد المبلغ من قبل السعودية وقطر.
وأضافت أنه نتيجة لذلك أصبحت سوريا مؤهلة مجدداً للحصول على تمويلات جديدة، وذلك رهناً بالامتثال للسياسات التشغيلية المعمول بها لدى البنك الدولي.
وأوضحت أنه اعتباراً من 12 أيار/مايو 2025، لم تعد هناك أية أرصدة متبقية في اعتمادات المؤسسة الدولية للتنمية للجمهورية العربية السورية.
وتعتبر المؤسسة الدولية للتنمية (IDA) ذراعا للبنك الدولي المعني بمساعدة البلدان منخفضة الدخل على مستوى العالم. وتساعد المنح والقروض منخفضة الفائدة التي تقدمها المؤسسة للبلدان على الاستثمار في مستقبلها، وتحسين الأحوال المعيشية فيها، وخلق مجتمعات أكثر أمناً وازدهارا في مختلف أنحاء العالم.