القلعة نيوز - أعلنت الطريقة القادرية البودشيشية باسم شيخها معاذ القادري بودشيش قيادةً ومريدين، عن تأييدها الكامل لمضامين القرار، الذي جدد تأكيد المجتمع الدولي على وجاهة المبادرة المغربية للحكم الذاتي تحت السيادة الوطنية.
وورد في بلاغ رسمي في هذا الصدد :"وإن الطريقة، وهي تستحضر هذا المنجز الدبلوماسي الجديد، ترفع أسمى آيات التهاني والتبريك إلى مولانا أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره اللّٰه وأيده، على ما تحقق للمملكة من انتصارات متتالية بفضل رؤيته المتبصرة وحكمته الراسخة، سائلةً العلي القدير أن يديم عليه الصحة والعافية، وأن يوفقه لما فيه خير البلاد والعباد."
وعبرت الطريقة القادرية البودشيشية عن اعتزازها بالموقف الموحد للشعب المغربي، الذي يجسد تلاحمه الراسخ حول ثوابته الوطنية، وفي مقدمتها الوحدة الترابية للمملكة.
وأكدت الطريقة أن هذا القرار الأممي يشكل اعترافًا واضحًا بعدالة القضية الوطنية، ويعكس المكانة التي بلغها المغرب كدولة استقرار وتنمية، يقودها أمير المؤمنين بثبات في مسار تعزيز السلم الإقليمي والتعاون الدولي.
وجددت الطريقة القادرية البودشيشية "التزامها الراسخ بخدمة الثوابت الوطنية والدعاء الصادق لأمير المؤمنين بالنصر والتأييد, وأن يحفظ اللّٰه المملكة المغربية آمنة مطمئنة، موحدة الصف, شامخة تحت راية السيادة والكرامة".
وورد في بلاغ رسمي في هذا الصدد :"وإن الطريقة، وهي تستحضر هذا المنجز الدبلوماسي الجديد، ترفع أسمى آيات التهاني والتبريك إلى مولانا أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره اللّٰه وأيده، على ما تحقق للمملكة من انتصارات متتالية بفضل رؤيته المتبصرة وحكمته الراسخة، سائلةً العلي القدير أن يديم عليه الصحة والعافية، وأن يوفقه لما فيه خير البلاد والعباد."
وعبرت الطريقة القادرية البودشيشية عن اعتزازها بالموقف الموحد للشعب المغربي، الذي يجسد تلاحمه الراسخ حول ثوابته الوطنية، وفي مقدمتها الوحدة الترابية للمملكة.
وأكدت الطريقة أن هذا القرار الأممي يشكل اعترافًا واضحًا بعدالة القضية الوطنية، ويعكس المكانة التي بلغها المغرب كدولة استقرار وتنمية، يقودها أمير المؤمنين بثبات في مسار تعزيز السلم الإقليمي والتعاون الدولي.
وجددت الطريقة القادرية البودشيشية "التزامها الراسخ بخدمة الثوابت الوطنية والدعاء الصادق لأمير المؤمنين بالنصر والتأييد, وأن يحفظ اللّٰه المملكة المغربية آمنة مطمئنة، موحدة الصف, شامخة تحت راية السيادة والكرامة".




