شريط الأخبار
9 ملايين وثيقة أردنية يحميها مركز التوثيق الملكي منذ نشأته قبل 20 عامًا وزير الخارجية السعودي: الأولوية الآن هي التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة الشيباني خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي : سوريا ستعمل مع واشنطن لرفع العقوبات منها "قانون قيصر" اندلاع حريق كبير بين مشروع دمر وقصر الشعب في دمشق مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين جنوب غزة "الأميرة غيداء طلال" تؤكد مركز الحسين للسرطان يواصل رعايته لمرضى السّرطان من غزة الاحتلال يصدر أوامر إخلاء قسري لمناطق في خان يونس إيرلندا تعلن عن 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال في فلسطين سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينًا عامًا لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا

26 مرشحـا لرئاسـة تونـس.. تنـوع ينعش التجربة الديمقراطية

26 مرشحـا لرئاسـة تونـس.. تنـوع ينعش التجربة الديمقراطية

القلعة نيوز : تونس - قبلت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، ملفات 26 مرشحا، من أصل 97 ملفا، للتنافس في انتخابات رئاسية، تُجرى جولتها الأولى في 15 أيلول المقبل.
يتنافس هؤلاء في انتخابات كانت مقررة في 17 تشرين الثاني المقبل، لكن تم تبكيرها إثر وفاة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي (92 عاما)، في 25 تموز الماضي.
وتُجرى الحملة الانتخابية بين 2 و13 أيلول المقبل، وبعد يوم صمت انتخابي، يقترع الناخبون في 15 من الشهر نفسه، على أن تُعلن النتائج الأولية في 17 من ذلك الشهر. وفي حال إجراء جولة ثانية، فسيتم التصويت قبل 3 تشرين ثانٍ المقبل، بحسب هيئة الانتخابات.
وينتمي المرشحون لتيارات سياسية وفكرية متنوعة، وبينهم مسؤولون حاليون وسابقون، في بلد ينظر إليه على أنه التجربة الديمقراطية الوحيدة الناجحة بين دول عربية شهدت ثورات شعبية أطاحت بأنظمتها الحاكمة، ضمن ما يُعرف بالربيع العربي، بداية من أواخر 2010. بينهم ليبراليون ويساريون وإسلاميون مسؤولون حاليون وسابقون مؤيدون للثورة ومعادون لها.
وبين المرشحين رؤساء سابقون للحكومة يحلمون ببلوغ قصر قرطاج (الرئاسة)، هم حمادي الجبالي (70 عاما- مهندس) الذي شغل منصب رئيس حكومة بعد انتخابات المجلس الوطني التأسيسي (تشرين أول 2011)، بين كانون أول 2011 وآذار 2013، عقب اغتيال المعارض اليساري، شكري بلعيد، في 6 شباط 2013. وكذلك، مهدي جمعة (57 عاما- مهندس) الذي تولى رئاسة الحكومة بين كانون ثانٍ 2014 وشباط 2015، ويوسف الشاهد (44 عاما– أستاذ جامعي في الفلاحة) الذي يشغل حاليًا رئاسة الحكومة. وقبل دخوله حزب «نداء تونس» (ليبرالي)، وتكليف السبسي له بحل نزاعات نشبت داخل الحزب في 2015، لم يكن الشاهد معروفًا بين السياسيين في تونس.(الأناضول)