القلعة نيوز - عاينت ندوة، كتاب "أبيض وأسود" لمؤلفته زحل المفتي مساء أمس الأربعاء، في مقر اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين، والذي يتناول المسنين في دور الرعاية.
وشاركت في الندوة عضوات الاتحاد، الكاتبة سارة طالب السهيل، وأدارتها الدكتورة أحلام الرشايدة.
وأكدت السهيل في القراءة التي قدمتها للكتاب على البعد الإنساني له، منوهة بأنه يجمع بين التوثيق الاجتماعي والبعد الإبداعي، ويحول قصص المسنين من الهامش إلى مركز الضوء.
وقالت إن الكتاب يقدم تجربة حقيقية، تستند إلى مقابلات وزيارات أجرتها الكاتبة لعدد من دور المسنين في الأردن وسوريا والعراق، وأنه يفتح نافذة واسعة على ما يجري خلف جدران هذه الدور من قصص مؤثرة، وذكريات.
ولفتت إلى أن عنوان الكتاب "أبيض وأسود" يعكس الثنائية التي يعيشها كبار السن بين الأمل والانطفاء، وبين الذاكرة والغياب.
ونوهت إلى أن الكتاب يتميز بقدرته على نقل القارئ إلى عمق التجربة الإنسانية للمسنين، وأنه عمل يفتح باب التأمل حول معنى الشيخوخة ومعنى أن يكون الإنسان وحيدا، لكنه لا يفقد حقه في الحب والرعاية.
من جهتها، تحدثت المؤلفة المفتي عن تجربتها في الكتاب، وعن الزيارات الميدانية التي قامت بها، والحوارات التي أجرتها مع المسنين داخل الدور.
وشاركت في الندوة عضوات الاتحاد، الكاتبة سارة طالب السهيل، وأدارتها الدكتورة أحلام الرشايدة.
وأكدت السهيل في القراءة التي قدمتها للكتاب على البعد الإنساني له، منوهة بأنه يجمع بين التوثيق الاجتماعي والبعد الإبداعي، ويحول قصص المسنين من الهامش إلى مركز الضوء.
وقالت إن الكتاب يقدم تجربة حقيقية، تستند إلى مقابلات وزيارات أجرتها الكاتبة لعدد من دور المسنين في الأردن وسوريا والعراق، وأنه يفتح نافذة واسعة على ما يجري خلف جدران هذه الدور من قصص مؤثرة، وذكريات.
ولفتت إلى أن عنوان الكتاب "أبيض وأسود" يعكس الثنائية التي يعيشها كبار السن بين الأمل والانطفاء، وبين الذاكرة والغياب.
ونوهت إلى أن الكتاب يتميز بقدرته على نقل القارئ إلى عمق التجربة الإنسانية للمسنين، وأنه عمل يفتح باب التأمل حول معنى الشيخوخة ومعنى أن يكون الإنسان وحيدا، لكنه لا يفقد حقه في الحب والرعاية.
من جهتها، تحدثت المؤلفة المفتي عن تجربتها في الكتاب، وعن الزيارات الميدانية التي قامت بها، والحوارات التي أجرتها مع المسنين داخل الدور.
