
القلعة نيوز - أقام الجيش الإسرائيلي مساء أمس الثلاثاء، حفل تأسيس لفرقة "جلعاد 96" التي اقيمت على الحدود مع الأردن، في نصب الوادي التذكاري، بحضور قائد القيادة المركزية وقائد القوات البرية، وقائد الفرقة، وقادة وجنود الفرقة، ومشاركين آخرين.
ووفقا لما نشره الجيش الإسرائيلي وترجمته عمون تم تشكيل فرقة "جلعاد 96" كفرقة إقليمية مُكلفة بالدفاع عن الحدود الشرقية والبحر الميت، وذلك للحفاظ على الأمن في القطاع وتنفيذ مهام دفاعية في المنطقة.
وينضوي تحتها لواء "الوادي والوديان" (417) الإقليمي وخمسة ألوية "داود"، وهي قيد الإنشاء حاليًا، وتتألف من جنود احتياط عائدين من الخدمة. دخلت الفرقة الخدمة الفعلية رسميًا خلال عملية "عام كلافي".
وأُنشئت الفرقة في إطار عملية بناء وتعزيز القوة الجارية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع استمرار الحرب على جبهات متعددة.
وقال قائد الفرقة إن تأسيسها يعد درسا هاما من الفشل الذريع للجيش الإسرائيلي صباح السابع من أكتوبر.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد سرّع إنشاء فرقة جلعاد 96، المسؤولة عن الحدود الشرقية ومنع عمليات التسلل من الأردن، حيث كان من المفترض أن تبدأ عملياتها الأولية في الأول من آب، الا أنها بدأت في حزيران الماضي بالتزامن مع الحرب الإيرانية الإسرائيلية وخوفاً من أن تخلق إيران ساحة قتال جديدة.
ومن المقرر أن تعمل الفرقة من منطقة الحدود الثلاثية بين إسرائيل والأردن وسوريا شمالا وصولا إلى مطار رامون جنوب الاحتلال.
ووفقا لما نشره الجيش الإسرائيلي وترجمته عمون تم تشكيل فرقة "جلعاد 96" كفرقة إقليمية مُكلفة بالدفاع عن الحدود الشرقية والبحر الميت، وذلك للحفاظ على الأمن في القطاع وتنفيذ مهام دفاعية في المنطقة.
وينضوي تحتها لواء "الوادي والوديان" (417) الإقليمي وخمسة ألوية "داود"، وهي قيد الإنشاء حاليًا، وتتألف من جنود احتياط عائدين من الخدمة. دخلت الفرقة الخدمة الفعلية رسميًا خلال عملية "عام كلافي".
وأُنشئت الفرقة في إطار عملية بناء وتعزيز القوة الجارية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع استمرار الحرب على جبهات متعددة.
وقال قائد الفرقة إن تأسيسها يعد درسا هاما من الفشل الذريع للجيش الإسرائيلي صباح السابع من أكتوبر.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد سرّع إنشاء فرقة جلعاد 96، المسؤولة عن الحدود الشرقية ومنع عمليات التسلل من الأردن، حيث كان من المفترض أن تبدأ عملياتها الأولية في الأول من آب، الا أنها بدأت في حزيران الماضي بالتزامن مع الحرب الإيرانية الإسرائيلية وخوفاً من أن تخلق إيران ساحة قتال جديدة.
ومن المقرر أن تعمل الفرقة من منطقة الحدود الثلاثية بين إسرائيل والأردن وسوريا شمالا وصولا إلى مطار رامون جنوب الاحتلال.