
القلعة نيوز- قالت صحيفة "معاريف" العبرية، إن الحرب بينإيران وإسرائيل قادمة لا محالة، إنْ "آجلًا أو عاجلًا".
ووفق تحليل الصحيفة، فإنه "لا ينبغي تجاهل إلحاق إسرائيل ضررا بالغا بالبرنامج النووي الإيراني، لكن ذلك لا يعني إلحاق ضرر كافٍ بقدرة الإيرانيين على إطلاق الصواريخ الباليستية، ولا حتى بقدرة طهران على تفعيل منظوماتها العسكرية ضد إسرائيل في اليمن والعراق".
وأضافت أن "القصة الإيرانية لم تنتهِ بعد".
وفيما يخص علاقة إيران بالضربات الجوية الموجهة من اليمن لإسرائيل، قالت الصحيفة: "كل قذيفة تطلق من اليمن على إسرائيل، لا تتحرك من موقعها إلا بتوقيع من إيران. حكومة إيران هي المتحكم في العصا التي تضرب إسرائيل من اليمن".
واستطردت: "ينبغي الاستمرار في توجيه ضربات إسرائيلية عنيفة إلى المؤسسات الإيرانية كافة، فضلًا عن حتمية مواصلة استهداف رؤوس القيادة الإيرانية".
وفي محاولة لاستشراف النوايا الإيرانية حيال إسرائيل، توقع تحليل الصحيفة "عودة إيران وبطرق مختلفة إلى محاولات المساس بإسرائيل، تزامنًا مع شن هجمات على قطاع غزة".
وبينت أن "كل المؤشرات تؤكد نية إيران الأيدلوجية للمشاركة في الحدث، حتى وإن كان ذلك عبر استهداف منشآت ومصالح إسرائيلية ويهودية في الخارج، بالإضافة إلى استمرارها في العمل ضد إسرائيل من خلال الحوثيين في اليمن".
وخلصت "معاريف" إلى أنه ينبغي على حكومة نتنياهو دراسة الوقت المناسب للتركيز على غزة وإيران معًا، ولا سيما أن إسرائيل قد تضطر إلى قبول هذا التحدي في مرحلة معينة من الحرب.
وأردفت: "عاجلًا أو آجلًا، لا بد من تحرك إسرائيل عسكريًّا نحو إيران، خاصة أن هذه الخطوة تنطوي على أهمية بالغة لإزالة التهديد على المدى البعيد".
إرم نيوز
ووفق تحليل الصحيفة، فإنه "لا ينبغي تجاهل إلحاق إسرائيل ضررا بالغا بالبرنامج النووي الإيراني، لكن ذلك لا يعني إلحاق ضرر كافٍ بقدرة الإيرانيين على إطلاق الصواريخ الباليستية، ولا حتى بقدرة طهران على تفعيل منظوماتها العسكرية ضد إسرائيل في اليمن والعراق".
وأضافت أن "القصة الإيرانية لم تنتهِ بعد".
وفيما يخص علاقة إيران بالضربات الجوية الموجهة من اليمن لإسرائيل، قالت الصحيفة: "كل قذيفة تطلق من اليمن على إسرائيل، لا تتحرك من موقعها إلا بتوقيع من إيران. حكومة إيران هي المتحكم في العصا التي تضرب إسرائيل من اليمن".
واستطردت: "ينبغي الاستمرار في توجيه ضربات إسرائيلية عنيفة إلى المؤسسات الإيرانية كافة، فضلًا عن حتمية مواصلة استهداف رؤوس القيادة الإيرانية".
وفي محاولة لاستشراف النوايا الإيرانية حيال إسرائيل، توقع تحليل الصحيفة "عودة إيران وبطرق مختلفة إلى محاولات المساس بإسرائيل، تزامنًا مع شن هجمات على قطاع غزة".
وبينت أن "كل المؤشرات تؤكد نية إيران الأيدلوجية للمشاركة في الحدث، حتى وإن كان ذلك عبر استهداف منشآت ومصالح إسرائيلية ويهودية في الخارج، بالإضافة إلى استمرارها في العمل ضد إسرائيل من خلال الحوثيين في اليمن".
وخلصت "معاريف" إلى أنه ينبغي على حكومة نتنياهو دراسة الوقت المناسب للتركيز على غزة وإيران معًا، ولا سيما أن إسرائيل قد تضطر إلى قبول هذا التحدي في مرحلة معينة من الحرب.
وأردفت: "عاجلًا أو آجلًا، لا بد من تحرك إسرائيل عسكريًّا نحو إيران، خاصة أن هذه الخطوة تنطوي على أهمية بالغة لإزالة التهديد على المدى البعيد".
إرم نيوز