* فهد الميمني ضمن لجنة تحكيم مهرجان طنجة السينمائي
القلعة نيوز- تواصل السينما العُمانية ترسيخ حضورها على الساحة الدولية، من خلال اختيار المخرج وعضو مجلس إدارة الجمعية العُمانية للسينما، فهد بن رمضان الميمني، ضمن لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية في الدورة الرابعة عشرة من مهرجان طنجة الدولي للفيلم، الذي تستضيفه مدينة طنجة المغربية خلال الفترة من 30 سبتمبر إلى 4 أكتوبر الجاري.
ويُشارك الميمني إلى جانب نخبة من الأسماء اللامعة في صناعة السينما من مختلف دول العالم، من بينهم:
* آن جاستشنز(ألمانيا) – مديرة مهرجان دريسدن.
* فيل أوكس (فرنسا) – موزع سينمائي.
* خورخي أونيفا (إسبانيا) – مدير مهرجان إشبيلية السينمائي.
* عبد العال الخليطي (المغرب) – مخرج ومدير الأندية السينمائية المغربية.
تشكيلة لجنة التحكيم التي تضم خبرات متنوعة من أوروبا والعالم العربي تُضفي بُعدًا دوليًا وثراءً فكريًا على فعاليات المهرجان، وتؤكد مكانة طنجة كمنصة حوار سينمائي عابر للثقافات.
وأعرب المخرج فهد الميمني عن اعتزازه بهذا التكليف، معتبرًا أن اختياره يُعد تتويجًا للجهود العُمانية في دعم الصناعة السينمائية المحلية، حيث قال: "وجودي في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية يُعد تكريماً للسينما العُمانية بأكملها، وسنعمل على تحويل هذه المشاركات إلى شراكات ومشاريع تخدم الأجيال القادمة".
وتندرج هذه المشاركة ضمن مساعي الجمعية العُمانية للسينما نحو بناء شراكات استراتيجية مع المهرجانات الدولية، في إطار سعيها لترسيخ مكانة السينما العُمانية كرافد ثقافي وإبداعي يتماشى مع رؤية عُمان 2040.
ويُشارك الميمني إلى جانب نخبة من الأسماء اللامعة في صناعة السينما من مختلف دول العالم، من بينهم:
* آن جاستشنز(ألمانيا) – مديرة مهرجان دريسدن.
* فيل أوكس (فرنسا) – موزع سينمائي.
* خورخي أونيفا (إسبانيا) – مدير مهرجان إشبيلية السينمائي.
* عبد العال الخليطي (المغرب) – مخرج ومدير الأندية السينمائية المغربية.
تشكيلة لجنة التحكيم التي تضم خبرات متنوعة من أوروبا والعالم العربي تُضفي بُعدًا دوليًا وثراءً فكريًا على فعاليات المهرجان، وتؤكد مكانة طنجة كمنصة حوار سينمائي عابر للثقافات.
وأعرب المخرج فهد الميمني عن اعتزازه بهذا التكليف، معتبرًا أن اختياره يُعد تتويجًا للجهود العُمانية في دعم الصناعة السينمائية المحلية، حيث قال: "وجودي في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام الوثائقية يُعد تكريماً للسينما العُمانية بأكملها، وسنعمل على تحويل هذه المشاركات إلى شراكات ومشاريع تخدم الأجيال القادمة".
وتندرج هذه المشاركة ضمن مساعي الجمعية العُمانية للسينما نحو بناء شراكات استراتيجية مع المهرجانات الدولية، في إطار سعيها لترسيخ مكانة السينما العُمانية كرافد ثقافي وإبداعي يتماشى مع رؤية عُمان 2040.
