شريط الأخبار
وزير الثقافة في معان غدا الخميس الجيش الأردني : إنزال 62 طنًا من المساعدات الإغاثية والغذائية في قطاع غزة أستراليا ردّا على نتنياهو: "القوة لا تقاس بعدد من يمكنكم تفجيرهم" إسرائيل تقر خطة السيطرة على مدينة غزة وتستدعي 60 ألف جندي احتياط وزير الخارجية الروسي يكشف عن منح بلاده للأردن 1500 منحة دراسية الملك لـ ماكرون: ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والتصعيد بالضفة الصفدي: سنتصدى لأي محاولة اسرائيلية لفرض المزيد من الصراع والهيمنة الملكة تنشر صورة مع الملك: احلى فنجان قهوة الحكومة تقر الأسباب الموجبة لتعديلات قانون خدمة العلم رسميا .. الأردن وروسيا يلغيان التأشيرات إسرائيل تعمق الحصار المالي على الفلسطينيين باحتجازها أموال "المقاصة" قرارات مجلس الوزراء "التسويق الالكتروني: المفتاح لنجاح أعمالك في العصر الرقمي الريف والبادية النيابية تزور الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية الطاقة والمعادن والوطني للأمن النووي يختتمان مشاركتهما بتمرين "عين التنين" القبول الموحد تعلن انتهاء تقديم طلبات البكالوريوس وزير الثقافة يفتتح مهرجان البلقاء الثالث ( صور ) حشد نيابي سياسي في منزل النائب الغويري في الزرقاء نظام لحماية بيانات الأفراد وتعزيز موثوقية التجارة الإلكترونية الخشمان: شركات الطيران تواجه تحديات كبيرة وتتطلب دعماً حكومياً عاجلاً

مصدران: دبلوماسيون غربيون كانوا بمحيط وزارة الدفاع بدمشق أثناء القصف الإسرائيلي

مصدران: دبلوماسيون غربيون كانوا بمحيط وزارة الدفاع بدمشق أثناء القصف الإسرائيلي
القلعة نيوز- قال شخصان أحدهما شاهد سوري إن دبلوماسيين غربيين كانوا يمرون قرب وزارة الدفاع السورية في دمشق بمركبات مصفحة عندما قصفت إسرائيل المبنى بعدة صواريخ الأربعاء.

وأضاف المصدران أن السيارات لم يلحق بها أذى وواصلت الطريق إلى وجهتها، وأحجما عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل حول جنسيات الدبلوماسيين أو عددهم.

وشنت إسرائيل غارات جوية قوية على دمشق الأربعاء، مما أدى إلى تضرر جزء من وزارة الدفاع. واستهدفت الضربات أيضا موقعا بالقرب من القصر الرئاسي، وكذلك قوات الأمن الحكومية التي كانت تشتبك مع مسلحين من الأقلية الدرزية في محافظة السويداء بجنوب سوريا.

وقال مصدر طبي سوري إن الغارات على الوزارة أسفرت عن مقتل خمسة من عناصر قوات الأمن.

اتهم الرئيس السوري أحمد الشرع، في كلمة ألقاها فجر الخميس، إسرائيل بـ"خلق الفتن داخل سوريا"، مضيفاً أنها "تسببت في تصعيد الوضع (في محافظة السويداء) بتصرفاتها".

وقال الرئيس السوري: "أصبحنا أمام خيارين إما مواجهة إسرائيل أو إصلاح جبهتنا الداخلية"، مضيفاً "لسنا ممن يخشون الحرب، ونحن الذين قضينا أعمارنا في مواجهة التحديات والدفاع عن شعبنا، لكننا قدمنا مصلحة السوريين على الفوضى والدمار"، معلناً "تكليف الفصائل المحلية وشيوخ العقل بمسؤولية حفظ الأمن بالسويداء".

وتابع: "سنواجه محاولات خلق الفوضى بالوحدة.. سوريا لن تكون مكاناً لخلق الفوضى.. ولن نسمح بجر سوريا إلى حرب جديدة"، مشدداً على رفض "أي محاولة لتقسيم سوريا". وأكد الشرع أن "الدروز جزء من نسيج الوطن، وحمايتهم أولوية"، متعهداً بـ"محاسبة من تجاوز وأساء لأهلنا الدروز" في السويداء.

رويترز