شريط الأخبار
الأديبة الدكتورة سارة طالب السهيل تفتتح معرض “من الصفحة إلى الحياة” في مدرسة راهبات الوردية المصري: عملية الرمثا رسالة واضحة بأن أمن الأردن محصّن ولا مكان للتطرف بيننا من جهاز محمول.. تحفيز كهربائي منخفض التردد قد يقوّي عظام النساء متى تصبح سماعات الأذن خطيرة؟ 8 أخطاء مكياج تجعلكِ تبدين أكبر سناً خرافات شائعة حول قشرة الرأس تسريحات شعر عروس 2026 المفرودة الكلاسيكية سمّ النحل يقتحم عالم التجميل.. لسعة طبيعية تعيد للبشرة شبابها بعد ضبطها بالمطار .. قرار قضائي بحبس شخصين في قضية المطربة بوسي التنفيذ القضائي تحذر: تفعيل الحجز الإلكتروني بعد إشعار الـSMS ومخالفة المركبات المخالِفة نفاذ قانون خدمة العلم بعد نشره بالجريدة الرسمية- رابط "نملة الشارقة".. اكتشاف نوع نادر من النمل في الإمارات كوريا الجنوبية ترفع حالة التأهب إثر سادس إصابة بحمى الخنازير دراسة صادمة.. ماذا يعني وجود صراصير في منزلك؟ الاكتئاب وتساقط الشعر وآلام الظهر.. كلها مرتبطة بنقص فيتامين واحد وفيات الأربعاء 26-11-2025 أجواء مستقرة ومائلة للبرودة اليوم وغدا قوة أمنيّة تنفّذ مداهمة في لواء الرمثا لشقيقين مطلوبين من حملة الفكر التكفيري مدعوون لإجراء المقابلة الشخصية في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات بالأسماء... مدعوون لاستكمال إجراءات التعيين في الحكومة

من جهاز محمول.. تحفيز كهربائي منخفض التردد قد يقوّي عظام النساء

من جهاز محمول.. تحفيز كهربائي منخفض التردد قد يقوّي عظام النساء
القلعة نيوز :
أفاد باحثون أن قياس امتصاص الأشعة السينية ثنائية الطاقة (DEXA) أظهر أن التحفيز الكهربائي منخفض التردد بواسطة جهاز محمول قد يُسهم في تحسين صحة العظام لدى النساء في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، حسب موقع auntminnie.

واعتمدت هذه النتيجة على دراسة تجريبية شملت 48 امرأة سليمة بين 18 و45 عاماً، خضعن لمدة 10 أسابيع لتحفيز كهربائي على عظم الفخذ، كما أوضح المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور ألان كومتوا من جامعة مونتريال في كيبيك – كندا. وقُسِّمت المشاركات إلى مجموعتين: إحداهما تلقت تحفيزاً فعلياً والأخرى دواءً وهمياً، وأجرت كلتا المجموعتين 30 جلسة تدريب متقطعة تحت إشراف طبي، مع فحوصات DEXA في بداية الدراسة ومنتصفها ونهايتها.

أظهرت النتائج أن مجموعة التحفيز سجّلت زيادة متوسطة في محتوى المعادن في عظام الساق (BMC) ومنطقة العظام (BA)، في حين شهدت مجموعة الدواء الوهمي انخفاضاً في منتصف الدراسة مع تعافٍ غير كامل لاحقاً، بينما لم تُسجَّل تغيّرات مهمة في كثافة المعادن في العظام (BMD) في أي من المجموعتين خلال فترة التدخل. واعتبر الباحثون أن هذه الزيادات في محتوى ومنطقة العظام قد تحمل فائدة سريرية محتملة، خصوصاً في المناطق المعرضة للكسور.

وأشار الفريق إلى أن الدراسة تجريبية، موضحاً أنه يجري التحضير لتجربة لاحقة تعتمد نموذجاً مرناً للاستخدام المنزلي، يتيح للمشاركات تنفيذ الجلسات ثلاث مرات أسبوعياً في الأوقات التي يخيّرنها، مع متابعة الالتزام عن بُعد. ويرى الباحثون أن إتاحة هذه التقنية في المنازل قد تقلّل الاعتماد على المرافق والأفراد المتخصصين، وتُسهِّل وصولها إلى المناطق الريفية والمجتمعات ذات الموارد المحدودة حيث تكون خدمات الوقاية من أمراض العظام أقل توفراً.