شريط الأخبار
المخابرات قلعة الاردنيين الشرفاء..... ولي العهد يعقد لقاء مع الرئيس الفرنسي في باريس اجتماع وزاري في باريس الخميس لمناقشة "اليوم التالي" في غزة قوات المخابرات المصرية توفر الحماية لخليل الحية.. فما هي قوات G.I.S؟ مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة الأردن وألمانيا يوقعان اتفاقية بقيمة 47 مليون يورو لتعزيز الأمن المائي قاض عسكري سابق: المحكمة رأفت في المتهمين بقضايا الصواريخ والدرونز الملك: نفخر ونعتز بالعالم الأردني عمر ياغي ونبارك فوزه بجائزة نوبل للكيمياء القطامين يؤكد أهمية تحسين إجراءات النقل وتعزيز التحول الرقمي محافظ جرش يتفقد السوق الحرفي بالموقع الأثري جامعة البلقاء التطبيقية تعلن نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل) للدورة الصيفية 2025 "الخارجية" تتابع وضع المواطنين اللذين كانا على متن أسطول الحرية الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي ويشن حملة اعتقالات في الضفة الخريشا لوزير الداخلية : ما يرهق المواطن حجم المخالفات المرورية الباهظة وليس العادات العشائرية الأصيلة أمن الدولة" تصدر أحكاماً بحق المتهمين بقضايا تصنيع الصواريخ والتجنيد والتدريب و"الدرونز" / تفاصيل ولي العهد يلتقي الرئيس الفرنسي في قصر الإليزيه السيسي: محدش يقدر يعمل حاجة مع مصر وفود من قطر والولايات المتحدة وتركيا تنضم إلى المباحثات بشأن غزة حماس: تبادل قوائم الأسرى المطلوب إطلاق سراحهم وفق المعايير والأعداد المتفق عليها الرئيس المصري يدعو ترامب لحضور توقيع اتفاق غزة في حال التوصل إليه

مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة

مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة
القلعة نيوز- قال مستشار إسرائيلي مطلع على المفاوضات التي تجري في شرم الشيخ إن التوصل إلى اتفاق أصبح "أقرب من أي وقت مضى لأن الرئيس دونالد ترامب لم يمنح لبنيامين نتنياهو أي مساحة للمناورة".

ونقلت صحيفة "بوليتيكو" عن المستشار قوله إن "نتنياهو لم يعد يملك أي خيارات أخرى، ويحتاج إلى دعم ترامب على المستويين الدولي والمحلي ليحافظ على أي فرصة ضئيلة للبقاء السياسي".

ويأتي هذا التصريح في وقت يشير فيه مراقبون إلى أن إدارة ترامب تعيد صياغة نهجها تجاه الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس"، بعد مرور عامين على اندلاعها، في محاولة لمنح جهودها الدبلوماسية أفضل فرصة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.

وقد مهّد ترامب لهذه الخطوة من خلال ممارسة ضغوط مباشرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإبداء انفتاح أكبر على الحلفاء العرب الذين يتوقع أن يلعبوا دورا رئيسيا في إقناع "حماس" بوقف القتال.

ومنذ الربيع الماضي، منح ترامب إسرائيل حرية واسعة في عمليتها العسكرية ضد "حماس"، لكنه غير موقفه بعد أن قصفت إسرائيل قادة من الحركة في قطر الشهر الماضي. ومنذ ذلك الحين، بدأ في التواصل مع الدول العربية والإسلامية وجمع وجهات نظرها، ودفع نتنياهو نحو إنهاء الحرب.

وقال مصدر مطلع على تفاصيل المفاوضات إن "إسرائيل عسكريا في أقوى حالاتها، لكنها دبلوماسيا في أضعف موقع عرفته. فالأوروبيون يدعون إلى إقامة دولة فلسطينية، والعرب الذين وقعوا اتفاقيات أبراهام يصفون نتنياهو بأنه منفلت، وترامب يجبره على الاعتذار للقطريين من مكتبه".

المصدر: politico