القلعة نيوز- زار الأمير ويليام، أمير ويلز، تمثال المسيح الفادي الشهير في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل، بمشهد أعاد إلى الأذهان زيارة والدته الراحلة الأميرة ديانا للموقع نفسه قبل 34 عامًا، عام 1991.
وتأتي الزيارة ضمن جولته الرسمية في البرازيل التي تستمر خمسة أيام، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي وتقديم جوائز "إيرث شوت"، المبادرة التي أسسها لتكريم المشاريع المبتكرة في حماية البيئة.
ومن المقرر أن يُقام الحفل مساء الأربعاء في متحف الغد بمشاركة النجمَين كايلي مينوغ وشون مينديز، إذ سيحصل خمسة فائزين على جائزة قيمتها مليون جنيه إسترليني لكل منهم.
وخلال زيارته لتمثال المسيح الفادي، وقف الأمير ويليام متأملًا المنظر الخلاب لمدينة ريو من أعلى جبل كوركوفادو، قبل أن يقضي وقتًا قصيرًا في الكنيسة الواقعة أسفل التمثال، وسط إجراءات أمنية مشددة. وتم تعليق دخول الزوار مؤقتًا لإتاحة الفرصة له للقاء المرشحين النهائيين لجائزة "إيرث شوت".
ويشارك الأمير أيضًا في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP30)، الذي يُعقد في مدينة بيليم، حيث سيناقش مع قادة العالم سبل الحد من تغير المناخ وتأثيراته.
وتشمل المشاريع المرشحة للجائزة هذا العام مدينة غوانزو الصينية بفضل نظامها للنقل الكهربائي، وأسبوع الموضة في لاغوس لدوره في الاستدامة البيئية، وبربادوس لريادتها في حماية المناخ.
وفي وقت سابق من الزيارة، مارس الأمير كرة القدم في ملعب ماراكانا والكرة الطائرة الشاطئية في كوباكابانا، قبل أن ينتقل إلى جزيرة باكيتا لزرع أشجار المانغروف ومقابلة السكان المحليين، ضمن جهوده لدعم مشاريع الحفاظ على البيئة في البرازيل.
وتأتي الزيارة ضمن جولته الرسمية في البرازيل التي تستمر خمسة أيام، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي وتقديم جوائز "إيرث شوت"، المبادرة التي أسسها لتكريم المشاريع المبتكرة في حماية البيئة.
ومن المقرر أن يُقام الحفل مساء الأربعاء في متحف الغد بمشاركة النجمَين كايلي مينوغ وشون مينديز، إذ سيحصل خمسة فائزين على جائزة قيمتها مليون جنيه إسترليني لكل منهم.
وخلال زيارته لتمثال المسيح الفادي، وقف الأمير ويليام متأملًا المنظر الخلاب لمدينة ريو من أعلى جبل كوركوفادو، قبل أن يقضي وقتًا قصيرًا في الكنيسة الواقعة أسفل التمثال، وسط إجراءات أمنية مشددة. وتم تعليق دخول الزوار مؤقتًا لإتاحة الفرصة له للقاء المرشحين النهائيين لجائزة "إيرث شوت".
ويشارك الأمير أيضًا في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP30)، الذي يُعقد في مدينة بيليم، حيث سيناقش مع قادة العالم سبل الحد من تغير المناخ وتأثيراته.
وتشمل المشاريع المرشحة للجائزة هذا العام مدينة غوانزو الصينية بفضل نظامها للنقل الكهربائي، وأسبوع الموضة في لاغوس لدوره في الاستدامة البيئية، وبربادوس لريادتها في حماية المناخ.
وفي وقت سابق من الزيارة، مارس الأمير كرة القدم في ملعب ماراكانا والكرة الطائرة الشاطئية في كوباكابانا، قبل أن ينتقل إلى جزيرة باكيتا لزرع أشجار المانغروف ومقابلة السكان المحليين، ضمن جهوده لدعم مشاريع الحفاظ على البيئة في البرازيل.
