القلعة نيوز - أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أن ثلاث جثث تسلّمها من غزة عبر الصليب الأحمر في الليلة السابقة ليست لرهائن احتجزتهم حماس.
وأفاد الجيش بأن التحليل الجنائي كشف أن الجثث ليست لأي من الرهائن الـ11 القتلى المنتظر تسليم رفاتهم بناء على اتفاق وقف إطلاق النار الذي لعبت الولايات المتحدة دور الوساطة للتوصل إليه.
وأفاد إعلام عبري بأن المستوى السياسي يرى أن حماس تتخذ من جثث الرهائن "ورقة مساومة"، ويدرس خطوات بالتنسيق مع أميركا للضغط على حماس.
وقبلها، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن "الرفات التي تسلمتها إسرائيل لم تقدم على أنها مؤكدة لرهائن".
وكانت إسرائيل تسلمت ثلاث جثث مجهولة الهوية من القطاع عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ورجح مصدر عسكري في حديث لوكالة "فرانس برس" بأن الجثث الثلاث لا تعود للرهائن، مشيراً إلى أنه جرى نقلها إلى مختبر الطب الشرعي للتعرف على هوياتها.
وباستثناء الجثث الثلاث التي عثر عليها، الجمعة، أعادت حماس حتى الآن جثث 17 من أصل 28 رهينة كانت محتجزة لديها وكان من المفترض إعادتها عند بدء تنفيذ الهدنة، مؤكدة أن من الصعب تحديد مكان الرفات.
وبعد بدء سريان وقف إطلاق النار هذا الشهر، أفرجت حماس عن الرهائن العشرين الأحياء الذين كانت لا تزال تحتجزهم، وبدأت عملية إعادة جثث المتوفين.
وأفاد الجيش بأن التحليل الجنائي كشف أن الجثث ليست لأي من الرهائن الـ11 القتلى المنتظر تسليم رفاتهم بناء على اتفاق وقف إطلاق النار الذي لعبت الولايات المتحدة دور الوساطة للتوصل إليه.
وأفاد إعلام عبري بأن المستوى السياسي يرى أن حماس تتخذ من جثث الرهائن "ورقة مساومة"، ويدرس خطوات بالتنسيق مع أميركا للضغط على حماس.
وقبلها، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن "الرفات التي تسلمتها إسرائيل لم تقدم على أنها مؤكدة لرهائن".
وكانت إسرائيل تسلمت ثلاث جثث مجهولة الهوية من القطاع عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ورجح مصدر عسكري في حديث لوكالة "فرانس برس" بأن الجثث الثلاث لا تعود للرهائن، مشيراً إلى أنه جرى نقلها إلى مختبر الطب الشرعي للتعرف على هوياتها.
وباستثناء الجثث الثلاث التي عثر عليها، الجمعة، أعادت حماس حتى الآن جثث 17 من أصل 28 رهينة كانت محتجزة لديها وكان من المفترض إعادتها عند بدء تنفيذ الهدنة، مؤكدة أن من الصعب تحديد مكان الرفات.
وبعد بدء سريان وقف إطلاق النار هذا الشهر، أفرجت حماس عن الرهائن العشرين الأحياء الذين كانت لا تزال تحتجزهم، وبدأت عملية إعادة جثث المتوفين.




